الحكم على رجل بدفع 50 ألف ريال للمس فتاة دون إذنها.. فيديو
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
الرياض
كشف المتخصص في الاستشارات القانونية والأسرية، الدكتور علي الشويش، عن عقوبة رجل تحرش بسيدة من خلال لمس يدها بدون إذنها أثناء تأدية عملها.
أوضح الشويش، خلال استضافته ببرنامج “الشارع السعودى”، المذاع بقناة السعودية، كيف أنصف القضاء تلك السيدة بتعويض 50 ألف ريال مع عقوبة المتحرش.
وقال الشويش: “إحدى السيدات تعمل في القطاع الخاص بأحد المطاعم، تقدمت بدعوى ضد رجل بسبب لمسه يدها”.
وأضاف :”التحرش كان بلمسة فقط ليدها دون إذن، وقضت المحكمة بإلزام المتحرش بدفع تعويض 50 ألف ريال للمرأة في حينه”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/ssstwitter.com_1723757342745.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تحرش تعويض عقوبة
إقرأ أيضاً:
رسالة نارية من مصطفى محمد بعد رفضه لعب جولة دعم المثلية
أكد مصطفى محمد، نجم نادي نانت الفرنسي ومهاجم منتخبنا الوطني لكرة القدم، إصراره لفكرة عدم المشاركة في مباراة فريقه المقبلة ضد مونبيليه، بالدوري الفرنسي، بسبب تخصيص الجولة المقبلة لدعم المثلية.
وقرر مصطفى محمد المشاركة مع نانت ضد مونبيلييه، في المباراة التي ستقام مساء غدًا السبت، وذلك ضمن منافسات الجولة الختامية من بطولة الدوري الفرنسي.
نانت يقرر توقيع عقوبة مالية على مصطفى محمدوكشفت تقارير فرنسية، مساء أمس الخميس، عن وجود رغبة من قبل إدارة نانت نانت الفرنسي، في توقيع عقوبة على الدولي المصري مصطفى محمد، لرفضه المشاركة في الجولة الأخيرة التي تدعم المثلية الجنسية، من المسابقة الفرنسية.
وقالت صحيفة ليكيب «الفرنسية»: «سيتم فرض عقوبة مالية على مصطفى محمد، الذي رفض اللعب أمام مونبلييه يوم السبت، سيتم التبرع بالغرامة المالية المفروضة على المهاجم المصري لإحدى الجمعيات».
رسالة نارية من مصطفى محمد بعد رفضه لعب جولة دعم المثليةوكتب مصطفى محمد عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»: «لن أشارك في مباراة نانت ومونبلييه يوم السبت المقبل، أنا لست مرتاحًا لفكرة التحدث علنا، ولكنني أشعر اليوم بالحاجة إلى توضيح نهجي، دون السعي إلى تأجيج النقاش».
وأضاف: «كل شخص يحمل في داخله تاريخًا وثقافة وحساسية، إن العيش معًا يعني أيضًا الاعتراف بأن هذا التنوع يمكن التعبير عنه بشكل مختلف اعتمادًا على الشخص».
وتابع: «أؤمن بالاحترام المتبادل الاحترام الذي ندين به للآخرين، ولكن أيضا الاحترام الذي ندين به لأنفسنا ومعتقداتنا. ومن ناحيتي، هناك قيم راسخة ومتجذرة، مرتبطة بأصولي وإيماني، تجعل مشاركتي في هذه المبادرة صعبة».
واختتم: «هذا الاختيار شخصي، فهو لا يعبر عن الرفض أو الحكم، بل هو ببساطة إخلاص لما يبنيني، أمل ببساطة أن يتم استقبال هذا».