الشرقية.. تنفيذ خطة تحسين المشهد الحضري وزرع 82 ألف زهرة في بقيق
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
نفذت أمانة المنطقة الشرقية خلال النصف الأول من العام 2024م خطة تحسين المشهد الحضري في محافظة بقيق، التي شملت أعمال إزالة التشوهات البصرية وتطوير الخدمات البلدية المختلفة والارتقاء بها، وتعزيز جودة المعيشة، وتفعيل الاستدامة الحضرية.
وتضمنت الأعمال المنفذة إعادة تأهيل (327345) مترًا مربعًا من الأسفلت المتهالك، وإصلاح (1173) مترًا مربعًا من حفر الشوارع، وتأهيل (20449) مترًا مربعًا من ممرات المشاة، وإصلاح (4943) مترًا مربعًا من الأرصفة المتهالكة، ودهان (36598) مترًا طوليًا من الأرصفة والخطوط الأرضية، ومعالجة وضع (16) من الباعة الجائلين.
أخبار متعلقة الشرقية.. القبض على مقيم لتحرشه بامرأة في الأحساءصور| "موسم حصادها".. حملة لدعم للمزارعين وترويج المنتج المحلي بالأحساء .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تحسين المشهد الحضري وزرع 82 ألف زهرة في بقيق - واستحسين المشهد الحضريكما تضمنت إزالة (318) مترًا طوليًا من الكتابات المشوهة للمظهر العام، وإزالة (3848) مترًا مكعبًا من مخلفات البناء والهدم، وتحسين (164) من واجهات المباني والمحال، بالإضافة إلى إزالة (16) من السيارات التالفة والمهملة، وإزالة (84) من التحويلات والحواجز الخرسانية، وإصلاح (244) عمود إنارة متهالك، وإصلاح (171) من اللوح الإرشادية، وإصلاح وتأهيل (48) من ملاعب الأطفال.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تحسين المشهد الحضري وزرع 82 ألف زهرة في بقيق - واس
كما تضمنت الأعمال المنفذة زراعة (82000) زهرة موسمية، وزراعة (2960) من الأشجار المتنوعة، بالإضافة إلى زراعة (28000) من النباتات المعمرة في شوارع بأنحاء المحافظة، وصيانة (32) من ألعاب الأطفال، وصيانة (950) مترًا مربعًا من الملاعب الرياضية، وصيانة (18600) متر طولي من شبكات الري.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تحسين المشهد الحضري وزرع 82 ألف زهرة في بقيق - واس
ونفذت الأمانة عددًا من المشاريع، منها الأعمال المنجزة بمركز الراجحة، وغيرها في هجرة الثمامة، وتحسين ورفع مستوى السلامة المرورية بشارع الخليفة عثمان بن عفان - رضي الله عنه -.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس الدمام الشرقية تحسين المشهد الحضري بقيق إزالة التشوهات البصرية متر ا مربع ا من article img ratio
إقرأ أيضاً:
يومه العالمي.. "الشاي" رمز الكرم والضيافة في المجتمعات العربية
في اليوم العالمي للشاي، الذي يصادف 21 مايو من كل عام، تتجه الأنظار إلى مشروب يُعد أكثر من مجرد شراب ساخن، بل هو رمز ثقافي وحضاري متجذر في المجتمعات العربية منذ قرون.
فالشاي العربي ليس فقط من أكثر المشروبات استهلاكًا في البيوت والمجالس، بل هو جزء لا يتجزأ من العادات والتقاليد اليومية والمناسبات الاجتماعية في العالم العربي.
في الثقافة العربية، يُعد الشاي رفيقا لأحاديث الفكر، ومجالس الشعر، وسهرات الشتاء، ومذاكرة الطلاب. لا عجب إذا أن يكون له هذه الرمزية المتجذرة في وجدان العرب، وأن يُحتفل به عالميًا.
يُقدم الشاي في المجتمعات العربية تعبيرًا عن الكرم والضيافة. ففي دول الخليج، يُعد الشاي بالهيل أو الزعفران مشروبًا أساسيًا في المجالس. أما في مصر وبلاد الشام، فإن "كُباية الشاي" تجمع الأصدقاء والعائلة بعد يوم طويل، وترافق اللحظات الحميمية والحوارات اليومية.
وفي المغرب العربي، يشتهر "الشاي الأخضر بالنعناع" الذي يُحضر بطريقة فنية تُعد في حد ذاتها طقسًا اجتماعيًا، ويُقدم في أكواب صغيرة بنقوش تقليدية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الشاي رمز ثقافي وحضاري متجذر في المجتمعات العربية - متداولة
ويعد المغاربة تحضير الشاي فنًا يعكس احترام الضيف وذوق المضيف.
رغم أن موطن الشاي الأصلي هو آسيا، فإن العرب تبنوه ودمجوه في ثقافتهم منذ مئات السنين.
وصل الشاي إلى الدول العربية مع القوافل التجارية والرحالة، وتحول مع الوقت إلى مشروب يومي، ثم إلى طقس ثقافي وروحي له نكهاته وأساليبه الخاصة بكل دولة ومنطقة.
في الأفراح والمآتم، في الأعياد والجلسات اليومية، لا تغيب أباريق الشاي عن المشهد العربي، يُقدم الشاي في حفلات الخطوبة والزفاف، وفي الصباحات الرمضانية، وبعد وجبات الطعام، وحتى في الاجتماعات الرسمية واللقاءات الأدبية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اليوم العالمي للشاي يصادف 21 مايو من كل عام - متداولة
إلى جانب مكانته الاجتماعية، يحظى الشاي بشعبية كبيرة نظرًا إلى فوائده الصحية المتعددة، فهو غني بمضادات الأكسدة، ويساعد على الهضم، ويُعد خيارًا مفضلًا لمن يبحثون عن مشروب دافئ ومنعش في آن واحد.
احتفاء بالهوية والموروث
مع احتفاء العالم باليوم العالمي للشاي، يجدر التذكير بأن الشاي في الثقافة العربية ليس مجرد مشروب، بل هو امتداد لهوية شعوب تعتز بعاداتها. وهو فرصة لتسليط الضوء على غنى التراث العربي، وتنوعه من الخليج إلى المحيط، من خلال نكهات الشاي التي تحمل في طياتها تاريخًا وهوية وكرمًا أصيلًا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اليوم العالمي للشاي يصادف 21 مايو من كل عام - متداولة