ماذا يحدث في إسرائيل قبل ساعات من استئناف المفاوضات؟.. هجوم واتهامات متبادلة
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
مع تزامن عودة المفاوضات بين الفصائل الفلسطينية والجيش الإسرائيلي برعاية أمريكية اليوم، تغلي إسرائيل من الداخل، إذ هاجم رئيس حكومة الاحتلال السابق، إيهود باراك، رئيس الوزراء الإسرائيلي الحالي بنيامين نتنياهو بسبب وقوع أحداث طوفان الأقصى، وبسبب إدارته للحرب في الوقت الحالي وفشله في التوصل لوقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى الإسرائيليين لدى الفصائل الفلسطينية.
وقال باراك، بحسب موقع «الإذاعة الإسرائيلية» صباح اليوم الخميس، إن نتنياهو أغرق «التايتانيك» في إشارة إلى إسرائيل مرتين، عندما قاد البلاد للفشل في السابع من أكتــــوبر أولا وثانيا في طريقة إدارته للحرب الحالية على غزة، لافتا إلى أن حكومة نتنياهو تتصرف بشكل غير قانوني، وليس هناك خيار سوى العصيان المدني ضدها.
اجتماع لمجلس الوزراء الإسرائيلي في غرفة الطوارئسياسيا، من المقرر أن يجتمع مجلس الوزراء الأمني الليلة في تل أبيب في الساعة 9 مساء اليوم الخميس، في غرفة القيادة تحت الأرض بمقر القيادة العسكرية في كيريا، حسبما أفاد موقع «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلي.
وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن مجلس الوزراء سيجتمع في «الحفرة»، كما تُعرف بغرفة القيادة تحت الأرض، بعد أسبوع واحد من اجتماعه الأخير للتدرب على حالة طوارئ محتملة، وكان اجتماع الأسبوع الماضي هو المرة الأولى التي يُعقد فيها مثل هذا المؤتمر هناك منذ ليلة 13-14 أبريل، عندما أطلقت إيران حوالي 300 صاروخ وطائرة بدون طيار على إسرائيل، تم اعتراضها جميعها تقريبا.
حرب تستنزف إسرائيلوكتب اللواء احتياط إسحاق بريك مقالا في صحيفة «معاريف» يهاجم فيه استمرار الحرب قائلا: «هذه الحرب تستنزف وتحطم إسرائيل في عدة مجالات، وهناك حرب استنزاف مستمرة منذ ما يقرب من عام تؤدي إلى انهيار الاقتصاد الإسرائيلي».
وتأتي تصريحات اللواء احتياط بعد يومين فقط من خفض تصنيف ائتمان تصنيف إسرائيل الاقتصادي للمرة الثانية خلال الحرب، وسط ارتفاع خسائر الاقتصاد الإسرائيلي الذي يعتمد على ركنيين أساسيين، وهما التكنولوجيا والسياحة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل غزة نتنياهو الفصائل الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
ماذا يحدث لجسمك عند تناول الطعمية يوميا علي الفطار
تناول الطعمية (الفلافل) يوميًا على الفطور يمكن أن يكون له آثار إيجابية وسلبية على الجسم، حسب الكمية وطريقة التحضير والحالة الصحية للفرد.
إليك ما يمكن أن يحدث للجسم:
الفوائد :
مصدر جيد للبروتين النباتي
الطعمية مصنوعة من الفول أو الحمص، ما يجعلها غنية بالبروتين النباتي، وهو مفيد لبناء العضلات والشعور بالشبع.
غنية بالألياف
تساعد على تحسين الهضم، وتعزيز حركة الأمعاء، وتقليل مشاكل الإمساك.
تمد الجسم بالطاقة
مزيج الكربوهيدرات والبروتين والدهون يعطيك طاقة تستمر لساعات خلال اليوم.
مضادات أكسدة طبيعية
البقدونس، الكزبرة، الثوم والبصل المستخدمون في الطعمية يحتويون على مضادات أكسدة تقاوم الالتهابات وتعزز المناعة.
ارتفاع نسبة الدهون والسعرات الحرارية
الطعمية المقلية تمتص كمية كبيرة من الزيت، ما يرفع من نسبة الدهون المشبعة والسعرات، ويؤثر على الوزن وصحة القلب.
مشاكل في الهضم والانتفاخ
قد تؤدي إلى الغازات والانتفاخ عند البعض بسبب الفول أو الحمص والتوابل.
زيادة الكوليسترول الضار (LDL)
القلي العميق المتكرر في زيت غير صحي يمكن أن يرفع نسبة الكوليسترول السيئ في الدم.
خطر على مرضى القولون أو المعدة الحساسة
البهارات والثوم قد تؤدي إلى تهيج القولون أو حموضة المعدة إذا تم تناولها يوميًا.
استخدم زيتًا نظيفًا ومرة واحدة للقلي.
جرّب الطعمية المشوية أو في القلاية الهوائية بدلًا من المقلية.
تناولها مع خضار طازجة وخبز أسمر لتقليل الأثر السلبي.
لا تتناولها بكثرة يوميًا؛ 2 إلى 3 مرات في الأسبوع تعتبر كمية مناسبة.
الطعمية وجبة لذيذة ومغذية، لكنها تفقد قيمتها إذا تم تناولها يوميًا بشكل مفرط وبطريقة غير صحية. التوازن هو السر.