بسبب عبدالمنعم.. مناورات مستمرة بين الأهلي ونيس الفرنسي
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
أكد الإعلامي محمد شبانة أنه لا صحة لانسحاب نادي نيس الفرنسي من صفقة ضم محمد عبدالمنعم مدافع الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، وأن المفاوضات مازالت مستمرة.
بسبب عبدالمنعم.. مناورات مستمرة بين الأهلي ونيس الفرنسي
وقال شبانة خلال برنامجه من الآخر والمذاع عبر راديو شعبي إف إم أن المفاوضات وصلت حتى الآن إلى نزول سقف طلبات الأهلي من ٦ مليون دولار إلى ٥ ملايين دولار على قسطين أو أربعة ملايين تدفع على مرة واحدة مع وجود نسبة إعادة بيع تصل إلى ٢٥%.
وتابع، النادي الفرنسي رفع عرضه إلى ٤ ملايين دولار ولكن تدفع على أقساط على مدار ثلاث سنوات.
واختتم، حالة الكر والفر بين الناديين في التفاوض جاءت بسبب ضغط نيس على الأهلي برغبة اللاعب إضافة إلى بقاء موسم واحد في عقده وأحقيته في التوقيع لأي نادي خلال يناير القادم، بينما يسعى الأهلي للحصول على أقصى إستفادة من الصفقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي محمد شبانة الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي المنتخب الأولمبي طلبات الاهلي محمد عبدالمنعم
إقرأ أيضاً:
إعلام أميركي: ماسك أنفق ملايين الدولارات لاستعادة ود ترامب
ذكرت تقارير صحفية أن الملياردير الأميركي إيلون ماسك تبرع بمبلغ 15 مليون دولار لثلاث لجان سياسية داعمة للرئيس الأميركي دونالد ترامب، والحزب الجمهوري، في محاولة لاستعادة ود ترامب بعد خلافهما.
وأوضحت مجلة "نيوزويك"، السبت، أن ماسك قدم خمسة ملايين دولار لكل من لجنة "ماغا إنك"، وصندوق قيادة مجلس الشيوخ، وصندوق قيادة مجلس النواب، وتم جمع هذه التبرعات في 27 يونيو، أي قبل نحو أسبوع من إعلان ماسك نيته تأسيس حزب سياسي جديد باسم "حزب أمريكا".
وأشار المصدر إلى أن آخر تبرعات ماسك كانت لصالح لجنة العمل السياسي الأميركية "أميركا باك" في 30 يونيو، وبلغت قيمتها 27 مليون دولار، وذلك بحسب وثائق لجنة الانتخابات الفيدرالية التي اطلعت عليها "نيوزويك".
كما تبرع الملياردير الأميركي لحملات إعادة انتخاب اثنين من نواب الحزب الجمهوري، وهما مارغوري تايلور غرين من ولاية جورجيا، وباري مور من ولاية ألاباما.
وأضافت "نيوزويك" أن ماسك تبرع بهذه المبالغ في الوقت الذي اشتد فيه الصراع بينه وبين ترامب حول مشروع الإنفاق والضرائب، في محاولة منه لكسب ود صديقه القديم.
وبعد تقديم هذه التبرعات بحوالي أسبوع، قرر إيلون ماسك تأسيس "حزب أميركا". وذلك عقب استطلاع أجراه على منصته "إكس" في الرابع من يوليو الماضي.
وكان ماسك من كبار الممولين للحملة الرئاسية لترامب، إذ تبرع بأكثر من 250 مليون دولار.
وإلى وقت قريب، كان ماسك يصف نفسه بـ"الصديق الأول" لترامب، غير أن صداقتهما لم تصمد طويلا، فبعد أشهر من دخول ماسك إلى البيت الأبيض، وتوليه مهام حكومية، نشب صراع بينه وبين ترامب بشأن قانوني الضرائب والإنفاق.
وفي آخر حديث له عن ماسك، قال ترامب في منشور على منصته "تروث سوشيال"، بتاريخ 24 يوليو، إنه لا يسعى إلى تدمير شركات إيلون ماسك عبر سحب الدعم المالي الكبير الذي تحصل عليه. مشيرا إلى أنه يرغب في أن تزدهر جميع الشركات الأمريكية، بما فيها شركات ماسك، من أجل تحقيق أرقام قياسية.