مخرج “العتاولة” يحذّر من النصب باسمه
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أطلق أحمد خالد موسى مخرج مسلسل “العتاولة”، من بطولة أحمد السقا وطارق لطفي، عبر حسابه الخاص في “فيسبوك” تحذيراً من شخص ينتحل شخصيته عبر مواقع التواصل الاجتماعي ويدّعي أنه اختار فريق عمل الجزء الثاني من المسلسل، مؤكداً أن لا علاقة له بهذه الصفحة التي تحمل اسمه.
ونشر موسى صورة الحساب المزيّف الذي يستغل اسمه من أجل النصب على الممثلين للحصول على أدوار في المسلسل المقرر عرضه في موسم رمضان 2025، مع التعليق: “نصّاب، رجاءً الإبلاغ عنه”.
وفي جانب آخر، سيبدأ تصوير الجزء الثاني من مسلسل “العتاولة” في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل، وهو من تأليف مصطفى جمال هاشم وإخراج أحمد خالد موسى، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي شعبي، وتواصل الشركة المنتجة ترشيح باقي الأبطال الجدد والتعاقد معهم للمشاركة في الجزء الثاني من العمل.
وشارك أحمد السقا وطارق لطفي في بطولة الجزء الأول من المسلسل، عددٌ كبير من النجوم، بينهم: زينة، باسم سمرة، صلاح عبدالله، مي كساب، هدى الإتربي، فريدة سيف النصر، ميمي جمال، مؤمن نور، أحمد كشك، مصطفى أبوسريع، ومحمد التاجي.
main 2024-08-19 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: نشر الشائعات يهدد الاستثمارات.. والحكومة لن تتهاون مع مروّجي الأكاذيب
أكد الإعلامي أحمد موسى، خلال برنامجه «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد، أن انتقاد الحكومة أمر مباح ومشروع، مشيراً إلى أن البرنامج نفسه وجه العديد من الانتقادات سابقاً، لكن الترويج للشائعات أمر يُعرّض صاحبه للمساءلة القانونية.
زراعات وجهود مصرية خالصةوأضاف موسى أن مصر نجحت هذا العام في تصدير نحو 8.5 مليون طن من المنتجات الزراعية بقيمة تجاوزت 10 مليارات دولار، بزيادة بلغت 700 ألف طن مقارنة بالعام الماضي، وذلك بزراعات وجهود مصرية خالصة تدعم نمو الاقتصاد الوطني.
وأشار إلى أن هناك من يحاول التشكيك في منتجات شركات عالمية عاملة في مصر، مؤكداً أن الهيئة القومية لسلامة الغذاء هي الجهة المختصة بكل ما يتعلق بسلامة المنتجات الغذائية.
إطلاق الاتهامات عبر منصات التواصلولفت إلى أن من يريد خدمة الدولة عليه تقديم بلاغ رسمي للجهات المختصة بدلاً من إطلاق الاتهامات عبر منصات التواصل دون وعي أو مسؤولية.
وشدد موسى على أن التشكيك المتعمد في المنتجات المصرية يستهدف ضرب ثقة المستثمرين الأجانب في السوق المحلي، موضحاً أن حرية الرأي شيء، بينما نشر الشائعات شيء آخر لا تقبل به أي دولة دون الرجوع لجهات رسمية معتمدة.
وفي تعليقه على واقعة تشكيك اثنين من «البلوجرز» في جودة المياه المحلية، قال موسى: “اللي طلعوا يشككوا في مياهنا، بقول لهم المياه اللي في بيوتنا نظيفة 100%، ومحدش اشتكى منها، وهيئة سلامة الغذاء حررت محضراً قضائياً ضدهما لأنهما غير متخصصين، وأحدهما مجرد مهندس لا علاقة لمهنته بالمياه”.
مواجهة انتشار الشائعاتواختتم موسى تعليقاته بالإشارة إلى اجتماع الدكتور مصطفى مدبولي مع المسؤولين بشأن مواجهة انتشار الشائعات، مؤكداً أن بعض الأشخاص يبثون الأكاذيب سعياً لتحقيق مشاهدات وأرباح عبر وسائل التواصل الاجتماعي.