ميكالي: لم نفقد أمل التأهل في الأولمبياد
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
أكد البرازيلي المدير الفني للمنتخب الأولمبي، روجيرو ميكالي، أن التعادل مع منتخب الدومنيكان في بداية المشوار الأولمبي لا يعني الخروج من المنافسة في دورة الألعاب الأولمبية الجارية في باريس.
ميكالي: لم نفقد أمل التأهل في الأولمبيادوقال ميكالي في تصريحات للصفحة الرسمية للاتحاد المصري عبر موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك"، الخميس: "حقًا صادفنا سوء حظ كبير في مباراة الدومينيكان رغم أننا لم نقدم أداءنا المعهود، ولكن أنا أثق في اللاعبين لأنهم لا يزال يمتلكون الأفضل من ذلك بكثير، وربما تأثروا سلبيًا بالأجواء المضغوطة، لكنهم في الوقت نفسه لديهم من الإمكانات والقدرات ما يؤهلهم لتصحيح الأوضاع وتدارك الفرصة".
وأضاف: "المنافسة لا تزال في الملعب، ومثل هذه المناسبات الكبرى تتسم بحمي البداية ".
وأوضح: "الدومينيكان ليس منافسًا سهلًا كما يردد البعض، فهو يمتلك مجموعة من اللاعبين المتميزين الذين يلعبون في الدوريات الأوروبية، ولاعبونا غاب عنهم التوفيق في أكثر من 4 فرص كانت كفيلة بحسم المباراة لصالحنا".
وأشار ميكالي إلى أن اللاعبين سيقاتلون من أجل الدفاع عن أحلام الفريق في المنافسات، وقال: "لا يزال أمامنا جولتان ونحن لم نخسر الجولة الأولى، وأطالب جماهير مصر باستمرار الدعم والتشجيع، القادم سيكون أفضل".
وسيواجه المنتخب المصري في الجولة المقبلة منتخب أوزبكستان، السبت المقبل، ضمن منافسات الجولة الثانية بالمجموعة الثالثة، التي تضم كذلك منتخبي إسبانيا والدومينكان.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
خبير: مشهد إنهاء الصراع بين روسيا وأوكرانيا لا يزال بعيدًا للغاية عن الوصول للحظة حسم
قال جيفورج ميرزيان، أستاذ العلوم السياسية بالجامعة المالية الروسية، إن مشهد إنهاء الصراع بين روسيا وأوكرانيا لا يزال بعيدًا للغاية عن الوصول إلى لحظة حسم نهائية، مشيرًا إلى أن الحرب المستمرة بين الجانبين لم تشهد أي مؤشرات جدية توحي بإنهائها في القريب العاجل.
جولة جديدة من المفاوضاتوأضاف ميرزيان، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن أي جولة جديدة من المفاوضات، حتى لو عُقدت، لن تكون كافية لإحداث اختراق حقيقي في مسار الأزمة، نظرًا للتصلب الواضح في المواقف السياسية للطرفين.
وأوضح أن أوكرانيا لا تُبدي موافقة واضحة على أي خطة مطروحة لإنهاء الصراع، بينما لا تُظهر روسيا استعدادًا للتراجع عن أي من بنود المقترحات المطروحة، ما يعكس حالة من الجمود السياسي الذي يطيل أمد الأزمة ويزيد من صعوبة التوصل إلى تسوية شاملة.