ذرف الدموع وقبّل الشعار.. أبرز اللحظات من تقديم إندريك فيليبي كلاعب جديد في ريال مدريد
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- حظي اللاعب البرازيلي إندريك فيليبي باستقبال حافل خلال حفل تقديمه كلاعب جديد في نادي ريال مدريد، الذي أُقيم في ملعب "سانتياغو برنابيو"، السبت.
وحرص الآلاف من جمهور فريق "الميرنغي" على الترحيب بإندريك فيليبي وترديد هتافات خاصة به.
وخلال تقديمه، مازح إندريك فيليبي شقيقه، إذ شُوهد وهو يضربه على رأسه على سبيل الدعابة.
وأعرب اللاعب البالغ من العمر 18 عاماً عن سعادته الكبيرة بعد انضمامه لنادي ريال مدريد، مُشيراً إلى أنه كان يحلم باللعب لهذا الفريق منذ الصغر.
وذرف إندريك فيليبي الدموع عند حديثه للجماهير، وقام بتقبيل شعار فريق "الميرنغي"، وسط تحية الحضور.
وكان نادي ريال مدريد قد أعلن أن اللاعب القادم من نادي بالميراس البرازيلي سيرتبط بعقدٍ مع الفريق يمتد إلى 6 مواسم.
وتقرر أن يرتدي إندريك فيليبي القميص الذي يحمل رقم 16.
إسبانياالبرازيلريال مدريدنشر السبت، 27 يوليو / تموز 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: ريال مدريد ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
ليس زيدان وسولاري.. ريال مدريد يجهز بديل ألونسو!
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلة
يواجه المدرب الإسباني تشابي ألونسو خطر الإقالة من منصبه، إذا فشل ريال مدريد في الفوز على ألافيس، اليوم الأحد، في الدوري الإسباني، ووجَّه النادي إنذاراً نهائياً للمدرب، حيث أصبح رحيله مرجحاً، علاوة على ذلك، أفادت إذاعة «كادينا سير» الإسبانية، بأن رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريز حسم أمره بالفعل بشأن خليفته.
وخلافاً للشائعات التي انتشرت في الأسابيع الأخيرة، لن يكون زين الدين زيدان أو سانتياغو سولاري هو «البديل»، مشيرة إلى أن المرشح الذي اختاره ريال مدريد هو ألفارو أربيلوا.
وسيتولى أربيلوا مدرب ريال مدريد كاستيا قيادة الفريق الأول، إذا فشل تشابي ألونسو في تحقيق النقاط الثلاث أمام ألافيس في فيتوريا.
ويواجه ألونسو ضغوطاً كبيرة بسبب الأداء المتواضع للفريق في المباريات الأخيرة، خاصة النتائج، لم يحقق ريال مدريد سوى فوزين فقط في الشهر ونصف الشهر الماضيين، وخسر 6 نقاط في دوري أبطال أوروبا و9 نقاط في الدوري الإسباني.
وكان «الميرنجي» متقدماً بـ 5 نقاط في الدوري الإسباني، بعد فوزه في «الكلاسيكو» ضد برشلونة، لكنه الآن متأخر بـ 4 نقاط عن غريمه التقليدي، وفي دوري أبطال أوروبا، حقق الفوز في أثينا أمام أولمبياكوس بشكل أشبه بالمعجزة (4-3)، لكنه خسر مباراتيّه الصعبتين الوحيدتين أمام ليفربول ومانشستر سيتي، وفي الدوري الإسباني، لم يحققوا سوى فوز واحد في آخر 5 مباريات، (3 تعادلات وهزيمة واحدة).
وفي المجمل، لم يفز الفريق إلا في مباراتين من آخر 8 مباريات، والأسوأ من ذلك ليس هذا فحسب، بل الصورة المؤسفة التي رسمها الفريق لنفسه.
ويبدو أن بعض اللاعبين لا يرغبون في مساعدة ألونسو، ويخشى ريال مدريد أن يقوضوا جهود المدرب، من الواضح أن النادي لا يستطيع الاستغناء عن 23 لاعباً، وفي النهاية، في مثل هذه الحالات، يكون المدرب هو من يدفع الثمن.