عكس المتوقع.. المغرب يغيب عن قائمة أعلى معدلات الطلاق في الدول العربية
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
غاب المغرب عن القائمة التي نشرها موقع “داتا بانداز” المختص بمعدلات الطلاق في العالم.
وتظل حالات الطلاق من أبرز المشاكل الاجتماعية التي تؤرق المجتمعات، وتعتبر مسألة الطلاق واحدة من التحديات الاجتماعية والقانونية التي تواجه المجتمعات العالمية في العصر الحديث.
ترتيب معدلات الطلاق في الدول العربية لعام 2024 :
وفقا لتقرير نشره موقع “داتا بانداز” المختص بمعدلات الطلاق في العالم، كان ترتيب الدول العربية، لعام 2024، بمعدل نسبة الطلاق لكل ألف شخص كالآتي:
1.
2.مصر (2.3).
3.السعودية (2.1).
4.الجزائر (1.6).
5.الأردن (1.6).
6.لبنان (1.6).
7.سوريا (1.3).
8.الكويت (1.3).
9.الإمارات العربية المتحدة (0.7).
10.قطر (0.7).
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الطلاق فی
إقرأ أيضاً:
عضو عليا الوفد يطالب بتعليق تعاون الدول العربية اقتصاديا مع أمريكا وإسرائيل حتى تتوقف حرب غزة
أكد حمادة بكر، عضو الهيئة العليا لحزب الوفد، أن كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي ،أجابت على كل التساؤلات، ونفت بشكل قاطع ماترددة الحملة المسمومة التي تريد النيل من مصر .
وأضاف "بكر" أن مصر هى قلب الأمة العربية النابض، بالقومية العربية ،ولم تقف مصر أو تتخذ أبدا دور المشاهد،بل دائما تقف مع البلدان العربية وليس أهل فلسطين فقط،فمصر الوحيدة المهمومة بالقضية الفلسطينية، والرئيس السيسى الوحيد الذي أعلن رفضة التهجير حفاظا على القضية الفلسطينية .
وأشار "بكر" إلى أن الرئيس أعلن فى خطابة أن مصر لم تتوقف عن الحديث عن ضرورة إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، وأن القطاع يحتاج إلى 600 – 700 شاحنة مساعدات فى الأيام العادية، متابعا: "خلال الـ 21 شهرا اللى فاتوا حرصنا على إدخال أكبر حجم من المساعدات".
وشدد "بكر " على ضرورة الدول العربية الشقيقة بتوحيد الكلمة حول إقامة الدولة الفلسطينية،وإعلان رفض التهجير ، والعمل على وقف الحرب فى غزة وإعادة الإعمار .
وطالب " بكر" الدول المتحالفة إقتصاديا مع الولايات المتحدة وإسرائيل ،بإشتراط وقف الحرب على غزة ،نظير إستمرار التعاون الإقتصادى ،والذى من شأنه سيوقف الحرب فعليا .
وأعلن عضو الهيئة العليا رفضة للحملة المسمومة، التى يقف خلفها رعايا الإرهاب والمتطرفين،فقد وقفت مصر وحدها تحارب الإرهاب فى سيناء ،واستشهد الكثير من شباب الوطن من أبطال الجيش والشرطة المصرية، حماية للمنطقة بأكملها، فالإرهاب لايستهدف دولة بعينها، فمع ترابط الحدود ،يصبح الخطر يهدد الجميع .