عرض مغري من برشلونة لضم أولمو من دون شرط جزائي
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
كشفت وسائل اعلام اسبانية، اليوم السبت (20 تموز 2024)، عن تفاصيل العرض الذي تقدم به برشلونة من أجل التعاقد مع نجم إسبانيا داني أولمو.
وذكرت صحفة "موندو" الاسبانية، إن "برشلونة لا ينوي دفع قيمة الشرط الجزائي، ولكن سيدفع مبلغاً يقاربه وعلى دفعات، وسيتضمن إجمالي المبلغ المدفوع إلى لايبزيج مبالغاً متعلقة بالمشاركات والمكافآت متغيرة".
واضافت انه "على صعيد عقد اللاعب، سيعرض برشلونة عقداً طويل الأمد لمدة ست سنوات، براتب أقل في أول عامين ولكن زيادة كبيرة في الأعوام التالية كما فعل مع إلكاي جوندودان وروبرت ليفاندوفسكي ليتناسب مع الوضع الاقتصادي للنادي ومحاولته توفيق أوضاعه الاقتصادية".
وتابعت الصحيفة أن "وكلاء اللاعب توصلوا لاتفاق مع لايبزيج لتمديد مهلة الشرط الجزائي، والتفاوض مع أي من الأندية المهتمة بأولمو على نفس المبلغ بالشرط، في ظل حديث عن اهتمام من مانشستر سيتي، أتلتيكو مدريد، وليفربول بالنجم الإسباني".
ويملك أولمو شرطاً جزائياً في عقده مع النادي الألماني حتى نهاية السبت بقيمة 60 مليون يورو، الأمر الذي أكده اللاعب شخصياً إبان مشاركته الناجحة في اليورو مع إسبانيا حيث تُوج باللقب القاري.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
سفن الصيد الأجنبية في السنغال ترفع معدلات الهجرة إلى إسبانيا.. ما العلاقة؟
تشهد السنغال المزيد من عمليات هجرة الأفراد إلى إسبانيا، بحثًا عن فرص العمل، بسبب عوامل متنوعة، أهمها عمليات الصيد الجائر للأسماك، التي تجريها السفن الأجنبية، وأدت إلى تدمير المخزونات السمكية، ما قلل من فرص العمل وبالتالي الهجرة.
وقالت مؤسسة العدالة البيئية، وهي مجموعة غير حكومية مقرها لندن مختصة في قضايا البيئة وحقوق الإنسان: "إن عمليات الصيد الجائر غير القانونية، ممارسات مدمرة تسببت في زيادة الهجرة غير النظامية إلى إسبانيا".انهيار الأرصدة السمكيةواستندت المؤسسة في استنتاجاتها إلى مقابلات مع صيادين في إسبانيا والسنغال، ووجدت أن 57% من الأرصدة السمكية في السنغال في حالة انهيار، إذ تلعب السفن الأجنبية دورًا مهمًا في انخفاض الأعداد.
أخبار متعلقة انقطاع الكهرباء في إسبانيا يعود للواجهة من جديد.. ما القصة؟إسبانيا.. 6ر1 مليار يورو خسائر بسبب انقطاع الكهرباءخلال 3 أشهر.. تمكين 23 ألف مستفيد من الضمان الاجتماعي في سوق العملكما أظهر تحليلها أن 43.7% من السفن المرخصة في السنغال يسيطر عليها أجانب، ومعظمها من أصول إسبانية وصينية.
ومع تضاؤل أعداد الأسماك، يواجه الصيادون المحليون خسائر تدفعهم إلى الهجرة كملاذ أخير.