قال خفر السواحل الفلبيني، السبت، إن شحنة زيت الوقود الصناعي على متن ناقلة غرقت في طقس عاصف في خليج مانيلا بدأت تتسرب بكميات صغيرة.

وتسارع السلطات الزمن لبدء عملية دقيقة تحت الماء لسحب الشحنة شديدة السمية من السفينة الغارقة، التي لا تزال سليمة، لتجنب أزمة بيئية كبرى.

وكانت الناقلة، التي يبلغ طولها 65 مترا والتي غرقت، تحمل حوالي 1.

4 مليون لتر من زيت الوقود الصناعي مخزنة في خزانات محكمة الغلق عندما ضربتها أمواج ضخمة، ويبدو أنها أصيبت بعطل في المحرك ثم دخلتها المياه بعد مغادرة مقاطعة باتان غرب مانيلا في رحلة داخلية.

وواجه الطاقم صعوبة لتوجيه الناقلة إلى الميناء، لكنها غرقت في وقت مبكر من يوم الخميس.

وقال المتحدث باسم خفر السواحل الأميرال أرماندو باليلو إن 16 من أفراد الطاقم تم إنقاذهم لكن أحدهم غرق.

ووصل الغواصون إلى الناقلة، التي قال خفر السواحل في وقت سابق إنها ترقد على عمق ضحل نسبيا يبلغ 34 مترا وشاهدوا كميات صغيرة من الشحنة تتسرب من صمام أحد المقصورات المنفصلة على الرغم من أن الخزانات ما تزال سليمة.

وقال باليلو إن البقعة ليست شديدة اللزوجة وليست سوداء اللون مما يشير إلى أنه لا يوجد تسرب كبير حتى الآن، مشيرا إلى أن النفط المتسرب ربما جاء من الخزان الصغير الذي يغذي محرك السفينة ومن شحنة الناقلة.

وأضاف: "الكمية ضئيلة ويمكن التحكم فيها، ونأمل أن تظل على هذا النحو حتى نتمكن من البدء في سحبها".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أزمة بيئية خفر السواحل الناقلة الفلبين خليج مانيلا تسرب نفطي أزمة بيئية خفر السواحل الناقلة أخبار العالم

إقرأ أيضاً:

ترقًب لبناني لمرحلة ما بعد غزة ومخاوف من استدارة اسرائيلية نحو الجنوب

دخل لبنان والمنطقة في حالة انتظار وترقب بعد اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة لمعوفة ما ستكون عليه الخطوات التالية وسط مخاوف وتحذيرات من استدارة إسرائيل إلى الجبهة الجنوبية بعد أن تستريح من حرب غزة.

وتوقعت أوساط دبلوماسية أن يشهد لبنان سلسلة زيارات دبلوماسية أميركية وأوروبية وعربية لإعادة تزخيم الملف اللبناني بعدما وضع على رف الانتظار عقب قرارات جلسة مجلس الوزراء في 5 أيلول، مضيفة أنّ هذا الحراك المرتقب قد يؤدي إلى إنضاج تسوية سياسية لملف الحدود بين لبنان وإسرائيل وسلاح حزب الله طالما أنّ الملف الأكثر تعقيداً وصعوبة أيّ غزة وضع على سكة الحل والتسوية.

