سرايا - برز اسم القيادي بحركة حماس، خالد مشعل، كخليفة محتمل لرئيس المكتب السياسي للحركة، إسماعيل هنية الذي قتل بضربة خلال زيارته العاصمة الإيرانية، طهران، بعد منصف ليل الثلاثاء إلى الأربعاء، وفيما يلي نستعرض لكم تفصيلا سريعا وسيرته الذاتية:
تاريخ الميلاد: 1956

مكان الميلاد: سلواد، الضفة الغربية

الاسم عند الولادة: خالد مشعل

الأب: إمام، الاسم غير متاح للعامة

الأم: الاسم غير متاح للعامة

الزواج: الاسم غير متاح للعامة (1981 إلى الوقت الحاضر)

الأطفال: سبعة

المؤهلات العلمية: جامعة الكويت بكالوريوس العلوم في الفيزياء 1978

الديانة: مسلم سني

*التسلسل الزمني لبروز خالد مشعل:
1967 - بعد حرب الأيام الستة، انتقلت عائلة مشعل من الضفة الغربية إلى الأردن ومنها إلى الكويت.



1971 - مشعل ينضم إلى جماعة الإخوان المسلمين.

1978-1984 - عمل مدرساً للفيزياء في الكويت.

1980 - تأسيس الرابطة الإسلامية للطلبة الفلسطينيين.

ديسمبر 1987 - رجل الدين الفلسطيني أحمد ياسين يؤسس حركة حماس، وهي فرع من جماعة الإخوان المسلمين. مشعل ينضم ويصبح زعيم فرع حماس في الكويت.

2 أغسطس 1990 - العراق يغزو الكويت. يقال إن الرئيس العراقي صدام حسين قرر غزو الدولة الصغيرة الغنية بالنفط من أجل سداد الديون التي تكبدتها خلال حرب العراق مع إيران التي استمرت ثماني سنوات.

1991 - القوات الأمريكية وقوات التحالف تهزم العراق وتحرر الكويت. ثم تقوم الكويت بطرد 300 ألف فلسطيني من البلاد، بمن فيهم مشعل.

1991 - مشعل يستقر في الأردن ويرأس فرع حماس فيها. وهو المسؤول عن جمع الأموال الدولية.

1996 - أصبح رئيساً للمكتب السياسي لحركة حماس.

سبتمبر 1997 - عملاء الموساد الإسرائيلي، متنكرين في هيئة سائحين كنديين، يرشون الفنتانيل في أذن مشعل في محاولة اغتيال في عمّان، الأردن. تم القبض على عملاء الموساد. أخبر العاهل الأردني الملك حسين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه سيتم تقديم العملاء للمحاكمة إذا لم يتم إعطاء مشعل الترياق. يوافق نتنياهو على مضض ويتعافى مشعل. وكجزء من الصفقة، تطلق إسرائيل سراح عدد من الأسرى الفلسطينيين والأردنيين، ومن بينهم ياسين.

22 سبتمبر 1999 – اتُهم مشعل واثنين آخرين من قادة حماس بممارسة نشاط سياسي غير قانوني وتم سجنهم لفترة وجيزة في الأردن. وبعد إطلاق سراحه، أغلق العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني مكتب حماس في عمان وطرد مشعل من البلاد. مشعل ينتقل إلى قطر.

2001 - انتقل إلى دمشق، سوريا.

22 مارس 2004 – مقتل ياسين زعيم حماس في غارات جوية إسرائيلية.

23 مارس 2004 - تعيين الدكتور عبد العزيز الرنتيسي خلفا لياسين.

17 أبريل 2004 – مقتل الرنتيسي في غارة جوية إسرائيلية على سيارته. ويصعد مشعل إلى قمة قيادة حماس مع إسماعيل هنية.

