نظرة على حركة المرور في بغداد الان
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
السومرية نيوز-محليات
تنشر السومرية نيوز، خارطة بابرز الشوارع المزدحمة وحركة المرور في بغداد صباح اليوم الاثنين 29 تموز 2024، حيث اتسمت الازدحامات بالتفرع والعشوائية في مناطق مركز بغداد مثل باب المعظم والباب الشرقي وشارع الرشيد، فيما كانت قصيرة في التقاطعات الرئيسية. وجاءت خارطة الازدحامات كالاتي:
السومرية نيوز-محليات
جسر الطابقين ازدحام
شارع سدة العرصات
سريع وجسر الدورة
كرادة خارج بين ساحة التحريات وتقاطع طريق معسكر الرشيد وتقاطع المسبح
كرادة داخل من شارع العطار باتجاه الجسر المعلق
شارع الصناعة والازقة المؤدية له
شارع سلمان فائق بين ساحة الواثق وشارع النضال
شارع النضال مرور بطيء من تقاطع الاندلس لغاية نفق الباب الشرقي
من وزارة التعليم الى محطة الكيلاني ومن الكنيسة الاشورية الى محطة البتاوين
من مجسر قرطبة الى نفق الباب الشرقي
من ساحة الطيران لغاية النهضة ومن الطيران لغاية ساحة الخلاني
نفق التحرير وساحة الخلاني وشارع الجمهورية من الوثبة للخلاني
شارع الرشيد بين كراج السنك وساحة الميدان ازدحام
الصالحية والعلاوي مزدحمة بالكامل
مجسر وجسر باب المعظم وشارع وزارة الصجة وجميع شوارع باب المعظم ومدينة الطب
من جسر 14 رمضان لغاية مقبرة براثا
سريع وجسر القادسية
تقاطع جامعة بغداد وتقاطع المسبح
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
أمين تنظيم الجيل: حل الأحزاب غير الممثلة بالبرلمان نظرة قاصرة
رفض أحمد محسن قاسم، أمين تنظيم حزب الجيل، الدعوات التي تطالب بحل أي حزب سياسي لا يتمكن من التمثيل في البرلمان لدورتين متتاليتين، مؤكدًا أن هذه الرؤية قاصرة وتتنافى مع الدور الحقيقي للأحزاب السياسية في المجتمع.
وأوضح قاسم، خلال استضافته بندوة “صدى البلد” حول انتخابات مجلس الشيوخ 2025، أن العمل الحزبي لا يقتصر على التمثيل البرلماني فقط، بل يمتد إلى نشر الوعي وتشكيل الرأي العام، وهو الدور الأساسي الذي تقوم به الأحزاب في أي نظام ديمقراطي، مشيرًا إلى أن هناك أحزابًا تقوم على الدفاع عن قضايا محددة مثل حزب الخضر الذي يركز على البيئة ويقدم رؤى وسياسات في هذا المجال دون أن يكون هدفه الأساسي الوصول إلى البرلمان.
وأضاف أمين تنظيم حزب الجيل أن فكرة تقليص عدد الأحزاب أمر مرفوض، لأن التنوع الحزبي يعكس حيوية الحياة السياسية ويتيح مساحات أكبر للنقاش والتعددية.
وأشار إلى أن المستقبل قد لا يكون للأحزاب التقليدية بتنظيمها الحالي، وإنما للكيانات غير التنظيمية ومراكز الأبحاث السياسية والاستراتيجية، في ظل التطور التكنولوجي وانتشار أدوات الذكاء الاصطناعي التي باتت قادرة على قياس توجهات الرأي العام والتأثير فيها، وممارسة أدوار الضغط والتأييد تجاه السياسات العامة.
واختتم قاسم تصريحاته بالتأكيد على أن تطوير العمل الحزبي يجب أن يعتمد على الابتكار والتفاعل مع المستجدات التكنولوجية، وليس عبر فرض قيود تحد من التنوع السياسي أو تضع شروطًا تعجيزية على بقاء الأحزاب.