رويترز: الاتحاد الأوروبي يبدأ التحضير لفرض عقوبات على النيجر
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
قالت مصادر لوكالة رويترز، الأربعاء، إن دول الاتحاد الأوروبي بدأت في إرساء أسس لفرض أولى العقوبات على أعضاء المجلس العسكري في النيجر، الذي استولى على السلطة الشهر الماضي.
أخبار متعلقة
فرنسا ترفض اتهامات النيجر بشأن خرق المجال الجوي وإطلاق سراح إرهابيين
مستشار رئيس النيجر: محمد بازوم يفضّل الموت على الاستقالة
المجلس العسكري في النيجر يعلن تعرّض الحرس الوطني لهجوم فرنسي
ويرفض القادة العسكريون الجدد حتى الآن، الجهود الدبلوماسية الدولية للوساطة.
ودعت دول الجوار التي تدعم الانقلاب الأمم المتحدة، إلى منع التدخل العسكري الذي تهدد به دول أخرى في غرب أفريقيا.
أخبار ذات صلة
وقال مسؤول في الاتحاد الأوروبي، يشارك في العمل على فرض العقوبات، ودبلوماسي من التكتل، إن الاتحاد الأوروبي بدأ مناقشة معايير الإجراءات العقابية.
وأضاف المسؤول أن الإجراءات ستستهدف «تقويض الديمقراطية» في النيجر، ومن المرجح الاتفاق عليها قريبا.
وذكر الدبلوماسي أن «الخطوة التالية ستكون فرض عقوبات على أفراد من المجلس العسكري» الذين يعتبرون مسؤولين.
وقال المسؤول ودبلوماسي آخر من الاتحاد الأوروبي، إن المسؤولين بالتكتل يناقشون الأمر الأربعاء.
دول الاتحاد الأوروبي المجلس العسكري في النيجر
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين دول الاتحاد الأوروبي المجلس العسكري في النيجر زي النهاردة الاتحاد الأوروبی المجلس العسکری فی النیجر
إقرأ أيضاً:
أمريكا تفرض عقوبات على ثالث مصفاة صينية خاصة بسبب النفط الإيراني
واشنطن (رويترز) – فرضت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس عقوبات على مصفاة نفط صينية خاصة وشركات تشغيل موانئ في الصين بسبب شراء النفط الإيراني قبل جولة رابعة متوقعة من المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران.
وفرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على مصفاة شركة خبي شينهاي للكيماويات وثلاث شركات لتشغيل محطة في ميناء دونغ ينغ في إقليم شاندونغ الصيني. وقالت الوزارة إن هذه الكيانات اشترت أو سهلت توصيل نفط إيراني قيمته مئات الملايين من الدولارات.
وتعد هذه ثالث مصفاة صينية مستقلة تستهدفها إدارة ترامب بعد إعادة فرض سياسة “أقصى الضغوط” التي تهدف إلى قطع عائدات صادرات إيران والضغط على طهران لإبرام اتفاق لكبح برنامجها النووي والتوقف عن تمويل جماعات مسلحة في الشرق الأوسط.
وقال سكوت بيسنت وزير الخزانة الأمريكي في بيان “الولايات المتحدة عازمة على تكثيف الضغوط على جميع عناصر سلسلة إمدادات النفط الإيرانية لمنع النظام من جني الإيرادات لتعزيز أجندته المزعزعة للاستقرار”.
ومن المرجح أن تعقد أحدث جولة من المحادثات بين إيران والولايات المتحدة خلال مطلع الأسبوع المقبل في العاصمة العمانية.
وقالت مصادر مطلعة إن العقوبات السابقة التي فرضت على اثنتين من شركات التكرير الصينية الصغيرة لشرائهما النفط الإيراني تسببت في صعوبات في الحصول على النفط، مما دفعهما إلى وقف شراء النفط الخام وبيع المنتج تحت أسماء أخرى.
وقالت ثلاثة مصادر إن هذه العقوبات بدأت أيضا في ردع مصافي التكرير الصينية المستقلة الأكبر حجما عن شراء النفط الخام الإيراني.
ولم ترد بعثة إيران لدى الأمم المتحدة في نيويورك بعد على طلبات للتعليق.
وقال ليو بينغيو المتحدث باسم السفارة الصينية لدى واشنطن “تعارض الصين بشدة دائما ما تفعله الولايات المتحدة من سوء استخدام للعقوبات أحادية الجانب غير القانونية و’ممارسة الولاية القضائية خارج الحدود الإقليمية‘”.
وأضاف “على الولايات المتحدة التوقف عن التدخل في التعاون الاقتصادي والتجاري الطبيعي بين الصين وإيران وتقويضه”.
والشركات التي فرضت عليها وزارة الخزانة عقوبات هي شركة باوجانغ (دونغ ينغ دونغجانغ) المحدودة للخدمات اللوجستية والتخزين، وشركة ميناء شاندونغ جينجانغ المحدودة، وشركة ميناء شاندونغ باوجانغ الدولي المحدودة.
وقالت وزارة الخزانة إن الشركات تدير محطة في ميناء دونغ ينغ استقبلت أكثر من مليون برميل من النفط الإيراني من ناقلات أسطول الظل.
وفرض مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع للوزارة عقوبات على عدد من الشركات والسفن وقادة السفن الذين قال إنهم سهلوا شحنات النفط الإيرانية ضمن “أسطول الظل” الإيراني من الناقلات.
وتجمد العقوبات أصول المدرجين على القائمة في الولايات المتحدة، وتمنع الأمريكيين من التعامل معهم.
وفُرضت العقوبات أيضا على شركة ستار توينكل المحدودة للشحن، وشركة هونج كونج برايم المحدودة للتجارة، وشركة إمبريس كيو المحدودة، وشركة نيشو لاينز إنكوربوريتد، وشركة بروبيتوس فوريفر المحدودة للتجارة، وشركة سكادي المحدودة. كما صُنفت الناقلات (ستار توينكل 6)، و(إل.إيه.إم.دي)، و(إس.كيه.إيه.دي.آي)، و(إمبالاس)، و(بيج ماج)، و(ثين) كممتلكات محظورة.
وقال أحد المحللين إن أحدث العقوبات الأمريكية تدريجية.
وقال فرناندو فيريرا مدير خدمة المخاطر الجيوسياسية لدى مجموعة رابيدان للطاقة “تضغط العقوبات المفروضة اليوم على المستوردين الصينيين، لكنها لا تشكل نقطة تحول بالنسبة للصادرات الإيرانية، إذ تواصل إدارة ترامب التوقف عن استهداف الشركات المملوكة للدولة الصينية”.
وأضاف “إذا رفضت بكين الحد من الواردات، فأنا أظن أن واشنطن ستواصل تكثيف العقوبات واستهداف كيانات أكثر حساسية”.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق عربي ودوليرسالة المعلم أهم شيئ بنسبة لهم ، أما الجانب المادي يزعمون بإ...
يلعن اب#وكم يا ولاد ال&كلب يا مناف&قين...
نقدرعملكم الاعلامي في توخي الصدق والامانه في نقل الكلمه الصا...
نشكركم على اخباركم الطيبه والصحيحه وارجو المصداقيه في مهنتكم...
التغيرات المناخية اصبحت القاتل الخفي ، الذي من المهم جدا وضع...