euronews:
2025-06-03@18:09:19 GMT

بركان إتنا يثور مجددا ويعطل حركة الطيران في صقلية

تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT

بركان إتنا يثور مجددا ويعطل حركة الطيران في صقلية

ثار بركان جبل إتنا الإيطالي في جزيرة صقلية يوم الأحد ممّا تسبّب في تحويل بعض الرحلات الجوية من المطارات القريبة.

اعلان

وانبعثت نوافير الحمم البركانية العالية وظهرت سحب سوداء كثيفة من الرماد والدخان.

وفي بيان له، أفاد "المعهد الوطني الإيطالي للجيوفيزياء الجيولوجية وعلم البراكين" أنّ نافورة الحمم البركانية أنتجت سحابة وصل ارتفاعها إلى 10 كيلومترات فوق مستوى سطح البحر.

ويُعدّ جبل إتنا أكبر بركان نشط في أوروبا. وهو أحد أكثر البراكين نشاطًا في جميع أنحاء العالم. ويمر منذ خمس سنوات بفترة نشاط.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية هدوء حذر في نهاريا والشمال: السكان يترقبون ردود فعل حزب الله وإيران اندلاع حريق كبير في مونتي ماريو بوسط روما وإجلاء سكان المباني المجاورة "حمّص تاون": مبادرة إنسانية في روما لمساعدة لاجئي الحرب السورية على الاندماج إيطاليا ثوران بركان إيتنا صقلية اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next حرب غزة في يومها الـ 304: تل أبيب تعيد جثث 80 فلسطينياً وترامب يتوقع أن تهاجم إيران إسرائيل الليلة يعرض الآن Next رئيسة وزراء بنغلاديش الشيخة حسينة تستقيل من منصبها وتغادر البلاد وسط احتجاجات عارمة يعرض الآن Next من بين 3 مرشحين.. كامالا هاريس تكشف الثلاثاء عن نائبها المقبل قبل تجمع فيلادلفيا يعرض الآن Next أولمبياد باريس.. هوس أمني واستخدام مفرط لقانون مكافحة الإرهاب يجعل الأقليات في دائرة الشك يعرض الآن Next تقرير: "خسائر بالمليارات تتكبدها إسرائيل".. فهل بدأت في دفع ثمن الهجوم الإيراني حتى قبل أن يحدث؟ اعلانالاكثر قراءة ترقب وقلق يحبس الأنفاس في إسرائيل وجنرال أمريكي يزور المنطقة لتعبئة تحالف يحميها من هجوم إيراني مقتل أكثر من 70 شخصا وإصابة المئات في احتجاجات عنيفة في بنغلاديش "أكسيوس" يكشف: الموساد يغتال هنية بتقنية الذكاء الاصطناعي في طهران فوز تاريخي.. الجزائرية كايليا نمور تمنح بلدها الذهبية الأولمبية الأولى يوسف ديكيتش: النجم التركي الذي لفت الأنظار في باريس 2024 اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل مظاهرات إسماعيل هنية حزب الله روسيا إيران حركة حماس غزة بريطانيا الحرب في أوكرانيا دكا Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني مظاهرات إسماعيل هنية حزب الله روسيا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني مظاهرات إسماعيل هنية حزب الله روسيا إسرائيل إيطاليا صقلية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل مظاهرات إسماعيل هنية حزب الله روسيا إيران حركة حماس غزة بريطانيا الحرب في أوكرانيا دكا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

الحصار اليمني يُربك حركة الطيران: شركات أوروبية تؤجل مجددًا والكيان يعترف بالتهديد اليمني المتصاعد

يمانيون | تقرير
في تطور جديد يعكس حجم التأثير العميق للهجمات اليمنية على البنية الاقتصادية واللوجستية للكيان الصهيوني، أعلنت شركة “رايان أير” الإيرلندية، أكبر شركة طيران اقتصادي في أوروبا، تأجيل عودتها للعمل في مطارات فلسطين المحتلة إلى يوليو المقبل، وسط مؤشرات ترجّح تمديد هذا التأجيل إلى أجل غير مسمّى، كما نقلت صحيفة “معاريف” الصهيونية.

