فوفانا: قادر على أن أكون من بين أفضل اللاعبين في التاريخ
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
أجرى يوسف فوفانا، نجم نادي إي سي ميلان مقابلة مع قناة النادي الرسمية حيث تحدث خلالها عن العديد من الأمور.
فوفانا وقع لصالح ميلان هذا الصيف قادمًا من صفوف نادي موناكو مقابل حوالي ثلاثين مليون يورو.
ويرى فوفانا أنه قادر على أن يصبح من بين أفضل اللاعبين في التاريخ إذا تطورت بعض الأمور في طريقة لعبه.
ويعتبر فوفانا من بين أهم اللاعبين في وسط ملعب فرنسا خلال السنوات الأخيرة وكان لاعبًا أساسيًا مع نادي موناكو ومع منتخب الديوك كذلك.
وقال فوفانا: "أنا لاعب أحب أن أضيف الديناميكية. أحب تغيير وتيرة اللعب في المرحلة الدفاعية وخاصة في المرحلة الهجومية. أقوم بعملي في كلا نصفي الملعب وأغطي الملعب قدر الإمكان. على أي حال، أطمح إلى أن أصبح كذلك. أنا أعمل على ذلك وفي المستقبل سنرى ما إذا كان بإمكاني تحقيق كل هذا. أعتقد أنني سأكون أقوى لاعب في التاريخ".
كما كشف فوفانا أنه كان سيعتزل كرة القدم ومن ثم تراجع عن ذلك حيث أتم: "كان الناس من حولي. غالبًا ما تكون لدينا صورة سلبية عن أحياء المدينة، وخاصة في باريس. لكن هذا أعطاني الكثير من القوة. الأشخاص الذين نشأت معهم كانوا يدعمونني دائمًا، ويدفعونني للاستمرار. أرادوا رؤيتي ألعب على شاشة التلفزيون ثم لم يعرفوا المستوى الذي ألعب به. كانوا ينتظرون فقط رؤيتي ألعب على شاشة التلفزيون. لقد فعلت ذلك من أجلهم وآمل أن يكونوا فخورين بي".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميلان إي سي ميلان فوفانا نادي إي سي ميلان يوسف فوفانا
إقرأ أيضاً:
مختصون: السكري يضاعف الاكتئاب
أميرة خالد
يواجه مرضى السكري خطر الإصابة بالاكتئاب ضعف ما يشعر به الأشخاص الأصحاء ، حيث لفت باحثون ألمان إلى أن المؤشرات الحيوية لمستويات الالتهاب المزمن تؤثر على نجاح علاج أعراض الاكتئاب.
وأجريت دراسة في المركز الألماني للسكري، ومعهد أبحاث أكاديمية السكري في ميرغنتهايم، واستخدم الباحثين استبياناً لتسجيل أعراض الاكتئاب، وقياس 76 مؤشراً التهابياً في الدم، لبحث العلاقة بين مستويات الالتهاب وتغيرات شدة الاكتئاب خلال عام.
وأظهرت النتائج نمطاً مفاجئاً: لدى المصابين بالسكري من النوع 2 والذين لديهم مؤشرات التهابية أعلى، حسّن العلاج السلوكي أعراض الاكتئاب بشكل ملحوظ، وخاصةً الشكاوى المعرفية العاطفية وانعدام المتعة (انعدام المتعة).
أما لدى المصابين بالسكري من النوع الأول، والذين لديهم مستويات التهابية أعلى، فلم يُحقق العلاج السلوكي سوى تحسن أقل، وخاصةً في الأعراض الجسدية مثل: التعب واضطرابات النوم وفقدان الشهية.
ويمكن أن تساعد هذه النتائج في تخصيص علاج الاكتئاب لدى مرضى السكري في المستقبل.