تركيا.. سماء نوشهير تتزين بمناطيد جذابة من 17 بلدا
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
تزينت سماء قضاء “أورغوب” بولاية نوشهير وسط تركيا بمناطيد على أشكال مختلفة في إطار مهرجان “طريق الثقافة”.
وأشرفت وزارة الثقافة والسياحة على تنظيم المهرجان الذي شارك فيه مناطيد من 17 بلدا.
ولمدة ساعة تقريبا تجولت المناطيد في سماء المنطقة في مشهد جذب انتباه المواطنين وإعجابهم.
وقال أيفغاني كوستيوتش قائد منطاد من مولودفا أن منطقة كابادوكيا في نوشهير “تتمتع بإطلالة مثيرة للاهتمام”.
المصدر: تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
اقتران داخلي نادر.. عطارد يختفي في وهج الشمس فجر الجمعة
قال رئيس الجمعية الفلكية بجدة، ماجد أبو زاهرة، إن كوكب عطارد سيشهد ظاهرة الاقتران الداخلي مع الشمس فجر يوم الجمعة 1 أغسطس 2025، عند الساعة 02:04 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة، حيث يمر الكوكب بين الأرض والشمس، ليصل إلى أقرب نقطة ظاهرية له إلى الشمس في السماء كما يُشاهد من الأرض.
وأوضح أبو زاهرة، أن الحدث الفلكي يحدث مرة كل 116 يومًا تقريبًا، ويُعتبر نهاية لظهور عطارد في سماء المساء، وبداية انتقاله إلى سماء الفجر، حيث يُتوقع أن يبدأ بالظهور خلال الأسابيع المقبلة قبيل شروق الشمس.ظاهرة الاقترانوأضاف: "خلال لحظة الاقتران، سيكون عطارد على بُعد يبلغ نحو 4 درجات فقط من الشمس، ما يجعله غير مرئي تمامًا بسبب شدة وهج الشمس في تلك المنطقة من السماء.”
أخبار متعلقة "برق": يضيء سماء المدفوعات في عامه الأول 7 ملايين مستخدم و تعاملات بـ 73 مليار ريالسباق المعادن العالمي يكشف عن أعمق كائنات حية في البحر .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اقتران داخلي نادر.. عطارد يختفي في وهج الشمس فجر الجمعة - اليوم
وأشار إلى أن الكوكب في ذات الوقت يمر بنقطة الحضيض الأدنى في مداره، أي أقرب نقطة له من الأرض، ليبلغ بعده نحو 0.59 وحدة فلكية (أي ما يعادل 88,262,744 كيلومترًا).
وتابع أبو زاهرة: "رغم القرب النسبي لعطارد من الأرض في هذه المرحلة، إلا أن قرصه يكون مظلمًا تقريبًا، حيث يظهر في طور المحاق، أي لا يستقبل ضوء الشمس على الجزء المقابل للأرض.”المحاكيات الفلكيةوأوضح أن القطر الزاوي للكوكب في تلك اللحظة يبلغ حوالي 11.3 ثانية قوسية، إلا أن رصده يبقى غير ممكن بالعين المجردة أو حتى بالتلسكوبات العادية بسبب قربه الشديد من الشمس وخطورة التوجيه البصري نحوها.
وختامًا، نبّه أبو زاهرة إلى أن بعض المحاكيات الفلكية قد تُظهر تمثيلاً مبالغًا في قرب الكواكب بسبب عدم تطابق المقاييس الحقيقية، مؤكداً أن المسافات الفعلية بين الكواكب تفوق ما يتم عرضه بصريًا في الرسومات التوضيحية.