هذا التأجيل الذي يُعد الثالث من نوعه، بعد تأجيل سابق إلى 21 مايو ثم إلى 4 يونيو، جاء في سياق تدهور الأوضاع الأمنية في مطار اللد (المعروف صهيونيًا بـ”بن غوريون”) جراء استمرار العمليات الجوية التي تنفّذها القوات المسلحة اليمنية، والتي أعلنت فرض حصار جوي شامل على الكيان، في خطوة وصفها مراقبون بأنها ضربة استراتيجية تتجاوز بعدها العسكري إلى قلب العصب الاقتصادي الصهيوني.

شركة الطيران الأوروبية تواجه “أكبر تحدي أمني”
وفقًا لتقارير الصحافة العبرية، فإن “رايان أير” تكبّدت نحو 3.8 مليون دولار نتيجة إلغاء الرحلات المرتبطة بالوجهات الصهيونية. ورغم محاولاتها الأولى للعودة التدريجية، إلا أن تطورات المشهد الأمني وتكرار استهداف المطارات الصهيونية دفع بالشركة إلى إعادة تقييم أولوياتها التشغيلية.

وتأتي هذه المستجدات في ظل تصريحات حادة للرئيس التنفيذي للشركة، عبّر فيها عن “نفاد صبره” حيال الفوضى الأمنية التي تحيط بمطار “بن غوريون”، ملوّحًا بنقل طائرات الشركة إلى مطارات أوروبية أكثر استقرارًا، إذا لم تُحل الأزمة الأمنية في “إسرائيل”، وهو ما يكشف عن فقدان الثقة من قبل شركات النقل الجوي الغربية في قدرة الكيان على توفير بيئة آمنة للملاحة الجوية.

اليمن يغيّر معادلات القوة الجوية في المنطقة
هذا الانسحاب المتكرّر لشركات الطيران لا يمكن قراءته بعيدًا عن إعلان القوات المسلحة اليمنية في مايو الماضي عن دخول ساحة المعركة الجوية ضد الكيان الصهيوني بشكل مباشر، وفرضها لحصار جوي فعّال كجزء من الرد على التصعيد الصهيوني المتواصل بحق غزة.

وبحسب البيان الصادر حينها، أكدت صنعاء أنها ستعمل على استهداف كل المطارات الصهيونية، وعلى رأسها مطار “اللد”، داعيةً شركات الطيران العالمية إلى وقف رحلاتها فورًا تفاديًا للمخاطر المحتملة، وهي دعوة أخذت على محمل الجد من قبل كبرى الشركات العالمية.

التحرك اليمني، الذي جاء متزامنًا مع فصول المجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق المدنيين في قطاع غزة، مثّل تحوّلًا استراتيجيًا في قواعد الاشتباك، حيث باتت الجغرافيا لم تعد حصنًا يحمي العدو من تبعات جرائمه.

من مطارات العدو إلى ميناء إيلات.. يد اليمن الطويلة
وفي السياق ذاته، اعترف اللواء “أمير نوي”، القائد في جيش الاحتلال، خلال مقابلة مع القناة 14 العبرية، بأن اليمن لم تعد مجرد “جهة هامشية” في حسابات الأمن الصهيوني، بل تحوّلت إلى قوة عسكرية وسياسية مستقلة تُثقل كاهل المنظومة الدفاعية والاقتصادية للكيان.

وأكد “نوي” أن القوات المسلحة اليمنية نجحت في تطوير صناعة عسكرية ذاتية، واعتمدت استراتيجيات هجومية مستقلة دون أي تبعية لأي قوة إقليمية، ما أدى إلى قلب الموازين وأجبر الكيان على تخصيص موازنات طارئة لمواجهة ما وصفه بـ”حرب استنزاف طويلة الأمد ومختلفة عن كل الحروب السابقة”.

وأشار إلى أن الضربات اليمنية المركّزة، وخصوصًا على ميناء إيلات ومناطق حيوية أخرى، أدت إلى شلل في الملاحة التجارية وأحدثت هزات متتالية في الاقتصاد الصهيوني، وهو ما انعكس في اضطراب خطوط الإمداد، وهروب شركات أجنبية من السوق “الإسرائيلي”، في الوقت الذي يُحذر فيه محللون اقتصاديون من موجة ركود وشيكة بفعل هذا الضغط العسكري المتواصل.

