كشفهم الفيسبوك.. سقوط المتهمين بسرقة الدراجات النارية بالنزهة
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
نجحت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة في كشف ملابسات ما تم تداوله على موقع "فيس بوك" بشأن سرقة دراجة نارية بالقاهرة.
البداية عندما تداول مقطع فيديو على موقع "فيس بوك" متضمنًا تعرض أحد الأشخاص لواقعة سرقة دراجة نارية حال توقفها بدائرة قسم شرطة النزهة بالقاهرة.
بالفحص واجراء التحريات تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من تحديد وضبط مرتكبى الواقعة (3 أشخاص "لهم معلومات جنائية" بحوزة أحدهم كمية من مخدر الهيروين بقصد الاتجار)، وبمواجهتهم إعترفوا بتكوينهم تشكيل عصابى تخصص نشاطه الإجرامى فى سرقة الدراجات النارية بأسلوب " توصيل الأسلاك " وإعترفوا بإرتكاب (3) وقائع سرقة بذات الأسلوب.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التحريات الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة الدراجات النارية الحدائق الهيروين الفيسبوك النزهة
إقرأ أيضاً:
مسيّرة إسرائيلية تستهدف دراجة نارية جنوب لبنان
ذكرت وسائل إعلام لبنانية بأن مسيّرة إسرائيلية إستهدفت دراجة نارية في بيت ليف جنوبي لبنان.
ولاحقا ، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية استشهاد 3 أشخاص جراء غارة من طائرة مسيرة لقوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مركبة في قضاء النبطية جنوب البلاد.
فيما زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل عنصر من جماعة حزب الله اللبنانية في غارة جوية نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت بلدة برعشيت الواقعة في قضاء النبطية جنوب لبنان.
ووفق المعلومات فإن القتيل يُدعى حسين ضاهر، وكان يستقل دراجة نارية في وسط البلدة عندما تم استهدافه بشكل مباشر.
وأكدت وزارة الصحة اللبنانية في بيان رسمي سقوط قتيل واحد نتيجة هذه الغارة، موضحة أن الطائرة المسيرة الإسرائيلية أطلقت صاروخاً موجهاً استهدف الدراجة النارية، ما أدى إلى مقتل الشخص الذي كان يستقلها وإصابة محيط المكان بأضرار مادية.
وتأتي هذه الغارة في سياق التصعيد المستمر على الجبهة الجنوبية للبنان، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي.
منذ ذلك الحين، لم تتوقف الغارات الجوية الإسرائيلية على مناطق متفرقة في جنوب لبنان، وسط اتهامات إسرائيلية متكررة لحزب الله بمحاولة إعادة بناء قدراته العسكرية في المنطقة الحدودية.
وكان اتفاق وقف إطلاق النار قد نص صراحة على انسحاب مقاتلي حزب الله من جنوب نهر الليطاني، أي ضمن نطاق جغرافي يمتد نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل.
كما تضمن الاتفاق تعزيز وجود الجيش اللبناني وقوات "يونيفيل" الدولية في هذه المناطق، بهدف منع إعادة تسليح حزب الله، مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية التي توغلت إليها خلال المواجهات الأخيرة.