26 يناير 2006 – حماس تشارك لأول مرة في الانتخابات البرلمانية الفلسطينية وتحقق فوزا ساحقا. وتفوز حماس بـ 76 مقعدا، وفتح بـ 43 مقعدا، في المجلس التشريعي الفلسطيني المؤلف من 132 مقعدا، مما يمنح حماس الأغلبية.

14 يونيو 2007 – بعد أسبوع من المعارك بين حماس وفتح، سيطرت حماس على غزة.


18 أبريل 2008 – الرئيس الأمريكي السابق جيمي كارتر يلتقي بمشعل في دمشق، سوريا

27 ديسمبر 2008 – شنت إسرائيل عملية الرصاص المصبوب، وضربات جوية ضد أهداف حماس في غزة ردًا على الهجمات الصاروخية المستمرة ضد جنوب إسرائيل. بدأ الهجوم البري في 3 يناير 2009.

18 يناير 2009 - رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت يعلن وقف إطلاق النار من جانب واحد في القتال في غزة. وخلال الصراع، قُتل أكثر من 1200 فلسطيني، إلى جانب 13 إسرائيليًا.

1 فبراير 2009 – مشعل يجتمع مع المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي والرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد. وفي حديثه عن عملية الرصاص المصبوب، يمتدح إيران: "إن انتصار أهل غزة كان معجزة من الله، ومن المؤكد أن الجمهورية الإسلامية لها نصيب في هذا النصر".

4 مايو 2011 – مشعل والرئيس الفلسطيني محمود عباس يوقعان اتفاق مصالحة في محاولة لتوحيد الخصمين حماس وفتح.

ديسمبر 2011 – حماس تقف إلى جانب المعارضة في الحرب الأهلية السورية، ضد الرئيس بشار الأسد. مشعل يغادر مكتب حماس في دمشق.

29 يناير 2012 – مشعل يقوم بأول زيارة رسمية له إلى الأردن منذ طرده عام 1999. هو وولي عهد قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني يلتقيان بالملك عبد الله الثاني.

فبراير 2012 - مشعل ينتقل إلى الدوحة، قطر.

7 ديسمبر 2012 – مشعل يزور غزة. وباستثناء زيارة قصيرة للضفة الغربية عام 1975، فهذه هي زيارته الأولى للأراضي الفلسطينية منذ مغادرته الضفة الغربية عام 1967. ويظهر أمام الحشود وهو يقف أمام نسخة طبق الأصل من صاروخ إم 75، "سنقوم بذلك". وأضاف: "لا تعترف أبدًا بشرعية الاحتلال الإسرائيلي، وبالتالي لا توجد شرعية ل‍إسرائيل، بصرف النظر عن المدة التي سيستغرقها الأمر، فسوف نحرر القدس شبرًا شبرًا، حجرًا حجرًا". ليس ل‍إسرائيل الحق في التواجد في القدس".

2 أبريل 2013 – إعادة انتخاب مشعل رئيسًا للمكتب السياسي لحركة حماس.

6 مايو، 2017 – انتخاب إسماعيل هنية، بديل مشعل، في مجلس شورى حماس.

12 أبريل 2021 – بحسب متحدث باسم حركة حماس الإسلامية الفلسطينية، تم انتخاب مشعل رئيسًا لمكتب الشتات التابع للحركة.

11 أكتوبر 2023 – مشعل يدعو إلى يوم من الاحتجاجات أو “يوم الجهاد العالمي” في جميع أنحاء العالم الإسلامي في 13 أكتوبر.


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: خالد مشعل حماس فی رئیس ا

إقرأ أيضاً:

"حماس" في الذكرى الأولى لاغتيال هنية: استشهاد القادة يزيدنا تمسكًا بالحقوق والثوابت

غزة - صفا

في الذكرى السنوية الأولى لاغتيال القائد الوطني الكبير إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، شدّدت الحركة على أن سياسات الاحتلال في استهداف واغتيال قادتها لن تُضعف من عزيمتها، بل تزيدها إصرارًا على المضيّ قدمًا في طريق المقاومة، والتمسّك بالحقوق والثوابت الوطنية.

