طارق لطفي يؤجّل تصوير “منتصر القرش” وهذا ما كشفه
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعلن الممثل المصري طارق لطفي عن توقف تصوير مسلسله الدرامي الجديد “منتصر القرش”، الذي بدأ التحضير له أخيراً، على أن يُستأنف العمل بعد انتهاء شهر رمضان المقبل.
وفي تصريحات صحفية، أوضح لطفي أسباب القرار، مشيراً إلى انشغاله حالياً بالتحضير لتصوير الجزء الثاني من مسلسل “العتاولة”، الذي سيُعرض في الموسم الرمضاني المقبل.
ينتمي “منتصر القرش” إلى فئة الدراما الصعيدية، حيث تألّق لطفي في هذا النوع من الأعمال من خلال مسلسل “جزيرة غمام” الذي حقّق نسب مشاهدة مرتفعة، وحظي بإشادة الجمهور لتقديمه شخصيات صعيدية مميزة.
قصة العمل كتبها المؤلف أمين جمال، الذي سبق أن أعرب لطفي عن إعجابه بأسلوبه واهتمامه بتفاصيل الشخصيات. كما أشار إلى سبب تحمسه لتقديم “منتصر القرش”، وهو الابتعاد عن نمط المثالية المفرطة أو الشرّ المطلق، حيث تظهر الشخصية كإنسان عادي، يحمل الخير والشر في داخله.
يشارك في بطولة “منتصر القرش” كل من: صبري فواز، سوسن بدر، محمد عبد العظيم، محمد جمعة، وأميرة العايدي.
من جهة أخرى، يستعد طارق لطفي لخوض الموسم الرمضاني المقبل من خلال الجزء الثاني من مسلسل “العتاولة”، الذي حقق نجاحاً جماهيرياً كبيراً في جزئه الأول، ما دفع القائمين عليه لتقديم جزء ثانٍ.
شارك في بطولة “العتاولة” بجانب طارق لطفي كل من: أحمد السقا، باسم سمرة، زينة، صلاح عبدالله، مي كساب، ميمي جمال، فريدة سيف النصر وغيرهم، تأليف هشام هلال وإخراج أحمد خالد موسى.
main 2024-08-16 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: منتصر القرش طارق لطفی
إقرأ أيضاً:
لا يُشكّل خطرًا صحيًا.. “الصحة العالمية” تُحذّر من ارتفاع الإصابات بمتحور جديد من كوفيد-19
حذّرت منظمة الصحة العالمية من ارتفاع الإصابات بكوفيد-19 نتيجة ظهور متحور جديد، يسمى، “NB.1.8.1″، ما زال قيد الدراسة.
وأكدت المنظمة أن المتحور لا يشكل خطرًا صحيًا أكبر من السلالات السابقة إلا أن استمرار تطور الفيروس قد يؤدي إلى موجات إصابة جديدة.
اقرأ أيضاًالمنوعاتارتفاع أسعار النفط في التعاملات الآسيوية المبكرة.. وتراجُع الذهب عن أعلى مستوى في 4 أسابيع
وأشارت إلى أن الزيادة الحالية تتماشى مع النمط الموسمي للفيروس، وأن الحاجة للتنويم أو العناية المركزة ما زالت محدودة بفضل المناعة المجتمعية واللقاحات.
وصنفت المنظمة مستوى الخطر العالمي بـ”عالٍ”، داعية الدول إلى تعزيز الرصد الصحي، ودمج كوفيد-19 ضمن استراتيجيات الأمراض التنفسية الموسمية، مع تكثيف التوعية لمواجهة المعلومات المضللة، وتشجيع الأفراد على الالتزام بالإجراءات الوقائية.