كل ما تحتاج معرفته عن بطاقة ميزة في مصر
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
تعتبر بطاقة فيزا ميزة واحدة من أبرز بطاقات الدفع الإلكترونية المتاحة للأفراد في مصر، حيث تقدم لهم حلولًا مريحة وآمنة للدفع الإلكتروني.
تُصدر هذه البطاقة من قبل العديد من البنوك المصرية، وتستخدم على نطاق واسع في عمليات الشراء والدفع عبر الإنترنت، بالإضافة إلى إمكانية استخدامها في نقاط البيع المختلفة.
سنستعرض كافة التفاصيل المتعلقة بهذه البطاقة، بما في ذلك الرسوم والخدمات المتاحة.
تتفاوت رسوم استخراج كارت فيزا ميزة من بنك لآخر، ولكن بشكل عام، تتراوح هذه الرسوم بين 15 إلى 30 جنيه مصري.
تشمل هذه الرسوم عادةً تكلفة إصدار البطاقة، بالإضافة إلى أي رسوم إدارية قد يحددها البنك، وفيما يلي تفصيل الرسوم المرتبطة بكارت فيزا ميزة:
- رسوم الاستخراج: 50 جنيه مصري.
- رسوم سنوية: 25 جنيه مصري.
- رسوم السحب النقدي: نحو 5 جنيهات مصرية لكل عملية سحب من ماكينات الصراف الآلي داخل مصر.
- رسوم استبدال البطاقة: نحو 25 جنيه مصري.
للحصول على كارت فيزا ميزة، يمكن اتباع الخطوات التالية:
1. زيارة البنك: توجه إلى أقرب فرع للبنك الذي ترغب في استخراج البطاقة منه.
2. ملء استمارة الطلب: قم بملء استمارة طلب إصدار البطاقة، والتي تتضمن بياناتك الشخصية والمعلومات المالية المطلوبة.
3. دفع الرسوم: ادفع رسوم الإصدار المحددة من قبل البنك.
4. استلام البطاقة: بعد مراجعة الطلب ودفع الرسوم، يمكنك استلام البطاقة من الفرع أو استلامها عبر البريد.
تقدم بطاقة فيزا ميزة العديد من المزايا التي تجعلها خيارًا ممتازًا للأفراد، منها:
- سهولة الاستخدام: يمكن استخدام البطاقة في عمليات الشراء اليومية والدفع عبر الإنترنت بكل سهولة.
- حماية الأمان: توفر البطاقة حماية ضد الاحتيال والاستخدام غير القانوني، مما يمنح المستخدمين أمانًا إضافيًا.
- عروض وخصومات: تقدم العديد من البنوك عروضًا خاصة وخصومات لحاملي بطاقات فيزا ميزة، مما يزيد من قيمة البطاقة.
- سحب نقدي سريع: تتيح البطاقة عملية السحب السريع من أجهزة الصراف الآلي، مما يوفر راحة إضافية للمستخدمين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ميزة كارت ميزة بطاقة ميزا ميزة مصر جنیه مصری فیزا میزة
إقرأ أيضاً:
توافق أمريكي أوروبي على اتفاق تجاري شامل.. هذه أبرز بنوده
توصلت الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي، إلى اتفاق تجاري تاريخي، ينهي احتمالات الحرب التجارية الواسعة بين الحليفين الكبيرين اللذين يكونان ثلث الاقتصاد العالمي، وذلك بعد شهور من التأجيل والاضطراب بعد قرار الرئيس الأمريكي بفرض الرسوم الجمركية على كل دول العالم تقريبًا قبل أن يتم تأجيلها.
الاتفاق تم التوصل إليه بعد اجتماع بين رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين والرئيس الأمريكي دونالد ترامب في منتجع جولف بأسكتلندا.
الاتفاق التجاري الأمريكي الأوروبيوبموجب الاتفاق بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، الأحد، سيتم فرض رسوم جمركية موحدة بنسبة 15% على غالبية السلع الأوروبية، حيث تخضع جميع صادرات الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة تقريبًا إلى رسوم جمركية أساسية 15%، ومنها السيارات التي تُفرض عليها الآن رسوم 27.5% بالإضافة إلى أشباه الموصلات والأدوية.
ووفقا لما أفادت به وكالة الأنباء رويترز، فإن الرسوم البالغة 15% هي الحد الأقصى ولن تُضاف إلى أي رسوم قائمة.
ولن تفرض الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي أي رسوم جمركية على جميع الطائرات ومكوناتها وبعض المواد الكيماوية وبعض الأدوية المقلدة، التي لا تحمل اسمًا تجاريًا، ومعدات أشباه الموصلات، وبعض المنتجات الزراعية، والموارد الطبيعية، والمواد الخام الأساسية.
وستبقى الرسوم الجمركية على صادرات أوروبا من الصلب والألمنيوم عند 50%، مع احتمالات تخفيضها.
وبموجب الاتفاق، تعهّد الاتحاد الأوروبي بشراء الغاز الطبيعي المسال الأمريكي مقابل 250 مليار دولار سنويًا لثلاث سنوات، بقيمة إجمالية 750 مليارًا، ليحل محل الغاز الروسي، كما سيشتري الاتحاد الأوروبي وقودًا نوويًا من الولايات المتحدة.
كما تعهد الاتحاد الأوروبي أيضًا، بشراء عتاد عسكري أمريكي، فضلًا عن استثمار الشركات الأوروبية 600 مليار دولار في الولايات المتحدة خلال فترة ولاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثانية.
ترحيب من الجانبين
ومن المقرر أن تعلن الولايات المتحدة نتائج تحقيقاتها التجارية (البند 232) خلال أسبوعين، وستتخذ قرارًا منفصلًا بشأن الرسوم الجمركية على الرقائق الإلكترونية والأدوية.
وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، أن أي قرارات أمريكية لاحقة بشأن هذه القطاعات ستكون "في ورقة مختلفة".
وأوضحت فون دير لاين، إن الرسوم الجمركية على الصلب والألومنيوم ستخفض لاحقًا، وسوف تستبدل بنظام الحصص.
فيما قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للصحفيين عقب اجتماع استغرق ساعة مع فون دير لاين، إن الاتفاق يوصف بأنه "أكبر صفقة تُبرَم على الإطلاق".
وقال المستشار الألماني فريدريش ميرتس إن الاتفاق أنقذ أوروبا من صدام تجاري كان سيقوّض اقتصاد ألمانيا الصناعي.
الولايات المتحدةالرسوم الجمركيةالولايات المتحدة الأمريكيةأوروباالاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة وأوروباقد يعجبك أيضاًNo stories found.