وكتبت" النهار": ما ينطبق على لبنان الذي لعلّه كان أكثر البلدان العربية انشداداً إلى الحدث التاريخيّ الكبير الذي تدور فصوله المتعاقبة لإعلان النهاية التي صارت حتمية لحرب غزة، بعد سنتين تماماً من أعتى حرب عرفها الصراع العربي- الإسرائيلي في تاريخه، أن لبنان بعد غزة في موقع "أنتم السابقون ونحن اللاحقون". ذلك أن كل المؤشرات الميدانية والديبلوماسية والواقعية تبدو أشبه برسائل حاسمة في اتجاه لبنان حيال جعله يتحفّز بحذر شديد لملاقاة حدث نهاية حرب غزة، بحسابات واستعدادات مختلفة تماماً عن كل تهاون ومناورة وتقليل من الحجم التاريخي الجدي للحدث الجاري في غزة وظروفه الفلسطينية والإسرائيلية في المقام الأول، ومن ثم تالياً الدولية والإقليمية والعربية، بحيث تبدو منطقة الشرق الأوسط برمتها على مشارف مصير انقلابي شامل غير مسبوق لن يقوى أي طرف في المنطقة على مواجهته. تبعاً لذلك، تجمع المعطيات التي تتداولها أوساط معنية برصد الموقف في لبنان إزاء الحدث الغزاوي على أن أسابيع قليلة وربما أقل ستكون كافية لرسم الخط البياني الذي يتوجب على "حزب الله" بالتحديد قراءة معالمه بدقة وفي منتهى التحسّب لعدم المضي في أشدّ أخطائه جسامة هذه المرة، إذا مضى في سياسات المعاندة والإنكار عبر رفض تسليم سلاحه طوعاً للجيش اللبناني والتراجع عن خوض حملاته العبثية ضد الحكومة. فما يجري في غزة ولا سيما على صعيد الخطة الأميركية الآيلة إلى نزع سلاح "حماس" يشكّل الرسالة الأكثر دلالة على مسار الأمور الذي يسلك طريقه، والذي يجعل لبنان البلد المعني المباشر بعد غزة بمسالة حصرية السلاح في يد الدولة.  

ونقلت" البناء" عن مصادر سياسية مواكبة للحركة الدبلوماسية الأميركية والأوروبية تجاه لبنان أن لا رسائل أميركية وغربية وعربية مباشرة للحكومة اللبنانية بحرب إسرائيلية وشيكة وواسعة على لبنان، لكن لا يمكن لأحد ضمان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو وبعد الانتهاء من غزة بألا يقوم بمغامرات جديدة في جبهات وساحات متعددة منها لبنان لتعويض الفشل في تحقيق الأهداف في حرب الإبادة في غزة لمدة عامين. وأشارت المصادر لـ”البناء” الى أنّ مشروع السلام الذي يتحدّث عنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يزال طي الغموض وهل هو سلام القوة والحروب والإبادة الذي تحدث عنه نتنياهو في كتابه “سلام القوة”؟ وبالتالي يعتبر أنّ القوة العسكرية والإبادة والحصار والتجويع في غزة حقق نتائج عملية في الضغط على الشعب الفلسطيني وليّ ذراع المقاومة فيه، ويريد استنساخ التجربة في لبنان وساحات أخرى في العراق واليمن وإيران؟ ووفق المصادر فإنّ “إسرائيل” لا تجرؤ على الذهاب إلى حرب واسعة على لبنان أو على إيران من دون التنسيق مع الولايات المتحدة الأميركية التي تدعم “إسرائيل” بشتى أنواع الدعم لا سيما العسكري والمالي والاستخباري والتكنولوجي ما مكّنها من تحقيق إنجازات خلال العامين الماضيين في لبنان وغزة وسورية. ولذلك تضيف المصادر أنّ على لبنان الاستعداد لكافة الاحتمالات من ضمنها التصعيد الإسرائيلي ضد مناطق عدة في لبنان لا سيما الجنوب والبقاع والضاحية وصولاً الى تنفيذ مخططات وأعمال أمنية كتفجيرات واغتيالات استكمالاً لعمليات تفجير البيجر والأجهزة واغتيال القيادات الكبيرة في المقاومة.

وكتبت" نداء الوطن": تقول مصادر، إن استسلام «حماس» للورقة الأميركية أيًا كانت التسميات ليست إلا صفعة سياسية لـ «حزب الله» وسقوطًا مدويًا لمقاومته وشعاره «هيهات منا الذلة»، فالاغتيال الذي بات شبه يومي لعناصره وعجزه عن الرد هو الإذلال بحد ذاته».

