اصيب اربعه اشخاص من اسرة واحدة بحروق وجروح في انفجار اسطواته غاز في منزل بالمنصورة. 

تلقت مديريه امن الدقهلية اخطارا من شرطه النجده يفيد بانفجار انبوبه غاز بالدور الأول بعماره 9 بشارع ساميه الجمل بمدينه المنصوره.
على الفور انتقل ضباط المباحث وسيارات الحمايه المدنيه وسيارات  الاطفاء والاسعاف إلى مكان الحادث وتبين اصابه اربعه اشخاص بحروق وجروح وهم احمد عبد الحميد جاد 40 عاما  مقيم الحامول بكفر الشيخ واصيب بحروق من الدرجة الثانية بكامل الجسم
نعمة جلال عبد المقصود 38 عاما 
حروق من الدرجة الثانية بكامل الجسم
دينا احمد عبد الحميد جاد 16  عاما ا
مصابة بحروق من الدرجة الثانية بكامل الجسم وسحر احمد عبد الحميد جاد 12 عاما  مصابة بحروق من الدرجة الثانية بكامل الجسم
وجميعهم مقيمى الحامول يكفر الشيخ.


وجار  نقلهم إلى مستشفى الطوارئ لتلقى العلاج، وتحرير المحضر اللازم لأخطار النيابة العامةت

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: احمد عبد الحميد إصابة أربعة اشخاص الحماية المدنية الحماية المدني انفجار اسطوانة انفجار اسطوانة غاز

إقرأ أيضاً:

أسماء عمليات الاحتلال في قطاع غزة منذ الانتفاضة الثانية.. آخرها الليث المشرئب

نفذت قوات الاحتلال عمليات عسكرية عدة في قطاع غزة، في إطار عدوانها المستمر منذ بداية الانتفاضة الثانية عام 2000 إلى الآن، كان آخرها عملية "الليث المشرئب" التي أُعلن عن إطلاقها الأربعاء، بالتزامن مع خسائر في صفوف جيش الاحتلال في غزة.

وشهدت أعوام 2002 و2004 و2006 عمليات وتوغلات برية لقوات الاحتلال في مناطق مختلفة في غزة، كانت تستهدف البنى التحتية وعناصر المقاومة الفلسطينية، لكن العمليات آخذت منحى تصاعديا وأكثر عنفا منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة عام 2007، وتاليا أسماء وتواريخ تلك العمليات:

الشتاء الساخن (2008)
انطلقت هذه العملية بين شباط/ فبراير، وآذار مارس من العام نفسه، وكان الهدف الذي أعلنته قوات الاحتلال آنذاك، منع إطلاق الصواريخ والقذائف الصاروخية من قطاع غزة.

الرصاص المصبوب (2008-2009) 
كان الهدف الأساسي من هذه العملية، إنهاء حكم حماس في قطاع غزة، حيث انطلقت الهجمات الدامية يوم الـ27 من كانون الأول/ ديسمبر مستهدفة المقرات الشرطية والمواقع الأمنية في عموم قطاع غزة، ما تسبب في سقوط أكثر من 300 شهيد دفعة واحدة.

استمرت العملية أكثر من شهر في محاولة لإسقاط حكم حماس في غزة، إلا أن هذا الهدف فشل الاحتلال في تحقيقه رغم حجم القوة الهائل الذي استخدمه في القطاع.


عمود السحاب (2012) 
بدأت هذه العملية في تشرين الثاني/ نوفمبر 2012 باغتيال القائد الكبير في كتائب القسام آنذاك، أحمد الجعبري، لكنها لم تدم طويلا، بعد تدخل إقليمي واسع وجهود بذلت مع عدة جهات، على رأسها مصر التي كان يحكمها آنذاك الرئيس الراحل، محمد مرسي.

الجرف الصامد (2014)  
بدأت العملية في آب/ أغسطس من العام نفسه عبر تنفيذ غارات جوية واسعة، ثم تحولت إلى توغل بري واسع النطاق، كان الهدف منه تدمير الأنفاق التي بنتها المقاومة في غزة خصوصا الهجومية التي تعبر الحدود.

