ريال بيتيس يعمق جراح الاتحاد برباعية وديا
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
تلقى الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد السعودي هزيمة ثقيلة من فريق ريال بيتيس الإسباني برباعية مقابل هدف وديا في اللقاء الذي جمع بينهم منذ قليل بستاد بينيتو فيامارين ضمن معسكرهم التحضيري للموسم الجديد.
موعد مباراة الزمالك ضد إنبي في الدوري المصري والقنوات الناقلة نجم الزمالك: جوميز رفض كل الأسماء المقترحة لخلافة هذا اللاعب ملخص مباراة الاتحاد وريال بيتيسوبدأت أحداث مباراة الاتحاد وريال بيتيس برتم سريع وقوة كبيرة من الفريقان وسجل ايتور رويبال الهدف الأول في الدقيقة 24 وعادل موسى ديابي النتيجة للاتحاد في الدقيقة 41 وعاد نبيل فقير بالهدف الثاني سريعا في الدقيقة 45 وانتهى الشوط الأول 2/1 وبدأ الشوط الثاني من المباراة وسجل مارك روكا الهدف الثالث في الدقيقة 59 صنع فورنالس وأحرز عبدالصمدالزلزولي الهدف الرابع في الدقيقة 72 وحاول الاتحاد تسجيل الهدف الثاني ولكن انتهت المباراة 4/1.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاتحاد السعودي ريال بيتيس الاتحاد اتحاد جدة الدوري السعودي فی الدقیقة
إقرأ أيضاً:
دور الهندسة الاجتماعية أثناء الحرب والعدوان
الهندسة الاجتماعية أوسع من السيبراني في سياق الحروب والسياسة، فهي أسلوب خداعي يستخدم في الحروب لتصفية الخصوم سياسيًا أو عسكريًا دون مواجهة مباشرة.. تعتمد على التلاعب النفسي والمعلوماتي لاختراق الأهداف، هي أيضا تعتبر أداة مزدوجة؛ تُستخدم إما لكشف أسرار الخصم (استخبارات ناعمة)، أو لدفعه نحو فخ قاتل (اغتيال أو استهداف مباشر)، وكلاهما لا يعتمد على القوة، بل على السيطرة على العقول والسلوك.
وهناك هدفان رئيسيان للهندسة الاجتماعية هما كالآتي:
* الأول لجمع المعلومات عبر التفاعل النفسي.
* الثاني لتوجيه السلوك نحو مصيدة أو تصرف مبرمج.
كلاهما يعتمدان على الضعف البشري والثقة الزائفة بدلًا من القوة النارية، ما يجعلها من أخطر أدوات الصراع غير التقليدي في الحروب الحديثة.
* الأساليب المستخدمة في الهدف الأول:
– بناء الثقة عبر تقمص أدوار اجتماعية قريبة من الهدف (زميل، صحفي، مدني، إلخ).
– الاستدراج الناعم من خلال استغلال نقاط الضعف العاطفية أو الأيديولوجية للضحية.
– التلاعب بالعواطف مثل إثارة التعاطف أو اللعب على مشاعر الوطنية أو الحماية.
– التحايل المعلوماتي عبر استبيانات، مقابلات، أو مواقف مفتعلة لاستخراج البيانات.
– الهندسة الثقافية من خلال استغلال العادات والتقاليد لكسر الحواجز النفسية.
وتكون نتائج الهدف الأول: هي تزويد العدو بمعلومات دقيقة تساعد في التخطيط للعمليات. واختراق شبكات الجيوش عبر نقاط ضعف بشرية. وتنفيذ عمليات لاحقة (تفجير، اغتيال، تجسس) بناء على تلك المعلومات.
* الأساليب المستخدمة في الهدف الثاني:
– التضليل المعلوماتي عبر تزويد الهدف بمعلومات مغلوطة تقوده لاتخاذ قرارات خاطئة.
– إيهام بالثقة أو الأمان من خلال خلق بيئة مريحة تؤدي إلى تراخٍ في الحذر.
– خلق دوافع زائفة مثل إشاعة تهديدات وهمية تدفعه للهروب إلى مصيدة.
– التحكم في الروتين؛ عبر دراسة عاداته اليومية للتلاعب بها وتغيير مساراته.
– الهندسة الزمنية والسياقية واختيار التوقيت والمكان المناسبين للتأثير دون إثارة شكوك.
وتكون نتائج الهدف الثاني: هي الوصول إلى الهدف في وضع مكشوف ومحدد مسبقًا وتجنب المواجهة العنيفة المباشرة وتقليل الخسائر والتكلفة السياسية أو العسكرية للعملية تشويش قدرة الهدف أو محيطه على التحليل والاستجابة.
أستاذ هندسة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ICT