حيث قضت الأحكام في الجلسات، التي عُقدت برئاسة القاضي عبدالله محمد دواس، وحضور عضو النيابة نصر القاسمي، وأمين السر عادل الجدري، بادانة مبارك حسين محمد آل جعران بجريمة حيازة ونقل وشراء كمية 360 جراما من مادة "الشبو" المخدر، و20 حبة "كبتاجون"، وذلك بقصد الاتجار بها، إلى جانب تعاطيه المخدرات، ومعاقبته على ذلك بالحبس مدة 25 سنة ومصادرة المضبوطات.

وقضت المحكمة بإدانة جميل منصر ناصر المقشي بجريمة حيازة واستلام ونقل وتسليم كميات 260 قالبا من مادة الحشيش المخدر بعدة عمليات نقل من صنعاء وأماكن أخرى إلى صعدة، وبأجوار متفاوتة من 3000 آلاف ريال سعودي إلى عشرة آلاف ريال، ومعاقبة على ذلك بالحبس 25 سنة ومصادرة المضبوطات.

كما أدانت المحكمة عايد صالح عبده سبع، ومحمد علي محمد ناجي الحِميري، وإبراهيم علي عبدالله الجبلي، وسامي عمر عبدالله فتيني، وهلال أحمد غلاب غالب الشرعبي، وفايز محمد علي النظاري، ويحيى ناصر أحمد البيحاني بجرائم الاتجار بالمخدرات وترويجها وتعاطيها، ومعاقبتهم على ذلك بالحبس مدة 25 سنة، ومصادرة المضبوطات.

وقضت المحكمة بإدانة خالد أحمد علي العماري، وفرسان سعيد قائد العليمي، وزكريا عبده عبدالله محسن السامعي، ومحمد يوسف عبدالله النهاري، ونبيل شوعي عثمان حقلي، وفايز علي أحمد عثمان حقلي، بجريمة حيازة واستلام ونقل كميات من المخدرات بأوزان مختلفة، ومعاقبتهم على ذلك بالحبس 25 سنة ومصادرة المضبوطات.

كما قضت بإدانة بدر عبدالله هزاع مصلح مسعود، وطارق محمد عبدالله هزاع مسعود بجريمة حيازة واحراز ونقل 36 قالبا من مادة راتنج الحشيش المخدر ، ومعاقبتهما على ذلك بالحبس مدة خمس سنوات، ومصادرة المضبوطات.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: على ذلک بالحبس بجریمة حیازة

إقرأ أيضاً:

النعيمي: العلم أساس تقدم الشعوب ورصيد قوي تفتخر به المجتمعات

استقبل صاحب السموّ الشيخ حميد بن راشد النعيمي، عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، وسموّ الشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان، رئيس المجلس التنفيذي، في الديوان الأميري، الشيخ محمد بن عبدالله النعيمي، رئيس دائرة ميناء وجمارك عجمان، بمناسبة حصوله على الدكتوراه في الحقوق، بتقدير امتياز من كلية الحقوق بجامعة القاهرة.

«عقد القطر البحري»


وخلال اللقاء، تسلّم صاحب السموّ حاكم عجمان، وسموّ ولي عهده، من الشيخ محمد بن عبدالله، نسخة من رسالة الدكتوراه التي جاءت بعنوان «عقد القطر البحري».
وهنأه سموّه، على نيله الدكتوراه، متمنياً له التوفيق والنجاح في حياته العملية.
وأعرب عن فخره بأبنائه المواطنين الحاصلين على الشهادات العليا، في مختلف التخصصات الذين يشكلون إضافة حقيقية لمسيرة التنمية المستدامة والشاملة التي تشهدها بلادنا، وترتكز على المواطن المؤهّل والمقتدر وهو العنصر الرئيس في تقدمنا وتطورنا.
كما أعرب سموّه، عن أمله بأن يكون هذا الإنجاز دافعاً لكل العاملين في الدائرة للسعي للتحصيل العلمي والارتقاء بإمكاناتهم العلمية والعملية في أشرف ساحات البذل وميادين العطاء، من أجل رفعة الإمارة واستمرار نهضتها.