استمرت الحرب حوالي 52 يوما وأسفرت عن استشهاد ما يزيد عن 2200 شهيد، لكن الاحتلال فشل في تحقيق أهدافه المعلنة.

الحزام الأسود (2019 )
كانت عملية سريعة استمرت يومين فقط، ونفذتها قوات الاحتلال من الجو بضرب أهداف واسعة تابعة لحركة الجهاد الإسلامي، كان على رأسها اغتيال القائد في حركة الجهاد الإسلامي، بهاء أبو العطا.

حارس الأسوار (2021) 
كانت هذه العملية محاولة من قوات الاحتلال لوقف سيل الصواريخ الذي ضرب القدس وتل أبيب، في إطار رد المقاومة على اعتداءات واسعة نفذها المستوطنون في القدس، خصوصا مسيرة الأعلام الاستفزازية، إلى جانب محاولات تهجير أهالي حي الشيخ جراح في القدس.

استمرت العملية حوالي 12 يوما، واعتبرت نصرا للمقاومة التي فرضت شروطها آنذاك، وأدخلت الاعتداءات في الضفة والقدس، ضمن معادلة الردع، وانتهت باتفاق لوقف إطلاق النار برعاية مصرية.

السهم الواقي (2023)
بدأت هذه العملية في آيار/ مايو باغتيال قادة من حركة الجهاد الإسلامي، كان على رأسهم قائد العمليات في سرايا القدس، إياد الحسني، وخالد منصور القيادي البارز.


السيوف الحديدية ( 2023)
أطلقتها قوات الاحتلال في لاسابع من تشرين الأول/ أكتوبر من العام المذكور، في أعقاب الهجوم الواسع والعمليات غير المسبوقة التي شنتها حركة حماس على مواقع للاحتلال في محيط قطاع غزة.
حملت هذه العملية في طياتها عنفا غير مسبوق، وانتقاما من المدنيين العزل في قطاع غزة، لم ينج منع شيخا أو طفلا او امرأة، فالجميع كان في مرمى الاستهداف والقتل.

القوة والسيف (2025)
جرى تنفيذها في آذار/ مارس من العام نفسه في إطار حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وجاءت استكمالا لحملة التدمير الواسعة والقتل الجمالعي في عملية "السيوف الحديدية".

 مركبات جدعون (2025)
بدأ الاحتلال بتنفيذها في آيار/ مايو، وشملت عمليات تهجير واسعة لمناطق شمال وجنوب قطاع غزة على حد سواء، على وقع مجازر مروعة.

الليث المشرئب (2025)
أعلن الاحتلال عن إطلاقها اليوم الأربعاء، ضمن مرحلة جديدة من الحرب على غزة، وهي "تكملة لاسم العملية على إيران، والتي أخذت من نص منسوب للتوراة (شعب مثل الأسد يهبّ ومثل الليث يشرئب). وفق ما قالته هيئة البث الإسرائيلية الرسمية.

مقالات مشابهة

  • ننشر أسماء المشاركين في اجتماع القوى السياسية للإعلان عن القائمة الوطنية لانتخابات الشيوخ
  • انقلب بهم الميكروباص.. ننشر أسماء 19مُصابًا في حادث على الطريق الصحراوي غرب النوبارية
  • ناجحون في الامتحان التنافسي / أسماء
  • بينهم أطفال.. ننشر أسماء 11 مُصابًا في انهيار حائط مطحنة غلال بالفيوم
  • أسماء عمليات الاحتلال في قطاع غزة منذ الانتفاضة الثانية.. آخرها الليث المشرئب
  • ننشر أسماء مصابى حادث انقلاب سيارة بالطريق الصحراوى الغربى أسوان/القاهرة
  • أسماء المصابين في حادث انقلاب سيارة بالطريق الصحراوى الغربى بأسوان
  • أسماء المصابين الـ15 فى حادث انقلاب سيارة ميكروباص بأسوان
  • جثة و21 مصابا.. ننشر أسماء ضحايا حادث انقلاب سيارة ربع نقل أعلى محور ديروط بأسيوط
  • ننشر أسماء لجان الكشف الطبي لانتخابات الشيوخ.. فحوصات وتحليل مخدرات