استمرار حبس تاجر ماشية متهم بالاتجار بالأسلحة النارية داخل حظيرة في الوراق
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
قرر قاضي المعارضات،بمحكمة شمال الجيزة، استمرار حبس تاجر ماشية متهم بالاتجار في الأسلحة النارية وتخبئتها داخل حظيرة ملكه في الوراق.
تباشر نيابة شمال الجيزة، التحقيق مع تاجر ماشية متهم بالاتجار في الأسلحة النارية وتخبئتها داخل حظيرة ملكه في الوراق.
كانت قد وردت معلومات اكدتها تحريات مباحث قسم شرطة الوراق بمديرية أمن الجيزة مفادها قيام تاجر ماشية مقيم بدائرة القسم بالاتجار في الأسلحة النارية متخذا من الحظيرة ملكه مكانا لتخبئة الأسلحة النارية، وعقب تقنين الإجراءات تمت مداهمة الحظيرة وضبط المتهم وعثر على 12 بندقية خرطوش وجري تحريز المضبوطات.
تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة التحقيقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإتجار بالأسلحة النارية الاتجار بالاسلحة الاتجار فى الاسلحة النارية الاتجار فى الاسلحة قسم شرطة الوراق الأسلحة الناریة تاجر ماشیة
إقرأ أيضاً:
اعتقال مراهق متهم بالاعتداء على سائحات في جزر الكناري
مدريد
ألقت الشرطة الإسبانية القبض على مراهق يُشتبه في تورطه بتنفيذ اعتداءات عنيفة استهدفت سائحات داخل غرف فنادقهن في جزيرة فويرتيفنتورا، إحدى جزر الكناري، في واقعة هزت المجتمع المحلي وأثارت مخاوف السياح.
ووفق بيان للحرس المدني الإسباني، وقعت الجريمتان في منتجع “كوستا كالما” بفاصل زمني بلغ نحو سبعة أشهر، الأولى في ديسمبر الماضي والثانية في يونيو من العام الجاري.
وأوضحت السلطات أن التشابه الكبير في أسلوب التنفيذ ساعد المحققين على الربط بين الحادثتين وتحديد هوية المشتبه به.
ونشرت الشرطة صورًا توثق مشاهد دامية داخل الغرف المستهدفة، حيث أُصيبت إحدى الضحايا بجروح خطيرة في الرأس واليدين والذراعين، ونُقلت على وجه السرعة إلى المستشفى العام بالجزيرة لتلقي العلاج.
التحقيقات اعتمدت على مراجعة تسجيلات كاميرات المراقبة المحيطة بالفنادق، إلى جانب إفادات شهود وموظفين ونزلاء، ما مكّن رجال الأمن من تحديد المشتبه به عبر لقطات أظهرت فراره من أحد مواقع الجريمة، كما عثرت الشرطة على ملابس وأدوات مرتبطة بالقضية خلال مداهمة منزله.
المراهق، الذي لم يُعلن عن عمره، أُوقف في 18 يوليو الماضي وأُحيل إلى مركز احتجاز الأحداث في جزيرة تينيريفي، فيما تواصل السلطات التحقيق لمعرفة دوافع الهجمات.
وأدت هذه الأحداث إلى حالة من القلق في “كوستا كالما”، التي لطالما اشتهرت بكونها وجهة سياحية آمنة للعائلات، ما دفع السلطات إلى تعزيز الإجراءات الأمنية وحث الفنادق على رفع مستوى الحماية داخل مرافقها.