رصيد فخر


وقال سموّه: العلم أساس تقدم الشعوب والرصيد القوي الذي تفتخر به المجتمعات، ويظل حاجة إنسانية ومتجددة لخدمة المجتمع. وهذه الرسالة تحمل قيمة أكاديمية وعملية كبيرة، خصوصاً للإمارات التي تزخر بكثير من الموانئ المهمة. كما تعد إضافة قيّمة للمكتبة القانونية العربية، وتشجع الآخرين على مواصلة مسيرة التعليم والوصول الى أعلى الدرجات العلمية باستكمال دراساتهم وسعيهم نحو تحقيق إنجاز علمي لخدمة وطنهم.

فخر بالإنجاز


وعبّر سموّ ولي عهد عجمان، عن فخره بإنجاز الشيخ محمد بن عبدالله. وهذا التفوق يعكس حرص المسؤولين في إمارة عجمان على ربط المعرفة بالواقع العملي، وتسخير خبراتهم وتجاربهم الحكومية لخدمة التشريعات، ليس الإماراتية فقط، بل العربية أيضاً.
وأضاف «نؤمن بأهمية التعليم العالي في تطوير منظومة المعرفة في مجتمعنا، حيث تشكل رسائل الدكتوراه علامة فارقة ونقلة نوعية مهمة تضاف إلى رصيد إمارة عجمان التي يقدم أبناؤها مثالاً يحتذى به في رفد مسيرة التعليم بإنجازات ملهمة».
وتقدم الشيخ محمد بن عبدالله النعيمي، بالشكر إلى صاحب السموّ الشيخ حميد بن راشد النعيمي، وسموّ الشيخ عمار بن حميد النعيمي، على دعمهما الكبير للمواطنين وتشجيعهما على مواصلة تحصيل العلم والمعرفة ومتابعه سموّهما للطلاب والباحثين.

الرؤية الحكيمة


وقال: هذا الإنجاز ما كان ليتحقق لولا الرؤية الحكيمة لقيادتنا الرشيدة، التي آمنت بأن بناء الإنسان أساس التقدم والنهضة، وزرعت فينا حب العلم والرغبة الدائمة في تحقيق التميز، وبفضل الله ثم بدعمهم، أضفنا إلى رصيد باحثي الإمارات موضوعاً علمياً جديداً ومهماً.
وأضاف «أتمنى أن تسهم رسالتي في إثراء المعرفة القانونية، وتحقق فوائد ملموسة لجامعاتنا ومجتمعنا وكل المجتمعات العربية».
يذكر أن الرسالة ناقشت عقد القطر البحري، الذي يعد من أهم العقود البحرية في ظل التطور الاقتصادي العالمي. كما أجرت دارسة مقارنة بين القانون في الإمارات والقانون في مصر. (وام)

مقالات مشابهة

  • «أولياء أمور الوسطى» يضع خطط عمل للفترة المقبلة
  • ضبط طن رنجة غير صالحة في حملات بيطرية بالغربية
  • يعلن محمد عبدالله هبة و مصطفى عبدالله هبة وشركائه عن فقدان رخصة
  • «أولياء الأمور في الشارقة» يبدأ مهامه بمناقشة خطة العمل المقبلة
  • محمد عبدالله يستفسر عن موقفه مع الأهلي بعد استبعاده من قائمة كأس العالم للأندية
  • اعتراف صادم على الهواء بجريمة قتل في قونية.. القبض على القاتل ووالده
  • تعلن الهيئة العامة للأراضي فرع ذمار أنه تقدمت إليها الأخت بشرى عبدالله محمد علي حسن الديلمي بطلب تسجيل بصيرة باسمها
  • النعيمي: العلم أساس تقدم الشعوب ورصيد قوي تفتخر به المجتمعات
  • البيضاء : ضبط ستة متهمين بجريمة قتل شاب من إب
  • قاعد فوق العربية.. صاحبا فيديو سيارة المقطم يواجهان هذه العقوبة بالقانون