عناق أخوي يجمع حجازي ورومارينيو في معسكر نيوم .. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
ماجد محمد
ظهر الدولي المصري أحمد حجازي المدافع السابق لنادي الاتحاد والحالي لنادي نيوم ، رفقة زميله البرازيلي رونالدينيو في أحدث ظهور لهما بعد الرحيل عن صفوف العميد .
وأظهر مقطع فيديو حجازي وهو يعانق زميله السابق رومارينيو ، لحظة وصوله إلى معسكر نيوم الصاعد حديثاً إلى دوري يلو ، لبدء التدريبات الجماعية مع ناديه الجديد .
وشكل حجازي وروما ثنائية قوية أثناء تواجدهما في صفوف العميد ، حيث استطاعا قيادة الفريق اللي التتويج بدوري روشن للمحترفين بعد غياب دام 14 عاماً ، بالإضافة إلى تحقيق كأس السوبر السعودي والمشاركة في دوري أبطال آسيا وكأس العالم للأندية .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ssstwitter.com_1721654586596.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحمد حجازي ثنائي الاتحاد رومارينيو نيوم
إقرأ أيضاً:
معرض تشكيلي يجمع أجيال الفن بمكتبة مصر العامة في الزاوية الحمرا
نظّمت مكتبة مصر العامة فرع الزاوية الحمرا، برئاسة السفير عبد الرؤوف الريدي، بالتعاون مع مؤسسة "ألوان الفن"، معرضًا للفن التشكيلي جمع بين تجارب رواد الفن التشكيلي المصري ومواهب شبابية واعدة، وذلك في أمسية فنية مبهرة احتضنت أكثر من 75 عملاً فنياً متنوعاً.
حضر افتتاح المعرض نخبة من رموز الحركة التشكيلية، حيث افتتحه الأستاذ الدكتور عادل عبد الرحمن، وكيل نقابة الفنانين التشكيليين والقائم بأعمال النقيب، إلى جانب الأستاذة الدكتورة علا يوسف، رئيس قسم التصوير والأستاذة بعدد من الجامعات المصرية والدولية، والدكتور سعد أبو زيد، مدير عام فروع مكتبة مصر العامة، والفنان أحمد حمدي، رئيس مؤسسة ألوان الفن، والفنان التشكيلي القدير عادل بنيامين.
شهدت الفعالية تكريم المشاركين من الفنانين الشبان، حيث جرى منحهم شهادات تقدير تشجيعًا لجهودهم وإبداعهم، كما تم تقديم دروع التميز لعدد من النقاد والفنانين والأساتذة الذين أثروا المعرض بمشاركتهم وخبراتهم.
ويأتي هذا المعرض استمرارًا للدور الثقافي الرائد الذي تضطلع به مكتبة مصر العامة بالزاوية الحمراء منذ تأسيسها عام 2014، حيث تحرص المكتبة على تقديم الفعاليات الفنية والثقافية المتنوعة، وتوفير منصة دائمة للمبدعين من مختلف الأجيال، بفضل ما تمتلكه من بنية تحتية متطورة، تشمل قاعة للفنون التشكيلية، وستوديو فني، بالإضافة إلى المسرح الروماني الملحق بها، ما يجعلها فضاءً ملائمًا لاحتضان المواهب وتعزيز التواصل بين الفنانين والجمهور.
جاء المعرض ليؤكد على أهمية التفاعل بين الأجيال الفنية، وضرورة إتاحة المجال أمام الشباب لعرض تجاربهم بجوار خبرات الكبار، بما يسهم في تجديد روح الحركة الفنية المصرية ومواصلة زخمها الإبداعي.