رئيس «المركزى للتعبئة العامة والإحصاء» لـ«الوفد»: عدد سكان مصر يقفز نصف مليون نسمة خلال 146يوما فقط
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
«الجهاز» شريك أساسى فى وضع خطط التنمية ومؤشر حقيقى لرسم السياسات
البيانات الدقيقة تساعد صناع القرار فى اتخاذ القرارات المصيرية لنهضة الوطن
يعد الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء إحدى أهم المؤسسات الحكومية المسئولة عن توفير البيانات الإحصائية الدقيقة والشاملة التى تعتمد عليها الدولة فى اتخاذ قراراتها وتخطيط سياساتها المستقبلية، خصوصًا فى ظل أهمية دور البيانات والإحصاءات باعتبارها بوصلةٍ ترسم مسار التنمية وتوجّه خطوات صانعى القرار.
فى هذا الحوار يكشف اللواء خيرت بركات رئيس الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء، عن الدور الحيوى الذى يلعبه الجهاز فى التنمية الاقتصادية والاجتماعية، والتحديات التى يواجهها فى جمع وتحليل البيانات، وكذلك المشروعات المستقبلية التى يعتزم الجهاز تنفيذها لتعزيز دقة البيانات وتوفيرها بصورة أسهل وأسرع لجميع الجهات المهتمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوفد
إقرأ أيضاً:
ضبط أكثر من 121 ألف مخالفة مرورية وفحص 1194 سائقًا خلال 24 ساعة
واصلت وزارة الداخلية حملاتها المرورية المكثفة على كافة الطرق والمحاور على مستوى الجمهورية، في إطار جهودها لتحقيق الانضباط المروري والحد من الحوادث، حيث أسفرت الحملات خلال 24 ساعة عن ضبط 121240 مخالفة مرورية متنوعة.
حملات مرورية مكثفة تضبط مخالفات وتعاطي مخدرات على الطرق والمحاور
وشملت المخالفات المضبوطة السير دون تراخيص، وتجاوز السرعة المقررة، والوقوف العشوائي، واستخدام الهاتف المحمول أثناء القيادة، فضلًا عن مخالفة شروط التراخيص.
كما تم فحص 1194 سائقًا، وتبين إيجابية 49 حالة لتعاطي المواد المخدرة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيالهم.
وفي السياق ذاته، واصلت الأجهزة المعنية حملاتها المرورية والانضباطية بمناطق الأعمال بالطريق الدائري الإقليمي، حيث أسفرت الجهود خلال 24 ساعة عن ضبط 611 مخالفة مرورية متنوعة، شملت مخالفات تحميل ركاب، وعدم الالتزام بشروط التراخيص، ومخالفات الأمن والمتانة.
فحص 93 سائقكما جرى فحص 93 سائقًا، وتبين إيجابية 4 حالات لتعاطي المواد المخدرة، وضبط 10 محكوم عليهم بإجمالي 10 أحكام قضائية، بالإضافة إلى التحفظ على دراجة نارية لمخالفتها قوانين المرور.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال جميع الوقائع.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