وقالت "حماس" في بيان وصل وكالة "صفا"، "يمر عامٌ كامل على استشهاد القائد الوطني الكبير، شهيد غزّة وفلسطين والأمّة الإسلامية، إسماعيل هنية، الذي اغتالته يد الغدر والإجرام الصهيونية في جريمة جبانة من جرائم الاحتلال".

وأكدت الحركة أن سياسة الاغتيال التي ينتهجها الاحتلال ضد قادة ورموز حماس، لم تزِد الحركة إلا تمسكًا بحقوق شعبها وتجذرًا في النضال والمقاومة، حتى دحر الاحتلال وزواله.

وأضافت "لقد كانت مسيرة القائد الشهيد حافلة بالعطاء في مجالات العمل التنظيمي والطلابي والسياسي والمقاومة، منذ انطلاقة الحركة في أعقاب الانتفاضة الأولى، مرورًا بمحطات النضال، ورئاسة الوزراء، وقيادة المكتب السياسي، وصولًا إلى استشهاده بعيدًا عن الوطن".

وأشارت "حماس" إلى أن دماء الشهيد التي سالت في طهران، وجثمانه الذي وُوري في الدوحة، إلى جانب جولاته السياسية والدبلوماسية، ستظل شاهدة على التزامه بالقضية الوطنية ووحدة الصف الفلسطيني، وعلى نضاله من أجل تحرير الأرض والمقدسات.

وشدد البيان على أن استشهاد هنية "لم يكن مجرد نهاية لمسيرة، بل محطة تاريخية لقائد قدّم أبناءه وأحفاده شهداء، وختم حياته في ميادين العمل السياسي والميداني، على طريق القدس"، مضيفًا أن هنية انضم إلى قافلة القادة المؤسسين الذين مضوا على درب المقاومة.

ودعت الحركة إلى اعتبار يوم الثالث من آب/ أغسطس من كل عام، يومًا وطنيًا وعالميًا لنصرة غزة والقدس والأسرى، ومناسبة لتجديد العهد بمواصلة الحراك حتى وقف الحرب على القطاع وكسر الحصار ودحر الاحتلال.

وقالت "حماس" "عهداً أن نظلّ أوفياء للقائد الشهيد أبي العبد، ولجميع شهداء شعبنا، ماضون على درب المقاومة، دفاعاً عن الأرض والمقدسات، وتحقيقاً لحلم شعبنا بالحرية والاستقلال وإقامة دولتنا الفلسطينية وعاصمتها القدس".

مقالات مشابهة

  • المطار سيشهد ازدحامًا متزايدًا في الأيام المقبلة... إليكم التفاصيل
  • شاهد.. ذكرى اغتيال هنية حاضرة بالمغرب وفعاليات تندد بجرائم إسرائيل
  • تشاؤم في إسرائيل من عودة المفاوضات.. ماذا بشأن العملية العسكرية؟
  • برعاية خالد بن محمد بن زايد .. الدورة الرابعة من “أسبوع أبوظبي المالي” تعقد في ديسمبر المقبل
  • تحت رعاية خالد بن محمد بن زايد.. الدورة الرابعة من «أسبوع أبوظبي المالي» تعقد فعالياتها في ديسمبر المقبل
  • عام على اغتيال إسماعيل هنية.. حماس: دماء القادة مناراتٌ على درب التحرير
  • "حماس" في الذكرى الأولى لاغتيال هنية: استشهاد القادة يزيدنا تمسكًا بالحقوق والثوابت
  • الذكرى السنوية الأولى لاغتيال قائد "حماس" إسماعيل هنية
  • حماس تحيي الذكرى الأولى لاغتيال إسماعيل هنية
  • في ذكرى استشهاده.. حماس تُحيي إرث هنية.. ارتقى قائدًا كما عاش مقاومًا