قال مدير إدارة المسابقات في «موهبة» بدر المجرذي، إن رصيد المملكة في أولمبياد الكيمياء 43 ميدالية وشهادة تقدير واحدة.

وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أنه منذ 2017 إلى الآن جميع الطلبة السعوديين المشاركين في الأولمبياد يحققون الجوائز باستمرار.

وأشار المجرذي إلى وجود مكافات مالية ومحفزات للطلبة الفائزين حسب الميدالية وفقا للوائح، كما أن وجود مثل هذه الميداليات في السيرة الذاتية للطالب تساعده بشكل كبير في القبول بأكبر الجامعات في العالم.

فيديو | مدير إدارة المسابقات في "موهبة" بدر المجرذي: رصيد المملكة في أولمبياد الكيمياء 43 ميدالية وشهادة تقدير واحدة.. ومنذ 2017 إلى الآن جميع الطلبة السعوديين المشاركين في الأولمبياد يحققون الجوائز باستمرار#الإخبارية | #برنامج_120 pic.twitter.com/1OBDUCVjJH

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 26, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أخبار السعودية أخر أخبار السعودية أولمبياد الكيمياء

إقرأ أيضاً:

ينيشيو ديل تورو عاد إلى دائرة المنافسة على الجوائز بعد 24 عاماً

عاد الممثل البورتوريكي بينيشيو ديل تورو إلى ساحة الجوائز بعد مرور 24 عاماً على فوزه بجائزة الأوسكار عن فيلم ترافيك.

 وقدّم أداءً متميزاً في فيلم معركة تلو الأخرى للمخرج بول توماس أندرسون، والذي أكسبه إعجاب النقاد والجمهور مجدداً، وأكد على مكانته كأحد أبرز ممثلي جيله.

أدى شخصية "سينسي" بعمق إنساني وتأثير عاطفي
أدى ديل تورو دور شخصية "سينسي"، التي أصبحت الركيزة العاطفية للفيلم بفضل هدوئها وتفاؤلها المستمر وسط الفوضى وعدم اليقين. واعتمد في تحضيره للشخصية على زيارة مرافق في إل باسو، حيث شاهد عائلات المهاجرين تنتظر المستقبل بقلق وترقب. 

وصرّح بأن رؤية هؤلاء الناس تركت أثراً عميقاً فيه وفي فريق الإنتاج، وأضفت على الأداء شعوراً بالواقعية والمصداقية.

وافق فور الاتصال من المخرج على المشاركة في الفيلم
ذكر ديل تورو أن مجرد اتصال أندرسون كان كافياً لقبول الدور، مؤكداً أن فرصة العمل إلى جانب ليوناردو دي كابريو وشون بن جعلت المشروع أكثر جاذبية.

 واسترجع نصيحة أندرسون له في فيلم سابق، "استعد للدفاع"، واعتبرها شعاراً للشخصية وفلسفة للحياة العملية، إذ ساعدته على تجاوز الأخطاء والتركيز على المشهد التالي دون التعلق بما مضى.

ناقش الواقع اللاتيني في هوليوود
أكد ديل تورو أن فرص الممثلين اللاتينيين ما زالت محدودة مقارنة بالمجتمعات الأخرى، ورغم تقدّم الفرص مقارنة بماضيه، اعتبر أن السينما الأمريكية لم تحقق بعد تمثيلاً حقيقياً للقصص اللاتينية. 

وشدد على أهمية تعزيز السرد عن الأمريكيين ذوي الأصول اللاتينية في الولايات المتحدة، بما يشمل بورتوريكو وولايات عدة مثل فلوريدا وكاليفورنيا ونيويورك وتكساس.

فكر بالإخراج كوسيلة لإيصال الصوت اللاتيني


كشف ديل تورو أنه وجد في الإخراج فرصة لتقديم قصص تنبع من تجربته وحياته كأمريكي لاتيني، بعد أن أخرج مقطعاً في فيلم سبعة أيام في هافانا. 

وأوضح أنه أراد دعم سرد القصص اللاتينية وتمكين الجيل القادم من التعبير عن هويته وتجربته، مؤكداً ثقته في الشباب وقدرتهم على صناعة التغيير، رغم الأزمات والانقسامات التي تشهدها المجتمعات.

مقالات مشابهة

  • جعفر حسان يكرّم موظفًا في شركة مياهنا تقديرًا لجهوده المتميزة
  • نظير عياد يستقبل كبار المفتين المشاركين في الندوة العالمية الثانية لـ الإفتاء
  • ‏”العرفي”: الحوار المهيكل لن يكون المسار الكفيل بحل الأزمة والغموض في آلية اختيار المشاركين فيه
  • "موهبة" تطلق المعرض المركزي لـ"إبداع 2026" في المدينة المنورة
  • بالشراكة مع وزارة التعليم.. «موهبة» تطلق ثاني محطات المعارض المركزية لـ «إبداع 2026» بالمدينة المنورة
  • حجز إعادة محاكمة 6 متهمين فى خلية المرج للحكم 9 نوفمبر
  • تقدير إسرائيلي: الجيش يُخطط لعملية عسكرية واسعة النطاق في لبنان
  • تحدي دبي للياقة يسجّل رقماً قياسياً في أعداد المشاركين
  • ينيشيو ديل تورو عاد إلى دائرة المنافسة على الجوائز بعد 24 عاماً
  • إحالة رئيس جماعة ببني ملال على السجن في قضية شيك بدون رصيد