تضيف المصادر، إن توقيع «حماس» على خطة الرئيس الأميركي والذي ينهي وجودها السياسي والعسكري داخل القطاع، أحدث حالة غضب شديدة داخل كوادر «الحزب»، الذي يتخبط بفوضى عارمة وسوء تنظيم وتوزيع أدوار سيئ، وصراعًا بين جناحين داخل الحزب الواحد. والمفارقة أن من بدأ طوفان الأقصى يوقع اليوم اتفاق سلام ومن دخلها إسناداً خرج منها محطمًا مثقلًا بالدمار والعزلة والفواتير المفتوحة على حساب اللبنانيين.

إذًا ما يجري في غزة ليس تفصيلًا بعيدًا من لبنان، بل مرآة لما ينتظر «حزب الله» في المرحلة المقبلة. فمَن سلم السلاح في غزة قد يكون مهد الطريق لسيناريو مشابه في لبنان، خصوصًا أن المؤشرات توحي بأن إسرائيل بعد حماس ستتفرغ لـ «حزب الله».

وكتبت" الانباء الكويتية":يصر أركان الحكم وخصوصا الرئيس العماد جوزف عون على توفير الضمانات لجميع المكونات اللبنانية. ضمانات تقوم على ان الدولة اللبنانية وحدها حاضنة لهم، وتتكفل بالحفاظ على السيادة اللبنانية، بقواها الشرعية من مؤسسات أمنية في طليعتها الجيش اللبنانية وسائر القوى المسلحة.

ويشدد رئيس الجمهورية، على التواصل مع «الثنائي الشيعي» وتحديدا «حزب الله»، ويلاقيه في مسعاه رئيس المجلس النيابي نبيه بري، لتأمين أفضل تعاون من قبل الأخير مع قرارات السلطة السياسية، مع إدراك الجميع حساسية المرحلة الإقليمية، وضرورة الدفع بلبنان إلى المنطقة الآمنة بعيدا عن تلك الرمادية التي وضعه فيها «الحزب».

ورد مصدر ديبلوماسي على سؤال بالقول: «(الموفد) الفرنسي قال كلمته ومشى، وينتظر تطورا في الموقف السياسي يترجم ميدانيا في موضوع نزع السلاح. فيما التحرك الأميركي بعد مغادرة (السفيرة الاميركية) ليزا جونسون، وننتظر مطلع نوفمبر المقبل وصول السفير الجديد ميشال عيسى الذي تخلى عن جنسيته اللبنانية ليكون سفيرا للإدارة الأميركية، إضافة إلى فترة الإغلاق الحكومي في واشنطن، وبعدها يمكن تحريك الاتصالات بزخم قوي في ضوء المسار الجديد للوضع في المنطقة».

وأضاف المصدر: «من هنا وبعد الاتفاق على إنهاء حرب غزة، فإن الأنظار الإقليمية والدولية ستكون على الساحة اللبنانية لترابط الملفين في أكثر من مفصل. كما ان الشعار المطروح لنصرة غزة والقضية الفلسطينية لن تعود له أولوية، على الأقل عسكريا وان المطلوب الدعم الديبلوماسي من جهة، والانضواء تحت عباءة الدولة لحماية لبنان من الاطماع الإسرائيلية من جهة أخرى». مصدر ديبلوماسي عربي تحدث عن «أهمية ما يحصل عند الحدود اللبنانية ـ السورية». وأشاد بـ«التقدم الذي تحقق، تمهيدا لترسيمها مستقبلا تجنبا لأي إشكالات بين لبنان وسورية».