الطيران كواجهة لهشاشة المنظومة الأمنية الصهيونية
يعكس انسحاب “رايان أير” ومعها شركات طيران أخرى صورة أوضح للهشاشة المتنامية في عمق الجبهة الداخلية للكيان الصهيوني، والتي لم تكن معتادة على تلقي ضربات مباشرة من جبهة تبعد أكثر من ألفي كيلومتر كما هو الحال مع اليمن.

وتبدو هذه الخطوة، وإن جاءت بذرائع تشغيلية وأمنية، في جوهرها خضوعًا لضغط الردع اليمني الذي أعاد تعريف الجغرافيا والحدود والقدرة على فرض المعادلة، إذ بات المجال الجوي “الإسرائيلي” منطقة خطر لا يُمكن تجاهله من قبل المؤسسات الغربية المعروفة بحساباتها الدقيقة للمخاطر والربح.

كما أن التهديدات اليمنية لم تتوقف عند حدود التنبيه، بل رافقها تنفيذ دقيق وموجّه لعمليات ناجحة ضد أهداف استراتيجية، وهو ما خلق واقعًا جديدًا في الشرق الأوسط، تتداخل فيه الجبهات وتتكسر فيه “الأساطير الأمنية” التي طالما تفاخر بها العدو الصهيوني.

اليمن في مرتبة التهديد الأول.. من الاعتراف إلى العجز
بكلمات واضحة، قال اللواء “أمير نوي”: “اليمنيون يصنعون أسلحتهم بأنفسهم ويطورون استراتيجياتهم بقرارات مستقلة، وهم اليوم في سلم الأولويات كتهديد حقيقي”.

هذه الكلمات، الصادرة من داخل المنظومة العسكرية الصهيونية، ليست مجرد تحذير، بل هي إقرار صريح بعجز المنظومة الأمنية الصهيونية عن تحييد التهديد اليمني، وتأكيد على أن الضربات القادمة من صنعاء لم تعد رمزية أو إعلامية، بل عملية ومؤثرة وذات طابع استراتيجي.

الحصار الجوي اليمني.. خيار تكتيكي أم تحوّل استراتيجي دائم؟
أمام هذه المعطيات، تبدو التساؤلات مشروعة: هل ما يجري هو مجرد تكتيك عابر ضمن موجة تصعيد مرتبطة بحرب غزة؟ أم أنه تحوّل استراتيجي ضمن مشروع طويل الأمد يهدف إلى فرض معادلة ردع عربية – إسلامية جديدة تنطلق من صنعاء وتمتد لتعيد رسم خريطة القوة في الإقليم؟

الأكيد أن صنعاء أثبتت، بالأدلة والعمليات، أن بعدها الجغرافي لا يُقاس بالأميال، بل بالإرادة والثبات والقدرة على اتخاذ القرار الحر والمستقل، في حين بات الكيان الصهيوني يُسجّل في كل يوم تراجعًا في جبهاته الاقتصادية والعسكرية، أمام خصم لم يُحسب حسابه يومًا في غرف الأمن الصهيوني… حتى دخل من الباب الكبير، وأربك كل الحسابات.

مقالات مشابهة

  • باستثناء إسرائيل صدى طوفان الأقصى يتردد في ثورة بنغلاديش
  • بركان إتنا الإيطالي يثور مجددا فهل نحن قريبون من حدث كبير؟
  • بركان في صقلية يثور مجدداً ويطلق سحابة رماد
  • الحصار اليمني يُربك حركة الطيران: شركات أوروبية تؤجل مجددًا والكيان يعترف بالتهديد اليمني المتصاعد
  • ثوران جديد: انهيار جزء من فوهة بركان إتنا وتصاعد سحب الرماد في السماء
  • ثوران بركان جبل إتنا في إيطاليا بعد انهيار جزء من فوهته
  • ثوران بركان إتنا في أيطاليا و تصاعد سحب ضخمة من الرماد
  • ثوران بركان إتنا في جزيرة صقلّية الإيطالية.. فيديو
  • الاحتلال يعترض صاروخا من اليمن بعد تعطيله حركة الطيران بـبن غوريون
  • تعطل حركة الطيران في مطار بن غوريون والاحتلال يعلن اعتراض صاروخ