احتجت فعاليات بمدينة تطوان، أمس الأربعاء، على اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، إثر غارة إسرائيلية على مقر إقامته بطهران، حيث كان يشارك في أشغال تنصيب الرئيس الإيراني الجديد.

وتجمع العشرات أمام أشهر أبواب المدينة العتيقة لتطوان، للتنديد بمقتل القائد البارز في صفوف المقاومة الفلسطينية، حيث رفعوا شعارات وملصقات، وهتفوا مستنكرين ما اعتبروه  « جريمة إرهابية » تستوجب العقاب.

وجدد المحتجون مطلب إلغاء العلاقات مع إسرائيل، وضرورة إنهاء التطبيع، مؤكدين استنكارهم إعادة العلاقة مع كيان يقتل يوميا عشرات الأبرياء من النساء والأطفال في غزة وعموم فلسطين، كما قاموا بحرق علم دولة الاحتلال.

وعلى غرار مدينة تطوان، خرج العشرات في عدد من المدن للتنديد باغتيال هنية، كما عملت بعض الفعاليات على القيام بصلاة الغائب عليه، في وقت ينتظر أن يصل جثمانه، اليوم الخميس، إلى العاصمة القطرية الدوحة للصلاة عليه وتشييعه.

كلمات دلالية إسماعيل هنية تطوان غزة فلسطين

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: إسماعيل هنية تطوان غزة فلسطين

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال يزعم نجاحها باغتيال القيادي بالقسام محمد السنوار

يمن مونيتور/ وكالات

زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، أنه تمكن من تصفية القيادي في كتائب القسام الذراع المسلحة لحركة حماس، محمد السنوار، في وقت سابقٍ هذا الشهر.

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي، في تدوينة على منصة “إكس”: “نؤكد القضاء على محمد السنوار، قائد الجناح العسكري لحركة حماس، في عملية بتاريخ 13 مايو الجاري، إلى جانب محمد شبانة قائد لواء رفح بكتائب القسام”

من جانبه، قال وزير دفاع لاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إن عز الدين الحداد القيادي البارز في كتائب القسام، وخليل الحية، رئيس حركة حماس في قطاع غزة، على قائمة الاستهداف بعد مقتل محمد السنوار.

وسبق أن أعلن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه تصفية السنوار في الهجوم الذي وقع في وقت سابق هذا الشهر على مستشفى غزة الأوروبي شرق مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة.

ونفذ جيش الاحتلال يوم 13 مايو الماضي سلسلة غارات على المستشفى الأوروبي في خان يونس، مستخدماً قنابل خارقة للتحصينات.

ولم يصدر أي تعليق حتى اللحظة من حركة “حماس” أو كتائب القسام حول هذه المزاعم.

وتزعم “إسرائيل” أن القيادي محمد السنوار أصبح الزعيم الفعلي للجناح العسكري لحركة “حماس” بعد استشهاد قائد كتائب القسام محمد الضيف في يوليو 2024.

 

 

مقالات مشابهة

  • جشي: العدو الإسرائيلي لا يفهم إلا لغة القوة
  • آلاف الأتراك يتظاهرون في إسطنبول للتنديد بالحرب الإسرائيلية على غزة
  • حملة مداهمات لمصادرة اغنام الاضاحي في المغرب
  • عضو بالكنيست الإسرائيلي يحذر ماكرون من تلقي صفعة جديدة لدعمه فلسطين
  • دون أن تتبنى المقاومة العملية.. العدو الإسرائيلي يعلن رصد إطلاق 3 صواريخ من غزة 
  • جيش الاحتلال يزعم نجاحها باغتيال القيادي بالقسام محمد السنوار
  • تظاهرات في مدن وعواصم عالمية تنديدا باستمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
  • المقاومة تواصل عملياتها النوعية ضد الاحتلال الإسرائيلي في غزة
  • استشهاد فلسطينيين اثنين وجرح العشرات برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في رفح
  • سوريون يحرقون علم الاحتلال بعد انتزاعه من دورية إسرائيلية في القنيطرة (شاهد)