وإذ أكد المصدر الديبلوماسي أن «وضع الحدود بات أفضل بكثير في الأسابيع القليلة الماضية»، أشاد بـ«العمليات التي يقوم بها الجيش اللبناني وسائر القوى الأمنية لضبط الممنوعات إنتاجا وترويجا وإتجارا». وكشف عن «عمليات أمنية في هذا الإطار ستعلن عنها الأجهزة الأمنية اللبنانية في الأيام والأسابيع المقبلة»، مؤكدا أن «التعاون بين الأجهزة الأمنية في دول الخليج والأجهزة الأمنية والجمارك في لبنان أسهم كثيرا في الحد من التهريب، فضلا عن أن ضبط الحدود اللبنانية ـ السورية سيساعد بدوره أكثر فأكثر».

كما أكد المصدر الديبلوماسي أن «تركيب أجهزة السكانر في غضون شهر في مرفأ بيروت، سيساهم أيضا في عملية ضبط إخراج الممنوعات من لبنان أو إدخالها اليه، وهذا أمر يبشر بالخير».

عون وبري
وكان حدث التوصل إلى اتفاق غزة أمس طغى على مجمل التطورات الداخلية، فرحب رئيس الجمهورية جوزف عون "بالاتفاق الذي تم التوصل إليه بين إسرائيل وحركة "حماس" في مرحلته الأولى، والذي يهدف إلى إنهاء الحرب على قطاع غزة". وأعرب عن "أمله في أن يشكل هذا الاتفاق خطوة أولى نحو وقف دائم لإطلاق النار وإنهاء المعاناة الإنسانية للشعب الفلسطيني الشقيق في غزة"، مؤكداً "ضرورة استمرار الجهود الدولية والإقليمية لتحقيق سلام شامل وعادل في المنطقة، يضمن حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وفق مبادرة السلام العربية التي أقرتها القمة العربية في بيروت العام 2002". وتمنى الرئيس عون "أن تتجاوب إسرائيل مع الدعوات التي صدرت عن قادة الدول العربية والأجنبية من أجل وقف سياستها العدوانية في فلسطين ولبنان وسوريا لتوفير المناخات الإيجابية للعمل من أجل سلام عادل وشامل ودائم يحقق الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط" .

كما أن رئيس مجلس النواب نبيه بري أوضح "أننا سنكون سعداء إذا ما توقفت حرب الإبادة التي تعرض لها الشعب الفلسطيني على مدى عامين في قطاع غزة"، مشدداً على "وجوب الحذر من إنقلاب إسرائيل على الاتفاق وهي التي عودتنا دائماً التفلت من كل الاتفاقات والعهود التي أبرمتها، وآخرها اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان في تشرين الثاني الماضي، والذي التزم به لبنان كاملاً في منطقة جنوب الليطاني باعتراف من يتفق أو يعارض المقاومة و"حزب الله" بذلك". وسأل: "ماذا بعد غزة؟ الجواب حتماً يجب أن يكون التوجه نحو لبنان لتطبيق الاتفاق الذي تم التوصل إليه وممارسة المجتمع الدولي وخاصة الدول التي رعت اتفاق وقف إطلاق النار المسؤولية بإلزام إسرائيل بما لم تلتزم به حتى الآن، الانسحاب من الأراضي التي لا تزال تحتلها، وقف العدوان وإطلاق سراح الأسرى". ولكن بري لم يوفر الحكومة من انتقاداته، إذ سأل: "هل يعقل ألا تقول الحكومة اللبنانية لأبناء القرى الحدودية في عيتا الشعب وكفركلا وحولا ويارين ومروحين والضهيرة وميس الجبل وبليدا والخيام ويارون ومارون الراس وكل قرى الشريط المدمرة، هؤلاء الذين عادوا لزراعة حقولهم وافترشوا منازلهم المدمرة، ألا تقول لهؤلاء "مرحبا"؟ للأسف وكأن الجنوب ليس من لبنان! المطلوب من الحكومة بكل وزاراتها أن تكون حاضرة أقله بالحد الأدنى".

