مسعود بارزاني: جرائم داعش بحق الإيزيديين جرحٌ غائرٌ في جسد شعب كوردستان
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
مسعود بارزاني: جرائم داعش بحق الإيزيديين جرحٌ غائرٌ في جسد شعب كوردستان.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي مسعود بارزاني الايزيديون الابادة الجماعية
إقرأ أيضاً:
حزب بارزاني يرد على مبادرة الحلبوسي: لم يشهد كتابة الدستور ولا أظنه قد قرأه
5 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: ردّ السياسي الكردي والنائب ماجد شنكالي، اليوم الخميس (5 حزيران 2025)، على مبادرة رئيس مجلس النواب المقال محمد الحلبوسي، التي دعا فيها إلى حصر صلاحيات إدارة النفط والمنافذ بالحكومة الاتحادية، واعتبرها “مغالطة دستورية” تنمّ عن “عقلية مركزية” بعيدة عن روح النظام الاتحادي.
وقال شنكالي، إن “لا نلوم الحلبوسي أن يغرد وفق رغباته السياسية وأهوائه الخاصة، فهو لم يشهد مرحلة كتابة الدستور، ولا أظنه قد قرأ الدستور قراءة جيدة، ولو قرأه فإن ما تحدث به يعد مغالطة كبيرة وحنيناً للمركزية وعقلية الرجل الأوحد التي يعشقها”.
وأضاف، أن “الدستور العراقي واضح وصريح في توزيع الصلاحيات بين الحكومة الاتحادية وحكومة إقليم كردستان، لا سيما في ما يخص النفط والثروات الطبيعية والمنافذ الحدودية، ولا مجال للاجتهاد في تفسيره بهذه الطريقة”.
وكان الحلبوسي قد أصدر بيانًا طرح فيه مبادرة لحل الخلافات المزمنة بين بغداد وأربيل، وشدد فيها على أن “استخراج وتصدير النفط، وإدارة المنافذ الحدودية، وتوزيع الثروات يجب أن تكون من اختصاص الحكومة الاتحادية حصراً”، داعيًا الجميع للالتزام بهذه النقاط لضمان العدالة وإنهاء التوترات.
لكن تصريحات الحلبوسي قوبلت بردود فعل متباينة، خصوصًا من أوساط كردية تعتبر أن أي محاولة لسحب صلاحيات الإقليم تمثل تجاوزًا على الدستور، وعودة إلى عقلية ما قبل 2003.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts