بابتسامة وانضباط.. أطفال الشرقية يستقبلون العام الدراسي الجديد
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
بابتسامة مشرقة وبراءة معهودة أبدى أطفال المنطقة الشرقية سعادتهم باستقبال العام الدراسي الجديد.
يقول الطفل عبد العزيز بن طلال، لـ "الإخبارية" إن شعوري جميل بالعودة للمدرسة بعد أن جهزت أغراضي وأستعد لمشاهدتها من الداخل، فيما يضيف محمد سلطان، لدى حماس كبير بالعودة إلى مقاعد الدراسة.
وتابع وليد طلال، كنت أشتاق للعودة إلى المدرسة خلال أيام الإجازة الصيفية، ويستكمل زميله، إن العودة للدراسة شعور طيب.
ويعود طلبة التعليم العام إلى مقاعد الدراسة، اليوم الأحد، حيث انتظام الخدمات التعليمية في مختلف مناطق المملكة، وتشمل عودة الطلاب المراحل التعليمية كافة في مدارس التعليم العام الحكومي والأهلي.
فيديو | مراسل #الإخبارية محمد الحمادي يرصد مشاعر طلاب الشرقية مع بداية #العام_الدراسي_الجديد_1446#العودة_للدراسة pic.twitter.com/sArrgbt8U9
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 18, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: العام الدراسي الجديد الشرقية أخبار السعودية العودة للدراسة آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
بطريرك الأقباط الكاثوليك يترأس حفل نهاية العام الدراسي لأبناء دار سيدة السلام بمساكن شيراتون
ترأس مساء أمس، غبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، حفل نهاية العام الدراسي 2024 - 2025، لأبناء وبنات دار سيدة السلام لذوي الاحتياجات الخاصة، بمساكن شيراتون، وذلك بمسرح سان جورج، بمصر الجديدة.
شارك في الاحتفال نيافة الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشية البطريركية، ومسئول الدار، والأب يوسف أسعد، راعي كنيسة السيدة العذراء مريم، بالقاهرة الجديدة، والأخوات الراهبات، والسيدة سونيا صليب، مديرة الدار، وأسر المحتفى بهم.
بدأ الحفل بالكلمة الافتتاحية، التي قدمتها السيدة سونيا صليب، أعقبها تقديم الفقرات، بقيادة السيدة أمل موريس، وكيلة القسم الخارجي بالدار.
سبب سعادة لمن حولهمتلا ذلك، بعض الفقرات الغنائية، من إعداد أبناء وبنات دار سيدة السلام، بمساعدة معلمات الدار. وفي كلمته، أشار الأب البطريرك إلى جميع خدمات دار سيدة السلام، التي تقدمها للجميع دون تمييز أو تفرقة، مؤكدًا لذوي القدرات الخاصة أنهم سبب سعادة لمن حولهم، لأنهم يقومون بإدخال الفرحة والبهجة إلى قلوب الآخرين اليوم، وفي كل الأوقات.
وشدد صاحب الغبطة لكافة الحاضرين أن الإنسان عندما يشعر بالحب، والتقدير، يُظهر ما لديه من إمكانيات، لأنه مخلوق على صورة الله ومثاله، وهؤلاء الأبناء والبنات (ذوي الهمم)، استمدوا الحب وأعطوه لنا، ناقلًا للجميع سلام قداسة البابا لاون الرابع عشر.
وعقب ذلك، كرم بطريرك الأقباط الكاثوليك القائمين على الدار، والمشاركين في الورش المختلفة، مقدمًا لهم كلمات التشجيع، لما يبذلونه من مجهودات عظيمة. واختتم الاحتفال بالتقاط الصور التذكارية.