وفي التحركات الديبلوماسية، استكمل وفد الاتحاد الأوروبي برئاسة شارل فرايز جولته على المسؤولين، فالتقى رئيس الحكومة نواف سلام وجرى خلال اللقاء استعراض الدعم الذي قدّمه الإتحاد الأوروبي للجيش اللبناني وأهمية استمراره، بالإضافة إلى ضرورة دعم قوى الأمن الداخلي. كما تمّت مناقشة خطوات الحكومة لبسط سلطة الدولة، وأولويات الحكومة الأمنية والعسكرية التي يمكن للاتحاد الأوروبي أن يسهم في دعمها. وشدّد الوفد على أهمية مضي الحكومة في المسار الإصلاحي الذي انتهجته، والوصول إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي. كما بحث الوفد مع وزير الخارجية يوسف رجي تعزيز قدرات الجيش اللبناني لتمكينه من أداء المهام المطلوبة منه في تطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 واستكمال انتشاره في الجنوب وتنفيذ خطة حصر السلاح بيد الدولة، بالإضافة إلى حفظ الأمن والاستقرار على الأراضي اللبنانية كافة. 
  مواضيع ذات صلة ترقّب للتمديد لليونيفيل ومخاوف من "نسخة مموّهة عن الفصل السابع" Lebanon 24 ترقّب للتمديد لليونيفيل ومخاوف من "نسخة مموّهة عن الفصل السابع" 10/10/2025 05:09:32 10/10/2025 05:09:32 Lebanon 24 Lebanon 24 المخاوف من التصعيد الاسرائيلي تتزايد وترقّب لاجتماع "لجنة المراقبة" Lebanon 24 المخاوف من التصعيد الاسرائيلي تتزايد وترقّب لاجتماع "لجنة المراقبة" 10/10/2025 05:09:32 10/10/2025 05:09:32 Lebanon 24 Lebanon 24 ترقّب لبناني لموقف سوريا من "الورقة الأميركية" Lebanon 24 ترقّب لبناني لموقف سوريا من "الورقة الأميركية" 10/10/2025 05:09:32 10/10/2025 05:09:32 Lebanon 24 Lebanon 24 عودة الوضع اللبناني الى مرحلة الاحتمالات المفتوحة وبري يؤكد: ذهبت الأمور نحو التعقيد مجدداً Lebanon 24 عودة الوضع اللبناني الى مرحلة الاحتمالات المفتوحة وبري يؤكد: ذهبت الأمور نحو التعقيد مجدداً 10/10/2025 05:09:32 10/10/2025 05:09:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الولايات المتحدة وزير الخارجية مجلس الوزراء الإسرائيلية الإسرائيلي اللبنانية حزب الله الجمهوري قد يعجبك أيضاً ملفات خالية من الأوراق Lebanon 24 ملفات خالية من الأوراق 00:28 | 2025-10-10 10/10/2025 12:28:28 Lebanon 24 Lebanon 24 مريم البسام في محطة "LTV" Lebanon 24 مريم البسام في محطة "LTV" 00:03 | 2025-10-10 10/10/2025 12:03:08 Lebanon 24 Lebanon 24 مكتب نتنياهو: الحرب ضدّ "حزب الله" فُرِضَت علينا Lebanon 24 مكتب نتنياهو: الحرب ضدّ "حزب الله" فُرِضَت علينا 23:45 | 2025-10-09 09/10/2025 11:45:19 Lebanon 24 Lebanon 24 ذاكرًا لبنان… تصريح مفاجئ لمستشار خامنئي Lebanon 24 ذاكرًا لبنان… تصريح مفاجئ لمستشار خامنئي 23:34 | 2025-10-09 09/10/2025 11:34:20 Lebanon 24 Lebanon 24 "فتح" - لبنان تُرحّب بإعلان وقف الحرب على غزة Lebanon 24 "فتح" - لبنان تُرحّب بإعلان وقف الحرب على غزة 23:10 | 2025-10-09 09/10/2025 11:10:31 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة الأمطار ستشتد.. المنخفض الجوي الذي يضرب لبنان مستمر