ترأس المطران جورج شيحان، رئيس أساقفة إيبارشية القاهرة المارونية لمصر والسودان، والزائر الرسولي على شمال إفريقيا، قداس، وجناز وداع الخوري جورج خطار، أحد رعاة كاتدرائية القديس يوسف المارونية، بالظاهر.

جنازة الخوري جورج خطار

وأقيمت الصلوات بكاتدرائية القديس يوسف، بالظاهر، بمشاركة عدد من كهنة الإيبارشية، حيث ألقى المطران كلمة رثاء في انتقال الخوري جورج خطار.

وعقب الصلاة، استقبل المطران شيحان التعازي، في صالون المطرانية.

وكان بطريرك الأقباط الكاثوليك نعى الخوري الراحل قائلا «باسم مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، وكل المؤسسات والهيئات الكاثوليكية، وبالأصالة عن نفسي، ننعي انتقال الخوري جورج خطار، أحد رعاة كاتدرائية القديس يوسف المارونية، بالظاهر، الذي انتقل إلى المجد السمائي، على رجاء القيامة، بعد مسيرة حافلة من المحبة والتفاني والعطاء في الخدمة»

كما قدم التعازي للمطران جورج شيحان، رئيس أساقفة إيبارشية القاهرة المارونية لمصر والسودان، والزائر الرسولي على شمال إفريقيا، ومجمع كهنة الإيبارشية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الكاثوليك الكنيسة الكاثوليكية

إقرأ أيضاً:

العثور على مومياء يعود تاريخها إلى أكثر من ألف عام

عثر عمّال كانوا يحفرون في أحد شوارع العاصمة البيروفية ليما لتركيب أنابيب غاز على مومياء يعود تاريخها إلى أكثر من ألف عام، وفق ما أعلنت الخميس الشركة المسؤولة عن المشروع.
الاكتشاف تم أثناء تنفيذ موظفي شركة «كاليدا» لتوزيع الغاز حفريات في منطقة بوينتي بيدرا الشعبية شمال المدينة.
وقال عالم الآثار خيسوس باهاموندي: «عثرنا على كفن دفن لشخصية داخل مقبرة عمرها يتجاوز الألف عام». وأضاف أن الجثة كانت في وضعية الجلوس، وذراعاها وساقاها مطويتان، ووجهها متجه نحو الشمال.
وتعود المومياء، التي عُثر عليها إلى جانب قطع فخارية، إلى ثقافة تشانكاي في حقبة ما قبل الإنكا، والتي استوطنت معظم وديان ليما بين القرن الحادي عشر ومطلع القرن الخامس عشر.
وأوضح عالم الآثار خوسيه بابلو ألياغا أن أهمية الاكتشاف تكمن في أنه يكشف أن ليما تمتلك «تاريخاً أعمق» مما كان يُعتقد، مشيراً إلى أنها كانت مأهولة بثقافات ما قبل الحقبة الإسبانية الممتدة لآلاف السنين.
ووفق باهاموندي، تم العثور على المومياء داخل مقبرة كبيرة تعود إلى ما قبل الاستعمار الإسباني، إلى جانب قطع فخارية باللونين الأحمر والأسود وضعت كقرابين.
وتضم ليما، التي يتجاوز عدد سكانها عشرة ملايين نسمة، أكثر من 500 موقع أثري، بينها عشرات الـ«هواكاس» «المقابر المبنية من الطوب الطيني» التي أنشأتها شعوب ما قبل الحقبة الإسبانية.
ومنذ بدء عملياتها في ليما عام 2004، سجّلت شركة «كاليدا» أكثر من 2200 اكتشاف أثري عَرَضي خلال أعمال الحفر.

أخبار ذات صلة ظهور نادر.. فيروز تشهد مراسم وداع زياد الرحباني وداع حاشد لزياد الرحباني في بيروت المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • أسبوع من الدنيا في لبنان
  • المطران شامي يترأس القداس الإلهي ببازيليك القديسة مريم بكوسميدين بروما
  • عشية وقداس عيد استشهاد القديس أبانوب النهيسى بسمنود
  • العثور على مومياء يعود تاريخها إلى أكثر من ألف عام
  • عيسى الخوري: وحده الجيش يقاتل من أجل الجميع
  • المركز الكاثوليكي يكشف عن اللحظات الأخيرة في حياة الراحل لطفي لبيب
  • بطرس دانيال رئيس المركز الكاثوليكي يكشف عن وصيه لطفي لبيب.. خاص
  • اللواء شقير استقبل رئيس جامعة القديس يوسف
  • في ذكرى انفجار المرفأ... الرابطة المارونية تدعو للإسراع بالقرار الاتهامي
  • بأمر ملكي.. الأمير ويليام ممنوع من السفر مع نجله