???? عبدالرحيم دقلو كان قد هيأ المحيطين به أنه سيُعلن اليوم سقوط الفاشر
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
▪️أخبار مدينة الفاشر الموثوقة أكدت مشاركة المليشي عبدالرحيم دقلو في المعركة الحامية التي دارت اليوم داخل وفي أطراف فاشر السلطان.. ويؤكد متابعون لخطوط معارك اليوم أن المليشي عبدالرحيم كان حاضراً منذ يوم أمس في منطقة بالقرب من الفاشر حيث كانت تحرسه قوة كبيرة من مرتزقة أجانب كثرتهم من الليبيين..
▪️المليشي عبدالرحيم كان قد هيأ المحيطين به أنه سيُعلن اليوم سقوط الفاشر كما أعلن سقوط نيالا من قبل.
▪️مليشيا التمرد السريع التي هاجمت الفاشر صباح اليوم قتلت 40 من المصلين داخل أحد المساجد بقلب المدينة كانوا خارجين من المسجد بعد أدائهم لصلاة الفجر..
▪️انجلت معركة الفاشر اليوم بهزيمة نكراء لمليشيا التمرد.. تم قتل المئات من عصابات التمرد الغادرة وتدمير أكثر من 50 عربة واستلام أكثر من 20 عربة بكامل عتادها العسكري..
▪️كشفت معارك الفاشر اليوم عن حجم تآمر العصابات العابرة للقارات وذلك بمشاركة ومقتل ضباط وعساكر ليبيين وتشاديين..
▪️اللافت في مقتلة عصابات المليشيا اليوم مقتل قائد قوة الهجوم مهدي من أبناء بني هلبة.. المليشي القتيل أرغي وأزبد قبل 4 أيام وقال إنه سيمشي عُرياناً إن لم يدخل الفاشر.. اليوم تمت سُترته في مقبرة نائية بالفاشر إكراماً لحُرمة الموتي..
عبد الماجد عبد الحميد
عبدالماجد عبدالحميد
إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تمنع دخول صهاريج المياه إلى تعز
قالت مصادر محلية في محافظة تعز، اليوم السبت، إن مليشيا الحوثي الإرهابية، منعت دخول صهاريج المياه القادمة من منطقة الحوبان إلى مدينة تعز، واحتجزت عدداً منها لساعات قبل أن تفرج عنها لاحقاً، بعد تجميعها في نقاط خاضعة لسيطرتها.
وأوضحت المصادر أن المليشيا اشترطت على سائقي الصهاريج عدم تكرار الدخول إلى المدينة، وأبلغتهم رسمياً بقرار منع نقل المياه إلى تعز اعتباراً من يوم الأحد، في استهداف متعمد لمعاناة المواطنين وتفاقم أزمة العطش التي ترزح تحت وطأتها المدينة منذ سنوات.
ويأتي هذا القرار في وقتٍ تعتمد فيه مدينة تعز، المحاصَرة من قِبل الحوثيين منذ عام 2015، على صهاريج خاصة لنقل المياه من مناطق الحوبان الواقعة تحت سيطرة الجماعة، في ظل تدمير المنظومة المائية الرسمية، وانقطاع الإمدادات عن السكان بشكل شبه كلي.
ووفقًا للبيانات المحلية، كانت الحقول المائية في الحوبان تغطي سابقاً النسبة الأكبر من احتياجات سكان المدينة، قبل أن يتم منع تدفق المياه منها مع بداية الحرب، ما تسبب في كارثة إنسانية مزمنة أدّت إلى معاناة آلاف الأسر، وارتفاع أسعار المياه بشكل غير مسبوق.
وتحذّر منظمات إنسانية محلية ودولية من تدهور الأوضاع المعيشية في تعز، نتيجة الحصار المفروض منذ أكثر من ثماني سنوات، وتقييد الحركة والإمدادات، وحرمان السكان من الخدمات الأساسية، وعلى رأسها مياه الشرب النقية.