حتى هذا الموعد Lebanon 24 الأمطار ستشتد.. المنخفض الجوي الذي يضرب لبنان مستمر حتى هذا الموعد 10:11 | 2025-10-09 09/10/2025 10:11:05 Lebanon 24 Lebanon 24 خسائر "حزب الله" كبيرة Lebanon 24 خسائر "حزب الله" كبيرة 16:00 | 2025-10-09 09/10/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 للعسكريين في الخدمة والمتقاعدين.. إليكم هذا الخبر Lebanon 24 للعسكريين في الخدمة والمتقاعدين.. إليكم هذا الخبر 15:06 | 2025-10-09 09/10/2025 03:06:20 Lebanon 24 Lebanon 24 موقع إيراني يكشف.. لهذا السبب دخل "حزب الله" الحرب مع إسرائيل Lebanon 24 موقع إيراني يكشف.. لهذا السبب دخل "حزب الله" الحرب مع إسرائيل 17:30 | 2025-10-09 09/10/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في بيروت.. حملة أمنية كبيرة جدا (صور) Lebanon 24 في بيروت.. حملة أمنية كبيرة جدا (صور) 14:07 | 2025-10-09 09/10/2025 02:07:35 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 00:28 | 2025-10-10 ملفات خالية من الأوراق 00:03 | 2025-10-10 مريم البسام في محطة "LTV" 23:45 | 2025-10-09 مكتب نتنياهو: الحرب ضدّ "حزب الله" فُرِضَت علينا 23:34 | 2025-10-09 ذاكرًا لبنان… تصريح مفاجئ لمستشار خامنئي 23:10 | 2025-10-09 "فتح" - لبنان تُرحّب بإعلان وقف الحرب على غزة 22:40 | 2025-10-09 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس 9/10/2025 فيديو "الشتاء جايي"... فاستعدّوا للغرق بالنفايات لا بالأمطار! Lebanon 24 "الشتاء جايي"... فاستعدّوا للغرق بالنفايات لا بالأمطار! 20:30 | 2025-10-07 10/10/2025 05:09:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو) Lebanon 24 "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو) 08:56 | 2025-10-03 10/10/2025 05:09:32 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات ليلى عبد اللطيف.. اغتيالات وانقطاع للانترنت وهذا ما سيحل بالذهب و"واتساب" (فيديو) Lebanon 24 توقعات ليلى عبد اللطيف.. اغتيالات وانقطاع للانترنت وهذا ما سيحل بالذهب و"واتساب" (فيديو) 22:00 | 2025-09-30 10/10/2025 05:09:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • ترقًب لبناني لمرحلة ما بعد غزة ومخاوف من استدارة اسرائيلية نحو الجنوب
  • بوتين: إيران تبدي استعدادا لحل أزمة البرنامج النووي
  • «أرامكو».. أول شركة كبرى في قطاع النفط والغاز تفوز بجائزة الشركة عالية الأداء
  • أرامكو السعودية أول شركة كبرى في قطاع النفط والغاز تفوز بجائزة الشركة عالية الأداء
  • أسعار النفط تستقر مع تقييم المستثمرين لاتفاق غزة وتعثر محادثات أوكرانيا
  • ترحيب إيراني حذِر ومخاوف إستراتيجية بعد اتفاق غزة
  • المنبر البلدي: أزمة النفايات تتحوّل إلى كارثة بيئية وسياسية
  • بشير التابعي: الزمالك ساعد الأهلي في أزمة غرامة كهربا ووافق على السداد بالجنيه المصري
  • بـ"أسطول الظل".. زيلينسكي يتهم روسيا بزعزعة استقرار أوروبا
  • الخازن ناقش أزمة النفايات هاتفيًا مع عون والحجار: الأولوية هي لتفادي كارثة بيئية وصحية