أذان الفجر| مواقيت الصلاة بالمحافظات اليوم الأحد
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
مواقيت الصلاة.. حرصًا من بوابة الوفد الإلكترونية على تقديم خدمة متميزة لقرائها، ننشر مواقيت الصلاة اليوم الأحد، حيث يسعى العديد من الأشخاص لمعرفة المواقيت في مختلف محافظات الجمهورية.
وترصد "بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي مواقيت الصلاة اليوم الأحد:
القاهرة
موعد صلاة الفجر 4:44 ص
موعد صلاة الظهر 1:00ظهرًا
موعد صلاة العصر 4:37 م
موعد صلاة المغرب 7:39 م
موعد صلاة العشاء 9:04 م
الاسكندرية
موعد صلاة الفجر 4:46 ص
موعد صلاة الظهر 1:06ظهرًا
موعد صلاة العصر 4:44 م
موعد صلاة المغرب 7:47 م
موعد صلاة العشاء 9:13 م
طنطا
موعد صلاة الفجر 4:43 ص
موعد صلاة الظهر 1:01ظهرًا
موعد صلاة العصر 4:39 م
موعد صلاة المغرب 7:42 م
موعد صلاة العشاء 9:07 م
المنصورة
موعد صلاة الفجر 4:41ص
موعد صلاة الظهر 1:00ظهرًا
موعد صلاة العصر 4:38 م
موعد صلاة المغرب 7:41 م
موعد صلاة العشاء 9:07 م
الزقازيق
موعد صلاة الفجر 4:42 ص
موعد صلاة الظهر 12:59 ظهرًا
موعد صلاة العصر 4:37 م
موعد صلاة المغرب 7:40 م
موعد صلاة العشاء 9:05 م
سوهاج
موعد صلاة الفجر 4:52 ص
موعد صلاة الظهر 12:58 م
موعد صلاة العصر 4:29 م
موعد صلاة المغرب 7:33 م
موعد صلاة العشاء 8:54 م
بني سويف
موعد صلاة الفجر 4:48 ص
موعد صلاة الظهر 1:01 ظهرًا
موعد صلاة العصر 4:36 م
موعد صلاة المغرب 7:40م
موعد صلاة العشاء 9:03م
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مواقيت الصلاة الأشخاص مواقيت الصلاة اليوم الأحد القاهرة المواقيت
إقرأ أيضاً:
حكم صلاة الإمام بالقراءات الشاذة.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم الصلاة بالقراءات الشاذة؟ فقد حكى لي بعض أصدقائي أنَّه شاهد أحد الناس يُصلِّي في الصلوات الجهرية ويقرأ بقراءة غير معتادة، وعندما سأله صديقي عن هذه القراءة أبلغه أنَّها قراءة شاذة، فهل تصح الصلاة بمثل هذه القراءة في الصلاة؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إن الصَلاةُ بالقراءات الشاذة المخالفة للرسم العثماني عمدًا في الصلاة يُبْطلها لفقدان القراءة أحد أركانها، ولكون المصلي قد أتى بكلام أجنبي في الصلاة.
وأوضحت أن قراءة القرآن فضلها عظيم وثوابها كبير وتشفع لصاحبها يوم القيامة، فروى الإمام مسلم عن زيد، أنه سمع أبا سلام، يقول: حدثني أبو أمامة الباهلي رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه».
وذكرت أن القراءة الشاذة هي التي اختل فيها ركن من أركان القراءة الصحيحة كما يبين من النص السابق، وقد ذهب جمهور الفقهاء من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة إلى حرمة القراءة في الصلاة بالقراءة الشاذة، واختلفوا في صحة الصلاة إذا خالف المصلي وقرأ بها على النحو التالي:
فذهب جمهور الفقهاء من المالكية والحنابلة في المعتمد عندهم إلى أنه لا تصح الصلاة بالقراءة الشاذة المخالفة للرسم العثماني، ووافقهم الشافعية حالة تغير المعنى أو زيادة حرف أو نقصه وإلا فلا تبطل عندهم، ومدركهم في ذلك أن هذه القراءات غير متواترة فهي ليست قرآنًا؛ لأن القرآن لا يثبت إلا بالتواتر.
وذهب الحنفية في الصحيح عندهم إلى أن القراءة الشاذة لا تفسد الصلاة إن كانت ذكرًا وأتى معها بمتواتر مجزئ في صلاته وإلا فسدت، ومدركهم أن الشاذ قرآن إلا أن في قرآنيته شكًّا فلا تفسد به الصلاة.
وعلى ذلك فتحرم القراءة في الصلاة بالقراءة الشاذة، وإن خالف المصلي وقرأ بها فالمختار للفتوى هو ما ذهب إليه المالكية والحنابلة في المعتمد عندهم من عدم صحة الصلاة بالقراءات الشاذة لفقدانها أحد أركان القراءة الصحيحة، ولكونها إتيانًا بكلام أجنبي في الصلاة عمدًا، وهو موافق لقول الحنفية، حيث لم تكن ذكرًا ولم يأت معها بمتواتر، والشافعية حيث تغير المعنى أو زاد حرف أو نقص.
كما نشير إلى أنه ينبغي على القارئ عند قراءته في الصلاة الالتزام بالقراءات المتعارف عليها بين الناس حتى لا يُحْدِث التباسًا على المصلين مما يصرف تركيزهم عن تحقيق أركان الصلاة وسننها والخشوغ فيها، فينقلب الأمر عندهم من كونها عبادة يناجي فيها العبد ربه راجيًا القبول إلى الانصراف إلى حكم ذلك ومدى قابليته في الصلاة.