٦٠ قتيلا على الأقل جراء إعصار اجتاح بكين
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – وصلت حصيلة ضحايا الفيضانات التي اجتاحت الصين خلال الأسبوع الحالي، 62 شخصا على الأقل في مدينة بكين وحدها، بحسب حصيلة الأربعاء.
واجتاح إعصار دوكسوري الذي تراجع إلى مستوى العاصفة بعدما ضرب الفليبين المجاورة، جزءا من الصين الأسبوع الماضي مع هطول أمطار شديدة تسببت في أضرار جسيمة.
وكانت العاصمة الصينية بكين التي شهدت أكبر هطول للأمطار منذ 140 عاما ومقاطعة خوباي المجاورة، الأكثر تضررا بالعاصفة.
وارتفعت حصيلة ضحايا سوء الأحوال الجوية إلى 33 قتيلا على الأقل و18 مفقودا في بكين وحدها، فيما شهد شمال شرق الصين، قرب روسيا وكوريا الشمالية، أحوالا جوية مماثلة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
32 قتيلاً في باكستان جراء عواصف عنيفة
إسلام أباد (وكالات)
أخبار ذات صلةأعلنت السلطات الباكستانية أن 32 شخصاً على الأقل قتلوا وأصيب أكثر من 150 آخرين خلال أسبوع جراء عواصف عنيفة تضرب البلاد منذ السبت الماضي.
وقضى 5 أشخاص بينهم امرأتان وطفل عندما هطلت أمطار غزيرة وهبت رياح عاتية على مناطق في إقليم خيبر بختونخوا الجبلي المتاخم لأفغانستان، بحسب ما أفاد مسؤول إقليمي مكلف إدارة الكوارث الطبيعية أمس.
ودعت السلطات السكان إلى البقاء في حالة تأهب خشية هبوب عواصف جديدة وتساقط أمطار في شمال البلاد ووسطها، الأكثر عرضة لتأثيرات تغير المناخ في العالم.
وبدأ تساقط الأمطار الغزيرة وهبوب الرياح العنيفة السبت الماضي، مما أسفر عن مقتل 14 شخصاً ثم 10 أشخاص الثلاثاء في مناطق مختلفة من البلاد.
وقُتل الأربعاء ثلاثة أطفال وأصيب ثلاثة في مدينة حيدر أباد الجنوبية.
ولقي معظم الضحايا حتفهم في انهيار منازلهم فيما قضى بعضهم جراء سقوط ألواح شمسية انتزعتها الرياح أو نتيجة البرق.
وتشهد باكستان وسكانها البالغ عددهم 240 مليون نسمة أحوالاً جوية قصوى بوتيرة متزايدة.
وشهدت إسلام أباد عواصف في أبريل ومايو مصحوبة بحبات برد بحجم غير معهود منذ سنوات.