هكذا غادر الريسوني والراضي وبوعشرين السجن بعد العفو
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
عانق الصحفيون سليمان الريسوني وعمر الراضي وتوفيق بوعشرين الحرية، مساء اليوم بعد أن قضوا سنوات في السجن، بعد أن شملهم العفو الملكي بمناسبة الذكرى 25 لعيد العرش.
توفيق بوعشرين غادر أسوار سجن العرجات 2، بسلا وكان في استقباله عدد من الصحافيين والسياسيين منهم عبد العالي حامي الدين، عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، ومحمد طه، عضو المجلس الوطني لحزب الاستقلال، ومباشرة بعد مغادرته باب السجن ركب سيارته التي قادها بنفسه، وغادر حيث وعد بتقديم تصريح صحافي فيما بعد.
ومن جهته غادر الصحفي الريسوني سجن عين برجة في الدار البيضاء بابتسامة عريضة وقد استقبله أقاربه ومجموعة من النشطاء بشعار حرية… حرية، وسط صرخات الفرح في صفوف أقاربه وعدد من النشطاء.
وظهر الريسوني وهو يرفع علامة النصر، فيما خرج الراضي من سجن تيفلت وسط حشد من أسرته ورفاقه.
كلمات دلالية توفيق بوعشرين سليمان الريسوني عمر الراضيالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: سليمان الريسوني عمر الراضي
إقرأ أيضاً:
السجن 20 عام لشاب واقع فتاة مراهقة
عمان
أيدت محكمة أردنية حكم السجن بحق شاب 20 عاما إثر إدانته بمواقعة فتاة مراهقة .
وأدانت المحكمة المتهم بممارسة الجنس مع الفتاة البالغة من العمر 16 عاما، 5 مرات في شقة مفروشة بعمان، وحكمت عليه بالسجن 22 عاما ونصف.
وطعن المتهم في الحكم مُدّعيا براءته بحجة عدم تقديم أدلة قوية تثبت تورطه في التهم الموجهة إليه.
وقضت محكمة التمييز بأن إجراءات محكمة الجنايات كانت دقيقة، وأن المتهم نال العقوبة المناسبة بعد الحصول على أدلة الحمض النووي المأخوذة من الفتاة القاصر، والتي تطابقت مع المتهم.