حسن شاكوش يتحدث عن طليقته ريم طارق "ندمان على الجوازة دي"
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
في حلقة مليئة بالأسرار يحل مطرب المهرجانات حسن شاكوش ضيفًا في برنامج “بالمايك والقلم” مع الإعلامي عبدالعزيز أحمد، ويتحدث خلال لقائه عن بداياته في ممارسته لعبة كرة القدم قبل دخوله لعالم الغناء،بالإضافة عن حديثه عن تجربة زواجه من طليقته ريم طارق.
وجاء طرح برومو حلقة حسن شاكوش ببرنامج "بالمايك والقلم" بالتزامن مع شائعات عودته لطليقته ريم طارق، حيث يكشف خلال اللقاء عن أزمته مع طليقته ريم طارق ويقول: "الحاجة الوحيدة اللي أنا ندمان عليها موضوع الجواز، ولاد الناس لو جوزها فيه كل العبر وعضم في قفه تطلع تقول دا أحسن راجل في الدنيا".
تصدر اسم مغني المهرجانات حسن شاكوش محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بعد انتشار شائعات عن عودته لـ طليقته ريم طارق، لاستئناف حياتهما الزوجية، وذلك بعد عدد من الخلافات الأسرية والنزاعات القانونية خلال الفترة الماضية.
وكشف إبراهيم سليمان مدير أعمال مطرب المهرجانات حسن شاكوش حقيقة عودة الثنائي لحياتهما الزوجية، مشيرا إلى أن شاكوش لم يعد إلى طليقته، وتابع: «الكلام اللي على السوشيال ميديا ده مش حقيقي وحسن مرجعش ومفيش الكلام ده نهائي، يعني لو رمضان صبحي رجع الأهلي برضه حسن شاكوش مش هيرجع لريم طليقته».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أزمته مع طليقته الخلافات الأسرية السوشيال ميديا حلقة حسن شاكوش حسن شاكوش عزيز احمد مهرجانات حسن شاكوش مطرب المهرجانات حسن شاكوش طلیقته ریم طارق حسن شاکوش
إقرأ أيضاً:
محمد موسى: أغاني المهرجانات كارثة ثقافية تدمّر وعي الأجيال
حذر الإعلامي محمد موسى من الخطر المتصاعد لما يُعرف بـ"أغاني المهرجانات"، مؤكدًا أنها لم تعد مجرد حالة فنية عابرة أو تعبيرًا شعبويًا، بل أصبحت كارثة ثقافية تضرب الوعي العام، وتشكّل تهديدًا مباشرًا لقيم المجتمع وذوقه العام.
وقال محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، إن مصر التي قدّمت عبر تاريخها رموزًا فنية خالدة من أمثال أم كلثوم، عبد الوهاب، وعبد الحليم حافظ، كانت دائمًا رائدة في تقديم فن يحمل قيمة ورسالة، لافتًا إلى أن الأغنية المصرية كانت في يوم من الأيام "سفيرة للهوية والانتماء، ولسان حال الناس".
وأضاف: "ما نراه اليوم ليس فنًا، بل حالة انحدار غير مسبوقة كلمات بلا معنى، موسيقى صاخبة، أداء هزيل، ومضامين تحرّض على العنف والانحراف، وتروّج للجهل والإيحاءات الرخيصة".
وأشار إلى أن مؤدي المهرجانات لا يمتلكون أي تأهيل فني أو ثقافي، ومعظمهم لا يملكون تعليمًا حقيقيًا ولا وعيًا بتأثير كلماتهم على ملايين الأطفال والشباب، ورغم ذلك يتم استضافتهم في القنوات والبرامج، وكأنهم نماذج للنجاح.
وتابع موسى: "حينما يصبح الجهل فنًا، والإسفاف تريندًا، والانحطاط يُسمى شهرة، فنحن لا نخسر فقط الفن، بل نخسر أولادنا ووعينا، ونقوّض دور مصر كقوة ناعمة في العالم العربي".
وشدّد على أن الأمر لا يتعلّق باختلاف أذواق، بل بغزو ثقافي داخلي يهدد هوية المجتمع، ويمس جوهر المعركة الحقيقية: معركة الوعي، داعيًا المؤسسات الإعلامية والثقافية والرقابية إلى الاضطلاع بدورها قبل أن تتسع الفجوة بين الفن والجمهور.
ووجّه موسى رسالة للجمهور قائلًا: "أنتم من تصنعون هؤلاء، فإذا عزفتم عنهم، اختفوا. لا تدعموا الانحدار، بل ادعموا الكلمة الراقية والصوت المسؤول. لأن ما يدخل الأذن يصنع العقل، ويشكّل وجدان الأمة".
وختم بالقول: "ما يحدث اليوم ليس مجرد تراجع فني، بل تدمير منظم لوعي الأجيال القادمة. المعركة بدأت، ومعركة الوعي لا تحتمل الحياد فإما أن نقف مع الفن الحقيقي، أو نستسلم لانحدار لا نهاية له."