النوفل: عروض أوروبية لضم سعود عبدالحميد.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الإعلامي الرياضي طارق النوفل ، على أن سعود عبد الحميد ، الظهير الأيمن بنادي الهلال، تلقى عرضاً من أوروبا رسمياً ، من أجل التعاقد معه خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية .
وقال النوفل خلال لقائه مع الإعلامي فيصل الجفن : ” نقلًا عن بيئة اللاعب ، هناك عرضاً أوروبياً وصل الهلال منذ يومين ، حيث طلب النادي الأوروبي شراء المدة المتبقية من عقد سعود مع الزعيم بقيمة 2 مليون يورو ” .
وأضاف : ” هذا العرض لم يكن الأول ، حيث هناك 6 أو 7 عروض وصلت للهلال ، وكان آخرها هذا العرض ” .
ولفت النوفل إلى أن سعود عبدالحميد لم يفكر من الانتقال إلى النصر مثل ما تم تداوله الأيام الماضية ، حيث إن هدفه الأساسي هو الرحيل إلى أوروبا .
ومن جانبه ، قام المدرب البرتغالي جورجي جيسوس باستبعاد سعود عبدالحميد من تشكيل المباراة الماضية أمام أودينيزي ، بعدما أبدى الأخير عدم جديته في التدريبات ، في ظل رغبته في خوض الاحتراف الخارجي .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/ssstwitter.com_1723129068591.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال سعود عبدالحميد طارق النوفل عرض أوروبي
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عسكر: هناك جرائم خلال السنوات الأخيرة بسبب المخدرات التخليقية
كشف الدكتور إبراهيم عسكر، مدير البرامج الوقائية بصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، أن العالم كله، وليس مصر فقط مصر، يواجه وحش المخدرات التخليقية الذي يغزو العالم، وقد وصل الأمر في كثير من الأحيان إلى الانتحار والقتل والعنف المتزايد في المجتمع.
وتابع، خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" عبر قناة ON:"هناك جرائم خلال السنوات الأخيرة بسبب المخدرات التخليقية، من بينها حادثة الإسماعيلية الشهيرة، وتكررت المشاهد بشكل مختلف وفي أماكن مختلفة، وهناك مشاكل في بعض المحافظات."
وأضاف:"لدينا مشاكل في بعض المحافظات، لدرجة أن ارتفاع معدل الجريمة يعود في أساسه إلى تعاطي المواد المخدرة. ومن أهم أسباب انتشار هذه الأمور هو سهولة الحصول على هذه النوعية من المخدرات، بالإضافة إلى البحث عن المتعة الزائفة والرغبة في التجربة."
ولفت إلى أن هناك هجمات من المخدرات على مدار عشر أو عشرين عاماً، بدأت بالمخدرات الطبيعية، ثم الصناعية، بدءًا بالترامادول، ووصولًا إلى المخدرات التخليقية التي بدأت بالفودو والاستروكس، وانتهاءً بالشابو المنتشر حاليًا بشكل كبير، بالإضافة إلى البودر الذي بدأ يدخل إلى الساحة.
واختتم:"تناول تلك المخدرات وانتشارها بين الشباب له أسباب خفية، إما القبول الاجتماعي، أو الرغبة في زيادة التركيز أو القدرة الجنسية، أو العمل لساعات طويلة دون وعي، بالإضافة إلى فئات من الشباب تندفع بدافع التجربة، أو بسبب رخص الثمن وسهولة الحصول عليها."