مخابئ وأنفاق وكهوف لعصابات داعش بالأنبار
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
4 أغسطس، 2024
بغداد/المسلة: أعلنت خلية الإعلام الأمني، الأحد، عن ضبط مخابئ وأنفاق وكهوف ومواد لوجستية لعصابات داعش الإرهابية في الأنبار.
وقالت الخلية في بيان، إنه “وفقاً لمعلومات استخبارية دقيقة لشعبة استخبارات الفرقة الخامسة وبالتنسيق المباشر مع قسم المصادر التابع إلى مديرية الاستخبارات العسكرية وبالتعاون مع القوات الأمنية الماسكة للأرض وبعد البحث والتفتيش في مناطق صحراء الرطبة ضمن محافظة الأنبار، تم ضبط عدة مخابئ وأنفاق وكهوف ومواد لوجستية متنوعة وأجهزة فنية مختلفة وكذلك أسلحة خفيفة وأعتدة مختلفة الأنواع والعيارات من مخلفات عصابات داعش الإرهابية”.
وأضاف “تم رفع المواد وتسليم بعضها إلى الجهة المعنية وتدمير البعض الآخر مع ردم المخابئ والأنفاق بالكامل من قبل مفارز الجهد الهندسي”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
ميدو: الجماعة الإرهابية حاولت تجنيد محمد صلاح.. وهاجمته لأنه اختار الوقوف مع بلده
أكد الإعلامي أحمد حسام ميدو أن الدولي المصري محمد صلاح يتعرض في الوقت الحالي لحملة شرسة يقودها أحد أتباع الجماعة الإرهابية، بعد رفضه محاولاتهم لتجنيده ضد وطنه.
وقال ميدو خلال تقديمه برنامجه "أوضة اللبس" على قناة النهار: "محمد صلاح بيتعرض لحملة شرسة جدًا من أحد أتباع الجماعة الإرهابية.. الجماعة دي حاولت تجنده لكنه رفض وقالهم أنا مع بلدي، وعلشان كده بيحاولوا يهاجموه بكل الطرق".
وأضاف: "ماينفعش حد يعيب على محمد صلاح إنه مناصر لجيش بلده، دي حاجة تُحسب له مش عليه".
وتابع ميدو حديثه عن الفيديو المنتشر الذي لم يوقع فيه صلاح على قميص يحمل علم فلسطين، قائلاً: "ممكن يكون ماخدش باله، ولو أخد باله محدش يقدر يعيب عليه.. لكن اللجان استغلت الفيديو وبدأت حملة هجوم غير مبررة ضده".
وأشار ميدو إلى أن محمد صلاح من أبرز الداعمين للقضية الفلسطينية، مستشهدًا بعدة مواقف سابقة، منها رفضه مصافحة لاعبي فريق إسرائيلي عندما كان في نادي بازل السويسري، وسجوده في الملعب، إضافة إلى تغريدته الشهيرة ضد الاتحاد الأوروبي لكرة القدم عقب وفاة اللاعب الفلسطيني سليمان العبيد برصاص الاحتلال أثناء محاولته الحصول على المساعدات في غزة.
واختتم ميدو قائلاً: "رد صلاح وقتها أجبر الاتحاد الأوروبي على تعديل موقفه، وأصبح داعمًا لفلسطين في أكثر من مناسبة.. وده يثبت إن محمد صلاح عنده شجاعة وموقف وطني حقيقي لا يمكن التشكيك فيه".