محمد بن سلطان بن خليفة ينعى بطل الرياضات البحرية أحمد الهاملي
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
نعى الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان، رئيس مجلس إدارة اتحاد الرياضات البحري، رئيس مجلس إدارة نادي أبوظبي للرياضات البحرية، فقيد الرياضات البحرية، أحمد علي جابر الهاملي، أحد أبطال الأبطال البارزين الذي قدَّم مسيرة حافلة بالعطاء والإنجازات في البطولات المحلية والخارجية.
وأشار الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان أن الفقيد الراحل أحمد علي جابر الهاملي يمثل مسيرة ملهمة للأجيال الحالية والمقبلة بالعطاء والتميز والإنجازات الوطنية، ورفع علم الدولة في منصات التتويج القارية والدولية، بالإضافة إلى تمثيله للإمارات في الكثير من الفعاليات الرياضية المحلية والخارجية.
وأضاف: «نتوجه بخالص التعازي والمواساة إلى أسرة الفقيد الراحل في هذا الفقد الكبير، وإلى أسرة الرياضات البحرية على رحيل أحد أبطالها الذين خاضوا البطولات القارية والدولية، لرفع علم الدولة في سماء الإنجازات الرياضية».
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد بن سلطان بن خليفة الرياضات البحرية أحمد الهاملي سباقات الفورمولا 1 محمد بن سلطان بن خلیفة
إقرأ أيضاً:
خبير إعلامي: لغة الحرب دائما بها مبالغة لكن تولي بعض القنوات هذه السياسات يثير التساؤلات
قال محمد سلطان، مستشار التواصل والعلاقات الإعلامية، إن التغطية الإعلامية للحرب بين إيران وإسرائيل تشهد اختلافات واضحة في الخطاب الإعلامي بين القنوات العربية، حيث تُستخدم مصطلحات مختلفة مثل "العدوان الإسرائيلي" في قنوات مثل الجزيرة والقاهرة الإخبارية، بينما تفضل قنوات أخرى مثل "العربية" و"سكاي نيوز" و"فرانس 24" تستخدم مصطلح "المواجهة".
وأضاف محمد سلطان، خلال حواره مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن الإعلام العربي يكرر بث الصور ومقاطع الفيديو على مدار الساعة، ولكن الخط التحريري هو من يتحكم في طبيعة التغطية وسياق الرسائل الموجهة.
وأشار محمد سلطان، إلى أن قناة الجزيرة تلعب دورا بارزا في دعم إيران إعلاميا، ولا توجه أي نقد صريح لطهران، رغم علمها المسبق بأن هناك حربا مقبلة، مضيفًا أن القناة "لا تتحدث عن إيران بأي شكل من أشكال الإدانة"، ما يثير تساؤلات حول دورها في هذا الصراع.
وشدد على أن إسرائيل "غير قادرة على تصعيد الأمور أكثر"، وأن التوازن الحالي في الخطاب الإعلامي العربي يميل – في بعض حالاته – إلى دعم أحد أطراف الصراع، موضحًا أن لغة الحرب دائما بها مبالغة لكن تولي بعض القنوات هذه السياسات يثير التساؤلات.