تنقيلات وترقيات في صفوف رجال سلطة قبل حلول عيد العرش
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
علم من مصادر ، أن وزارة الداخلية أجرت حركة تغييرات واسعة في صفوف رجال سلطة بمختلف جهات وأقاليم وعمالات المملكة قبل حلول عيد العرش.
ووفق ذات المصادر، فإنه تمت ترقية 106 من رجال السلطة المنتمين الى الفوج الخمسين الى درجة قائد ممتاز.
كما تم ترقية عدد من المسؤولين الترابيين الى درجات مختلفة مثل قايد و خليفة قايد و باشا، فيما تمت إحالة عدد من الأسماء على التقاعد لأسباب مختلفة.
و كانت اللجنة 360 المكلفة بالتقييم والترقيات قد حلت بعدد من الجهات والعمالات، في سياق تقييم أداء ولاة وعمال ورجال سلطة ومسؤولين ترابيين.
من جهة أخرى علم موقع Rue20 ، أن وزارة الداخلية استنفرت جميع العمالات على مستوى عمالات و أقاليم المملكة و طلبت من جميع المسؤولين الترابيين الحضور إلى مقرات عملهم خلال احتفالات عيد العرش.
ووفق مصادرنا، فإن الداخلية أوقفت جميع تراخيص العطلة بالنسبة للقياد و الباشوات وأمرتهم بالدخول لمقرات العمل مع حلول عيد العرش.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: عید العرش
إقرأ أيضاً:
العمل لساعات طويلة قد يغيّر في بنية دماغك..هذا ما كشفته دراسة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت دراسة جديدة أنّ العمل لساعات طويلة لا تقتصر تبعاته على الصحة فقط، بل قد تطال بنية الدماغ.
وجدت الدراسة التي نُشرت في مجلة "الطب المهني والبيئي" تغييرات كبيرة في أدمغة الأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة، وهو مزيج من الإجهاد البدني والعاطفي المفرط، بالإضافة إلى نقص في الراحة.
أجرى البحث عالمان من جامعة تشونغ آنغ وجامعة يونسي في كوريا الجنوبية، حيث تتبّعا حالة 110 من العاملين في مجال الرعاية الصحية، تم توزيعهم على مجموعتين: "مجموعة العمل المفرط" و"مجموعة العمل غير المفرط".
في كوريا الجنوبية، حيث تُعد 52 ساعة عمل أسبوعيًا الحد القانوني الأعلى، أصبح الإفراط في العمل مصدر قلق للصحة العامة.
تكوّنت مجموعة العاملين لساعات مفرطة، الذين يعملون 52 ساعة وما فوق في الأسبوع، من 32 شخصًا كانوا، في المتوسط، أصغر سنًا، وأقل خبرة وظيفية، مقارنةً بمن يعملون عدد ساعات اعتيادية.
من خلال مقارنة بيانات من دراسة مختلفة وفحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI)، تمكن الباحثون من استخدام تقنية تصوير عصبي لتحليل حجم أدمغة هؤلاء العاملين.
أتاحت لهم هذه التقنية بتحديد الفروقات بمستويات المادة الرمادية في مناطق مختلفة من الدماغ ومقارنتها، في حين مكّنهم استخدام تحليل قائم على أطلس دماغي من التعرف إلى البنى المختلفة في صور الدماغ، وتصنيفها بدقة.