شاهد: ناشطون يقتحمون شركة “إلبيت سيستمز” احتجاجا على توريد الأسلحة لإسرائيل
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
#سواليف
اعتقلت #الشرطة_البريطانية 6 ناشطين اقتحموا مقر شركة ( #إلبيت_سيستمز ) في مدينة #بريستول، احتجاجًا على تصديرها #الأسلحة إلى #إسرائيل.
وحصل الاقتحام، صباح الثلاثاء، احتجاجًا على تزويد الشركة البريطانية، أسلحة لوزارة الدفاع الإسرائيلية تُستخدم في حربها على قطاع #غزة.
ويظهر فيديو نشرته مجموعة الضغط (فلسطين أكشن) شاحنة تصدم سور منشأة (هورايزون) التابعة لشركة (إلبيت سيستمز) قبل الساعة الرابعة صباحًا بقليل.
وأفادت الشرطة البريطانية أن أكثر من عشرة أشخاص خرجوا من سيارة خاصة، وبدأوا بدخول المبنى للاعتراض على سياسة الشركة، فيما حاول بعض موظفي الشركة التدخل ولكنهم لم يستطيعوا الوقوف بوجه #الناشطين.
وقالت مجموعة (فلسطين أكشن) إن ناشطيها استخدموا شاحنة لاقتحام المبنى، ودمّروا الآلات، بما في ذلك الطائرات بدون طيار، ورش الطلاء الأحمر على المباني، وفقا لموقع “bristolpost”.
وفي شهر يونيو/حزيران الماضي، قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إنه وثّق حالات قتل متزايدة يرتكبها الجيش الإسرائيلي عبر إطلاق نار مباشر وإلقاء قنابل من الطائرات المسيّرة الصغيرة (كواد كابتر) منذ بداية حربه على غزة.
ووَفق تحقيقات أجراها المرصد، فإنه يشتبه باستخدام الجيش الإسرائيلي نظام سماش دراغون (Smash Dragon) من إنتاج شركة سمارت شوتر (Smart Shooter) الإسرائيلية، الذي يمكن تركيبه بطائرات من نوع ماتريس 600 (Matrice 600) وثور (Thor) من إنتاج شركة إلبيت سيستمز (Elbit systems).
Pro-Palestinian criminals have been smashing up buildings for MONTHS. Now they’ve crashed a van into a factory and injured police officers with a sledgehammer. Wanton destruction proudly displayed. Bragged about. To a racist soundtrack. Grim. pic.twitter.com/q13O6ho7tk
— Heidi Bachram ????️ (@HeidiBachram) August 6, 2024وقال متحدث باسم (فلسطين أكشن) إن (إلبيت سيستمز) تستخدم غزة معملًا لتطوير أسلحتها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الشرطة البريطانية إلبيت سيستمز بريستول الأسلحة إسرائيل غزة الناشطين إلبیت سیستمز
إقرأ أيضاً:
شاهد.. تجربة فريدة لحراس مرمى لانس مع الشرطة الفرنسية
أمضى حراس مرمى فريق لانس متصدر ترتيب الدوري الفرنسي لكرة القدم يوما كاملا مع قوات الدرك الوطني في مدينة أراس شمال البلاد.
وتهدف هذه المبادرة التي دبرها النادي سرا إلى إخراج الحراس من منطقة راحتهم وتعريضهم لنوع مختلف من الضغط عن ذلك الذي يواجهونه في ملعب كرة القدم.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2المغربي قنطاري مدربا لنانت الفرنسيlist 2 of 2شاهد.. موناكو يحقق فوزا ثمينا على سان جيرمان بالدوري الفرنسيend of listوسمح مدرب حراس المرمى في النادي، سيدريك بيرثيلين، لنفسه بكذبة بيضاء صغيرة، حيث أبلغ الحراس وهم: روبن ريسر، وريجيس جورتنر وإيلان جوردران وآدم ديلبلاس بأنهم سيقضون وقتا ممتعا في لعب البادل.
وقالت قائدة سرب سرية الدرك في أراس ليز مارجينست، الهدف من وجود حراس فريق لانس: "اختبار قدرتهم على ضبط النفس وإدارة الضغوط. سندفعهم برفق للخروج من منطقة راحتهم".
ليست هذه المرة الأولى التي يتعاون فيها نادي لانس مع قوات الدرك، إذ سبق له تنفيذ العديد من المبادرات مع فرق الشباب.
يقول فينسنت هودارت نائب رئيس فصيلة المراقبة والتدخل التابعة لقوات الدرك والمفاوض الإقليمي: "حارس المرمى هو خط الدفاع الأخير، ومثلنا، يستجيب للأحداث غير المتوقعة". ومثل رجال الدرك، يتعرض حراس المرمى للضغوط، ويحتاجون إلى تماسك الفريق، ويتعين عليهم التعامل مع حالة عدم اليقين".
بعد إرساء هذه الأسس النظرية، قام لاعبو لانس الخمسة بتطبيق مهاراتهم عمليا من خلال 5 تمارين مختلفة. ومن بين هذه التمارين، خضع روبن ريسر، الذي كان يرتدي قناعًا، لتدريبات بإشراف ضابط شرطة.
كان الموقف صعبا نظرا للعقبات العديدة التي واجهها، "الأمر برمته مريب! النمور الحمر هنا!"، هكذا صرخ لاعب ستراسبورغ السابق أمام أحد الأبواب.
وأضاف ريسر: "الشرطة موجودة لمساعدة الناس، ونحن موجودون لنمنحهم المتعة".
Petite séquence avec Robin Risser comme vous ne l’avez jamais vu ???????? pic.twitter.com/JuckI9IqL8
— Samuel Cogez (@SamuelCogez) December 10, 2025
إعلاناضطر آدم ديلبلاس، البالغ من العمر 19 عاما، إلى التعامل مع شخص مُقاوم في الظلام. كان موقفا عصيبا، انتهى به المطاف باستخدام القوة لفتح الباب.
يقول ديلبلاس: "كانت تجربة جديدة تماما، أنا شخص يتحدث قبل أن يتصرف، حاولنا مناقشة الأمر ولكنْ كملاذ أخير لم يكن لدي خيار آخر، كنتُ أنفذ الأوامر".
بعد لحظات من التوتر، غادر حراس مرمى لانس الخمسة وهم في غاية السعادة بما قضوه في أراس: "لقد كانت تجربة رائعة"، أكد روبن ريسر.
وتابع: "لقد أتاحت لنا فرصة تقمص دور ضباط الشرطة ليوم واحد. وفيما يتعلق بالضغط النفسي على أرض الملعب، أشار اللاعب الدولي الفرنسي تحت 21 عاما إلى أن الشرطة "موجودة لمساعدة الناس، ونحن موجودون لتسليتهم. إنها مسؤولية مختلفة تماما"، وأوضح ذلك قبل أن يمازح زملاءه قائلا: "ربما يفقدون أعصابهم لو وضعناهم على أرض الملعب أمام 40 ألف متفرج".