شندي بخير ولا يوجد أي تدوين مدفعي أو خلافه
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
تم تداول خبر مفاده ان المليشيا دونت بالمدفعية جنوب شندي في منطقة ود حامد، من نقل الخبر لا يعرف ربما جغرافيا المنطقة أو ربما لغرض آخر، جنوب شندي وآخر حدود منطقة ولاية نهر النيل هي منطقة حجر العسل القريبة من مصفاة الخرطوم للنفط، وهي المنطقة من قبل الحرب وبعد الحرب يدخلها أفراد الدعم السريع للتسوق، وشهدت حوادث فردية آخرها قبل يومين حيث قتل شخصان في حادثين منفردين من متفلتين يتبعون للدعم السريع بحسب شهود عيان من المنطقة.
اما منطقة ود حامد فهي تقع في الجهة الجنوبية لمحلية المتمة غرب شندي وتقع شمال الريف الشمالي لأم درمان د، وهذه المنطقة أيضا بحسب شهود عيان لم تشهد اي تدوين مدفعي، وما حدث اليوم كان تدوين مدفعي لمنطقة السروراب بالريف الشمالي لأم درمان، وربما تكون إحدى الدانات سقطت في شمال السروراب في منطقة مديني والتي أدت بحسب تنسيقية لجان مقاومة كرري لبتر رجل رجل وطفل نسأل الله لهم الشفاء العاجل، أما جنوب شندي فلم تشهد اي تدوين بالمدفعية أو خلافه.
صحيفة السوداني
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
أمير القصيم يرأس الاجتماع الأول لوحدة المبادرات في إمارة المنطقة
رأس صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، اليوم بمكتبه في الإمارة بمدينة بريدة، الاجتماع الأول لوحدة المبادرات في إمارة المنطقة، بعد تأسيسها بتوجيه من سموه لتكون الجهة المرجعية المعنية بمتابعة وتنسيق وتطوير المبادرات التي تطلقها إمارة منطقة القصيم في المجالات التنموية والمجتمعية.
واستعرض الاجتماع الأول الأهداف الرئيسية للوحدة، وآليات عملها، ونطاق المبادرات التي تشمل مجالات التنمية المجتمعية، والتكامل المؤسسي، والاستدامة، بما يعزز من جودة المبادرات وفاعليتها، ويرتبط بمستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأكد سمو أمير منطقة القصيم أهمية تأسيس وحدة المبادرات ودورها الحيوي في متابعة المبادرات النوعية وتفعيل مبدأ الحوكمة في استمراريتها من عدمها، وتوحيد الجهود بين الجهات الحكومية والأهلية، لضمان الأثر الملموس على مستوى المنطقة.
أخبار قد تهمك أمانة حائل تنفذ أكثر من (122) ألف جولة رقابية خلال النصف الأول من عام 2025م 25 يونيو 2025 - 6:08 مساءً أمير منطقة جازان يستقبل الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للقهوة 25 يونيو 2025 - 4:43 مساءًوأشار إلى أن المنطقة تزخر بالفرص والمبادرات التي تتطلب جهة تنظيمية تُعنى بالتخطيط والتنسيق والتقويم، مؤكدًا أن تأسيس هذه الوحدة يعكس توجه الإمارة نحو العمل المؤسسي وتحقيق التميز في الأداء والمخرجات.