سمير فرج يكشف مخطط نتنياهو بشأن محور نتساريم.. ويحذر من هذه الخطوة بغزة
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
قال اللواء سمير فرج، المفكر الإستراتيجي، إن إسرائيل رفضت دخول الرئيس الفلسطيني محمود عباس مؤخرًا إلى قطاع غزة.
مجانا ودون اشتراك.. شاهد مباراة توتنهام وليستر سيتي اليوم دون تقطيع بث مباشر - الدوري الإنجليزي الممتاز 2024 شاهد بالبث المباشر توتنهام اليوم.. مشاهدة توتنهام × ليستر سيتي Tottenham vs Leicester City بث مباشر دون "تشفير" | الدوري الإنجليزي الممتاز 2024وأوضح سمير فرج، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد، أنه من الممكن أن تحدث حرب إقليمية في المنطقة إذا استمرت الحرب في قطاع غزة.
وتابع: نتنياهو يريد السيطرة الكاملة على محور نتساريم لفصل قطاع غزة، فما يفعله هو إعاقة لأي اتجاه إلى السلام في المنطقة، معقبًا: «تفكير صهيوني بحت».
وحذر اللواء سمير فرج، من حصول نتنياهو على الرهائن الإسرائيليين، قائلًا: «إذا حدث سيظل متواجدًا في قطاع غزة للأبد».
وأضاف المفكر الإستراتيجي، أن نتنياهو قد يقوم بإرسال وفد متكامل إلى مصر خلال الفترة المقبلة من أجل جولة مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محور نتساريم نتنياهو سمير فرج غزة سمیر فرج قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
برلماني مصري يحذر من مخطط لدفع سكان غزة نحو رفح واقتحام الحدود المصرية
رام الله - دنيا الوطن
حذر الإعلامي وعضو مجلس النواب المصري مصطفى بكري من ما وصفه بـ"مخطط صهيوني-أمريكي" يستهدف تهجير أبناء قطاع غزة قسريًا ودفعهم باتجاه الحدود المصرية، في محاولة لوضع القاهرة في موقف حرج سياسيًا وأمنيًا.
وفي تدوينة نشرها الأربعاء عبر حسابه الرسمي، أكد بكري أن "مصر لن تكون شريكًا في تصفية القضية الفلسطينية"، مشددًا على أن "أمنها القومي خط أحمر لا يمكن تجاوزه". واعتبر أن المنطقة تمر بـ"أخطر مرحلة في تاريخها الحديث"، مشيرًا إلى أن هناك خطوات متسارعة نحو تنفيذ خطة تهدف إلى "حشر الفلسطينيين على حدود مصر" من خلال تصعيد الوضع الإنساني في القطاع.
وأشار البرلماني المصري إلى أن تنفيذ هذا المخطط "يعني إعلان الحرب على مصر"، لافتًا إلى أن استمرار السياسات الإسرائيلية في هذا الاتجاه "يضع مستقبل اتفاقية السلام بين البلدين على المحك".
وتأتي هذه التحذيرات في ظل التصعيد الإسرائيلي جنوب قطاع غزة، حيث استشهد ثلاثة مواطنين وأصيب 46 آخرون خلال إطلاق نار استهدف تجمعًا لمواطنين كانوا ينتظرون الحصول على مساعدات غذائية.
من جهتها، نددت حركة حماس بما وصفته بـ"الآلية الإسرائيلية-الأمريكية المشبوهة" لتوزيع المساعدات في القطاع، معتبرة أنها تحولت إلى "فخ دموي يعرض حياة المدنيين للخطر"، وتخدم أهداف الاحتلال السياسية والعسكرية، من خلال تهميش دور الأمم المتحدة وتجاوز المؤسسات الدولية المعنية.