أكد  المجلس التنسيقي لمؤسسات القطاع الخاص في قطاع غزة ، اليوم الثلاثاء، ضرورة التعامل والتداول بفئتي العملة (200 شيكل الحمراء) و(100 شكل البنية)، باعتبارهما عملتين رسميتين معتمدتين من قبل سلطة النقد الفلسطينية.

وقال المجلس في بيان له، إن مثل هذا الخطوة تُسهم في تنظيم الحركة التجارية، وضمان توفر السيولة النقدية بين أيدي المواطنين، وتيسير عمليات البيع والشراء، خاصة في ظل الظروف التي تحيط بتقييد العملات التي يتم توريدها إلى القطاع.

وفيما يلي نص البيان كما وصل وكالة سوا:


 

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية الأونروا: انهيار النظام الصحي في غزة مع توقف غالبية المراكز الطبية فتح: غزة تواجه سياسة "تجويع وتهجير" ممنهجة تحت مسمى "عربات جدعون" الدقران: الاحتلال يدمر النظام الصحي في غزة وأطفالنا يموتون جوعا الأكثر قراءة اللجنة الشعبية للاجئين بالبريج تحي مرور 77 عاما على نكبة شعبنا إسرائيل توافق على إدخال 100 شاحنة مساعدات إلى قطاع غزة القدس: تحذيرات من دعوات منظمات "الهيكل" لاقتحام الأقصى 19 شهراً على العدوان - القيادة الفلسطينية تعمل على الخروج من الأزمة الكبيرة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

“الأونروا”: السبيل الوحيد لمنع تفاقم الكارثة بغزة هو تدفق المساعدات

صراحة نيوز ـ قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، الأحد، إن “السبيل الوحيد” لمنع تفاقم الكارثة الحالية في قطاع غزة هو تدفق المساعدات بشكل “فعال ومتواصل”، وسط الحصار الإسرائيلي الخانق والمستمر على القطاع منذ نحو 3 أشهر.

جاء ذلك في منشور للوكالة الأممية عبر منصة “إكس”، في وقت لا يزال يعاني فيه قطاع غزة من أزمة إنسانية وإغاثية كارثية منذ أن أغلقت إسرائيل المعابر في 2 مارس/ آذار الماضي.

وشددت “الأونروا” على أن فلسطينيي في القطاع لم يعودوا يستطيعون انتظار دخول المساعدات، موضحة أن قطاع غزة يحتاج على أقل تقدير ما بين 500 و600 شاحنة مساعدات يوميا، تديرها الأمم المتحدة.

وأكدت أن “السبيل الوحيد” لمنع تفاقم الكارثة الحالية في القطاع هو تدفق المساعدات بشكل “فعال ومتواصل”.

يشار إلى أن 58 فلسطينيا قد توفوا بسبب سوء التغذية، و242 آخرين بسبب نقص الغذاء والدواء، معظمهم من كبار السن والأطفال، خلال 80 يوما من الحصار الإسرائيلي.

ويواصل الاحتلال سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون فلسطيني في قطاع غزة، عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود منذ 2 آذار/ مارس الماضي، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة. فيما وسّع خلال الأيام الماضية حرب الإبادة في قطاع غزة، معلنا عن عدوان بري في شمال وجنوب القطاع.

وترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 حرب إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 176 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وأكثر من 11 ألف مفقود

مقالات مشابهة

  • 13 شهيدا بغزة واتهامات لإسرائيل بترويج معلومات كاذبة عن المساعدات
  • الأونروا: 6 مراكز صحية تعمل بغزة من أصل 22
  • مؤسسة غزة الإنسانية تصدر بيانا بشأن تسليم المساعدات
  • الصحة الفلسطينية: 30 شهيدًا بينهم أطفال ونساء في استهداف مدرسة بـ غزة
  • وزير الخارجية والهجرة يشارك في الاجتماع الوزاري الموسع لمجموعة مدريد بشأن القضية الفلسطينية
  • 30 شهيدا بغزة وتحذير أممي من كارثة مدمرة بسبب نقص الغذاء
  • برنامج الأغذية العالمي: العائلات الفلسطينية بغزة لا تزال على شفا المجاعة
  • الإعلام الحكومي بغزة: الاحتلال يفرض سيطرته على 77% من القطاع
  • “الأونروا”: السبيل الوحيد لمنع تفاقم الكارثة بغزة هو تدفق المساعدات