أطلق رجل النار على رأس زوجته في وضح النهار أمام الملأ، في واقعة بشعة هزت الشارعَ التركي خلال الساعات الماضية.

قتل رجل يدعى هارون غول (40 عامًا)، زوجته التي كانت تحاول الهروب بإطلاق العديد من الطلقات النارية عليها، حتى لفظت أنفاسها الأخيرة في منتصف الشارع في أرنافوتكوي بإسطنبول.
ووثقت كاميرات المراقبة الواقعة، التي حدثت في تمام الساعة 13:45، وقامت قوات الشرطة التركية على الفور بإلقاء القبض عليه.


حاول المواطنون الأتراك  إيقاف القاتل، بقول “لا تفعل ذلك”، في الوقت نفسه.. تم تسجيل لحظة الجريمة بكاميرا هاتف محمول لأحد السكان في الحي.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

اكتشاف خطير وعالي السمية في السجائر الالكترونية.. تعرف عليه

الجديد برس| اكتشف كيميائيون أن السائل المحتوي على النيكوتين في سبع علامات تجارية للسجائر الإلكترونية وحيدة الاستخدام، يتضمن تركيزات عالية جدا من الرصاص والنيكل وعدد من المعادن الثقيلة الأخرى. ويُعتقد أن هذه المعادن تتراكم في السائل نتيجة ملامسته لملف التسخين، أفادت بذلك دائرة الإعلام بجامعة كاليفورنيا في ديفيس. وأوضح البروفيسور المساعد في الجامعة بريت بولين الذي نقلت دائرة الإعلام تصريحاته: “كشف بحثنا عن عامل خطر غير معروف سابقا مرتبط باستخدام السجائر الإلكترونية الجديدة وحيدة الاستخدام التي تتمتع بشعبية متزايدة. فبعد فترة من التعاطي، يظهر في بخارها تركيزات خطيرة من الرصاص والأنتيمون والنيكل، وهي معادن تشكل خطرا على صحة الدماغ وتساهم في تطور السرطان. ومن هذه الناحية، ليست هذه المنتجات أسوأ من أنواع السجائر الإلكترونية (الفيب) الأخرى فحسب، بل وأسوأ حتى من منتجات التبغ التقليدية.” وقد توصل الكيميائيون إلى هذا الاستنتاج في أثناء دراسة كمية المعادن الثقيلة الضارة بالصحة التي تنتجها سبع علامات تجارية شهيرة في الولايات المتحدة للسجائر الإلكترونية وحيدة الاستخدام. وتم تصميم هذه الأجهزة بحيث يظل عنصر التسخين فيها على اتصال دائم بالسائل النيكوتيني، مما قد يؤدي، حسب العلماء، إلى تسرب كميات متزايدة من أيونات المعادن في كل مرة يتم فيها تشغيل الجهاز. وانطلاقا من هذه الفكرة، درس العلماء بنية وتركيب ملف التسخين والعناصر المرتبطة به في السيجارة الإلكترونية، وفحصوا التغيرات في نسب المعادن الموجودة في السائل النيكوتيني وفي بخار السجائر الإلكترونية بعد 500 و1500 نفخة (سحبة). وأظهرت هذه التجارب أن تركيز أيونات الرصاص والأنتيمون والنيكل ارتفع بسرعة في السائل في جميع الأجهزة المدروسة بعد كل نفخة جديدة. ونتيجة لذلك، وصل تركيز هذه المعادن إلى مستويات خطرة على الصحة بعد بضع مئات من النفخات فقط. وفي بعض الحالات قد يحصل المدخن على كمية من الرصاص في يوم واحد من تعاطي السجائر الإلكترونية وحيدة الاستخدام تعادل الكمية الموجودة في 20 علبة من السجائر التقليدية. وفي هذا السياق تبين أن السجائر الإلكترونية وحيدة الاستخدام أكثر خطورة بشكل ملحوظ من الإصدارات السابقة القابلة لإعادة التعبئة. ويعتقد الكيميائيون أن نتائج هذه القياسات تدعم الحاجة إلى فرض قيود عاجلة على تداول السجائر الإلكترونية، وكذلك تطوير أطر قانونية تنظم إنتاج هذه الأجهزة وتساعد على إعلام المستهلكين بالمخاطر الصحية المرتبطة باستخدامها.

مقالات مشابهة

  • الرصاص يتفقد سير العمل بمكتب التأمينات والمعاشات في البيضاء
  • طائرة تُسقط آلاف الدولارات في شارع بأمريكا تنفيذا لأمنية رجل متوفي
  • الكأس الذهبية لا تبتسم للضيوف.. السعودية ثامن المنتخبات التي تفشل في التتويج باللقب
  • اكتشاف خطير وعالي السمية في السجائر الالكترونية.. تعرف عليه
  • محامي سفاح المعمورة يتنحى عن القضية أمام هيئة المحكمة
  • شخص يلاحق زوجته بدعوى حبس بسبب تبديدها 365 ألف جنيه.. اعرف التفاصيل
  • اكتشاف تركيزات عالية من المعادن السامة في السجائر الإلكترونية وحيدة الاستخدام
  • المخدرات في أكياس الطحين.. الرصاص يسبق الخبز في قطاع غزة
  • قتـ ل صغيرته وأصاب زوجته وابنه.. التحريات تكشف مفاجأة في جريمة الهرم
  • قتـ.ـل طفلته وأصاب زوجته وابنه.. مسلح يطلق الرصاص على أسرته أعلى دائري الهرم