حنان مطاوع تكشف عن الأدوار التي أرهقتها
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
كشفت الفنانة حنان مطاوع عن أدوارها الأقرب لقلبها، الأدوار التي أرهقتها، وذلك خلال حلولها ضيفة على برنامج حد النجوم التي تقدمه شيريهان أبو الحسن ضمن فعاليات مهرجان العلمين، وقالت: عملت أدوار كتير ليا علمت مع الناس، خاصة في وعود سخية وهذا المساء وصوت وصورة وحلاوة الدنيا.
وأضافت حنان مطاوع: دور رابحة في مسلسل دهشة كان مخيف وأرهقني لأنها شخصية قاسية وكانت كلها غل، كذلك نرمين في مسلسل ونوس، كانت عاملة لي حالة من الوسواس من كل شئ، وعملت تمارين بعدهم علشان أخرج من الحالة دي اللي كانت بتنال من سلامي شوية.
سبق، قالت الفنانة حنان مطاوع خلال حلولها ضيفة فى برنامج "معكم" للإعلامية منى الشاذلى، المذاع على قناة ON: "فترة مرضي كانت صعبة جدا، وشُخصت خطأ في البداية، وأمير زوجي انهار بسبب هذا التشخيص، فقد شخصت أنه ورم، ولكن عندما ذهبنا للطبيب شخص التشخيص المظبوط، وأنا بالمناسبة كنت قد كتبت وصيتي منذ صغري، ولكن وصيتي الآن كلها عن أماليا ابنتي، فأنا متمسكة بالحياة بسبب أماليا.
أحدث أعمال حنان مطاوع
ومن ناحية اخري، تعاقدت حنان مطاوع مؤخرًا على بطولة مسلسل جديد بعنوان تقاطع طرق، هو من ضمن أعمال الـ Off Season، تأليف حاتم حافظ، إخراج أحمد حسن، وإنتاج شركة أروما، وجاري في الفترة الحالية التعاقد مع باقي أبطال العمل من أجل تحديد موعد انطلاق التصوير خلال الفترة المقبلة، وايضا تنتظر تحديد موعد عرض مسلسلها الجديد هابي هالوين، ومن المقرر عرضه عبر إحدى المنصات، وتدور أحداثه في إطار تشويقي مثير، ومن تأليف وإخراج أحمد عبده.
اخر اعمال حنان مطاوع
وكان اخر اعمال حنان مطاوع هو مسلسل صوت وصورة، من بطولة: حنان مطاوع، نجلاء بدر، مراد مكرم، وليد فواز، ناردين فرج، عمرو وهبة، ولاء الشريف، عماد صفوت، صدقي صخر، هاجر عفيفي، أحمد ماجد، إيمان الشريف، رامي الطمباري، وإنتاج شركة أروما للمنتج تامر مرتضى برعاية المتحدة للخدمات الإعلامية، وايضا شاركت في مسلسل سره الباتع الذي جمعها بـ أحمد فهمي وأحمد السعدني ومن إخراج خالد يوسف، ومسلسل وعود سخية من بطولتها، والذي ضم سلوى خطاب، محمد رضوان، وصفاء الطوخي، ومن تأليف أحمد صبحي وإخراج أحمد حسن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حنان مطاوع أحدث أعمال حنان مطاوع حنان مطاوع
إقرأ أيضاً:
صور فضائية تكشف حجم "الكارثة التي أغضبت زعيم كوريا الشمالية"
كشفت صور التقطت من الأقمار الاصطناعية عن أضرار لحقت بسفينة حربية كورية شمالية لحظة تدشينها، في حادث أثار غضب زعيم البلاد كيم جونغ أون.
والأربعاء شاهد كيم المدمرة التي يبلغ وزنها 5 آلاف طن تُسحق جزئيا، أثناء إطلاقها في حوض بناء السفن الشمالي الشرقي في تشونغجين.
ووصف كيم الحادث بأنه "عمل إجرامي لا يمكن التسامح معه"، وفقا لوسائل الإعلام الرسمية.
وتظهر الصور الملتقطة عبر الأقمار الاصطناعية، السفينة الحربية مغطاة بأغطية زرقاء، ومستلقية على جانبها ومقدمتها على اليابسة، بينما جزء كبير من مؤخرتها في الماء.
والجمعة أفادت وسائل إعلام رسمية أن كوريا الشمالية باشرت تحقيقا في الحادث الذي وقع أثناء تدشين سفينة حربية جديدة، معتبرة في تقييمها أن الأضرار "غير خطيرة".
وأعلنت كوريا الشمالية وقوع "حادث خطير" خلال مراسم تشدين المدمرة البحرية حديثة البناء، مما تسبب في "سحق بعض أجزاء قاع السفينة واختلال توازنها".
واعتبر كيم الحادث "عملا إجراميا ناجما عن إهمال مطلق".
وأعلن جيش كوريا الجنوبية أن أجهزة الاستخبارات الأميركية وسيول خلصتا إلى أن "محاولة الإطلاق الجانبي" للسفينة باءت بالفشل، وأن السفينة تُركت مائلة في المياه.
وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية، الجمعة، أن "الفحص تحت المياه والفحص الداخلي للسفينة الحربية أكدا أنه، على عكس الإعلان الأولي، لم تكن هناك ثقوب في قاع السفينة".
وقالت الوكالة إن "الجانب الأيمن من هيكل السفينة تعرض للخدش، وتدفقت كمية من مياه البحر إلى القسم الخلفي من السفينة عبر قناة الإنقاذ".
وأضافت أن حجم الأضرار التي لحقت بالسفينة "ليس خطيرا"، لكنها أكدت أنه "من الضروري توضيح سبب الحادث".
وأفادت الوكالة أن أجهزة إنفاذ القانون في كوريا الشمالية استدعت مدير حوض بناء السفن في مرفأ تشونغجين الواقع على الساحل الشرقي هونغ كيل هو.
ويقدر الخبراء أن "تستغرق اعمال إعادة التوازن للمدمرة عن طريق ضخ المياه من الحجرة العائمة يومين أو ثلاثة"، وفق التقرير.
وأضاف التقرير أن عمليات تصليح جانب المدمرة ستستغرق حوالى 10 أيام.
والشهر الماضي، كشفت بيونغ يانغ عن مدمرة يبلغ وزنها 5 آلاف طن أطلق عليها اسم "تشوي هيون"، مزودة بـ"أقوى الأسلحة"، ومن المرتقب أن تدخل "في الخدمة مطلع العام المقبل".
ورجح الجيش الكوري الجنوبي أن تكون السفينة الجديدة تتمتع بمواصفات "تشوي هيون" نفسها.
وقال الجيش الكوري إن "تشوي هيون" ربما تم تطويرها بمساعدة روسيا، مقابل نشر بيونغ يانغ آلاف الجنوب لمساعدة موسكو في حربها ضد أوكرانيا.
ويقول محللون إن السفينة الحربية التي تعرض للحادث الأربعاء ربما بنيت أيضا بمساعدة روسية.