حمادة هلال: أغنية «حصل فكرة» من ألحان أورتيجا
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
كشف الفنان حمادة هلال عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» عن كواليس أغنيته الجديدة «حصل فكرة» من ألحان أورتيجا.
ونشر حمادة هلال فيديو من كواليس التصوير يجمعه بأورتيجا معلقًا: «غنوة حصل الفكرة واللحن أخويا وحبيبي أورتيجا».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Hamada Helal (@hamadahelaleg)
كليب حصل لحمادة هلالكليب «حصل» للفنان حمادة هلال، والذي طرحه على موقع «يوتيوب» والمنصات السمعية والإلكترونية من كلمات حازم إكس، ألحان أورتيجا، ميكس وماستر محمد علام وبيشو، الفيديو كليب من إخراج أشرف رمضان.
وتقول كلمات الأغنية: «دخلتك حياتي، فهمتك خدتك ع الهادي، كان عندي اكتفاء بذاتي، وعشانك غيرت ده، ليه بتقل بأصلك، ولاعشان الحظ رقصلك، ده أنا جيت على نفسي وفضلتك، قولي ليه بتعمل كده».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حمادة هلال الفنان حمادة هلال أورتيجا حمادة هلال
إقرأ أيضاً:
الورداني: المقارنة بين الوطن والأمة فكرة شيطانية لهدم البلدان
حذر الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، من خطورة ما أسماه بـ"الفكرة الشيطانية" التي تضع الوطن في مواجهة الأمة، معتبرًا أن هذا الطرح ليس بريئًا، بل يُستخدم كأداة لهدم المجتمعات وتقويض استقرارها.
وقال الورداني، خلال تصريحات تلفزيونية له، اليوم الأربعاء، إن "السؤال الخبيث: أنت مصري ولا مسلم؟ أو الوطن ولا الأمة؟، هو تكرار حرفي لفكرة الشيطان حين قال: أنا خير منه، خلقتني من نار وخلقته من طين"، مضيفًا أن المقارنة بين الوطن والدين أو بين الانتماء القطري والانتماء الأممي "ليست من جنس واحد، ولا ينبغي أن توضع في مواجهة بعضهما البعض".
الورداني: الشائعة اختراع شيطاني وتعد من أمهات الكبائر التي تهدد استقرار الأوطان
الورداني: الضغوط النفسية والحياتية ليست شرا مطلقا بل وسيلة بناء
وأكد الدكتور عمرو الورداني أن هناك من يسعى عمدًا لإحداث هذه الفجوة داخل الشعوب العربية، خاصة في الدول التي تسعى للنهوض من جديد، قائلًا: "الاحتلال خرج من بلاد المسلمين منتكس الرأس، لكنه ما زال يسعى لإبقاء مصالحه بأي شكل، ولذلك يزرع أزمات فكرية، يضع فيها مفاهيم محبوبة لدى الناس في مواجهة مفتعلة، فيضع 'مصري' في مواجهة 'مسلم'، رغم أن الأولى تعبر عن الوطن، والثانية عن الدين، ولا تعارض بينهما إطلاقًا".
وأضاف الدكتور عمرو الورداني أن هذه "الضيلمة" الفكرية تُستخدم كوسيلة لزعزعة الاستقرار، وتفكيك الانتماء، ليظل الإنسان في حالة لا استقرار ولا انتماء، مما يسهل استغلاله وتحريكه لخدمة مصالح خارجية. وصرّح: "لو الشخص فقد الاستقرار، لن ينتمي، ولن يبني، بل يصبح مجرد أداة متنقلة، محمولة، تنفذ ما يُطلب منها دون وعي".
وأكد الدكتور عمرو الورداني على أن هذه الأفكار تُستخدم لهدم الأوطان تحت لافتات براقة، مضيفا: "للأسف، كثيرون يهدمون أوطانهم وهم يظنون أنهم يبنون أمة، بينما الحقيقة أنهم يخدمون مشاريع تفتيتية لا علاقة لها لا بالإسلام ولا بالشرع".