اليوم السابع:
2025-05-31@05:07:04 GMT

ضبط أجنبى اختطف طفلا بالهرم لمساومة أهله

تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT

ضبط أجنبى اختطف طفلا بالهرم لمساومة أهله

كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات ما تبلغ لقسم شرطة الأهرام بمديرية أمن الجيزة من "ربة منزل " تحمل جنسية إحدى الدول" بغياب نجلها "10 سنوات" حيث خرج للهو بالشارع أمام محل إقامتهما ولم يعد.

بإجراء التحريات وجمع المعلومات توصلت جهود قطاع الأمن العام بمشاركة مديرية أمن الجيزة إلى تحديد مرتكب الواقعة (بائع خبز "يحمل ذات الجنسية" - مقيم بدائرة القسم) باصطحاب الطفل من الشارع وتوجه به لمحل إقامته.


عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه بمحل سكنه، وبرفقته الطفل المُشار إليه مُوثق بحبل "دون إصابات" وتم تحريره، وبمواجهة المتهم اعترف بإيهام الطفل بإعطائه ساعة يد هدية، وقام باحتجازه بقصد مساومة أهله بفدية مالية.

 







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: خطف طفل خطف اخبار الحوادث

إقرأ أيضاً:

رغيف الخبز مقابل النزوح.. إسرائيل تُهندِس المجاعة لتهجير الفلسطينيين

لم يعد الموت في غزة خيارا بين القصف أو القنص، فالجوع بات سلاحا لا يقل فتكا، وتحوّل القطاع المحاصر منذ 600 يوم إلى مقبرة جماعية لأهله، حيث تتساقط الأرواح بين جائع لم يجد رغيف خبز، ومريض لم تسعفه حبة دواء.

ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، تستخدم إسرائيل سلاح التجويع ضد أكثر من مليوني فلسطيني بعد أن أغلقت المعابر، وقصفت مخازن الغذاء، وأتلفت الأراضي الزراعية، لتنهار المنظومة الغذائية تدريجيّا مع نفاد الوقود وتعطّل المخابز.

وبحسب بيانات المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، توفي 58 فلسطينيا جوعا حتى الآن بينهم 53 طفلا، في حين يواجه أكثر من 3500 طفل دون سن الخامسة خطر المجاعة، ويقف 290 ألف طفل على حافة الهاوية، أما نقص الدواء، فقد حصد حياة 242 طفلا، وسط حصار خانق لا يستثني الغذاء أو العلاج أو حتى الأمل.

ودخلت المجاعة فعليّا إلى شمالي قطاع غزة منذ نهاية فبراير/شباط 2024، وبلغت ذروتها حينما نقضت إسرائيل اتفاق وقف إطلاق النار في مارس/آذار الماضي، ومنعت دخول الطحين والدواء تماما لمدة ثلاثة أشهر، واستمرت في منع إدخال الوقود عمدا.

وفي مشهد غير مسبوق، ظهرت "تكايا الطعام" في غزة، وهي ظاهرة لم تعرفها المدينة يوما، حيث يصطف السكان في طوابير طويلة للحصول على وجبة تسد الرمق، في حين يضطر آخرون إلى أكل أعلاف الحيوانات وأوراق الأشجار للبقاء أحياء.

إعلان

ويحذّر مختصون من أن الاحتلال يتبع سياسة "هندسة التجويع الممنهج" عبر استحداث نقاط توزيع مساعدات في محوري نتساريم وموراغ، لدفع السكان نحو الجنوب تحت وطأة القصف والجوع ضمن مخطط تهجير قسري يطال مناطق شمالي قطاع غزة بشكل خاص.

ولم تعد المجاعة في قطاع غزة تهديدا، بل واقعا يوميًّا ينهش أجساد الأطفال ويقضم إنسانية العالم بصمت مريع.

مقالات مشابهة

  • الجيش السوداني يُنقذ 71 طفلاً من قبضة الدعم السريع
  • الرئيس المشاط يعزي في وفاة الشيخ الاعوج ووالد رشاد النهاري
  • براءة الفنان هيثم محمد في قضية تعاطي الهيروين بالهرم
  • النيابة تستمع لأقوال شهود واقعة اتهام طالبة بالاعتداء على معلمة بمدرسة بالهرم
  • الأمن العراقي يعتقل رجلاً سقى طفلاً مشروباً كحولياً.. صورة
  • شتمتها بس.. التحقيق في اتهام طالبة بالتعدي على معلمة بالهرم
  • 600 يوم من الإبادة في غزة.. أرقام صادمة لم تحرك الضمير العالمي
  • السجن 20 عاماً لجراح فرنسي مدان بالاعتداء الجنسي على 299 طفلاً
  • امرأة تقتل طفلاً رضيعاً في ميسان وشرطة السليمانية تعتقل 3 صيادين
  • رغيف الخبز مقابل النزوح.. إسرائيل تُهندِس المجاعة لتهجير الفلسطينيين