وفاة مضيفة طيران أثناء رحلتها بأزمة قلبية.. فرحها بعد أسبوعين
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
حالة من الحزن والأسى سيطرت على مواقع التواصل الاجتماعي بعد وفاة مضيفة الطيران ريهام هشام أثناء رحلة عمل بالمملكة المغربية.
وفاة مضيفة طيرانونعت شركة مصر للطيران، المضيفة الجوية ريهام هشام محمود الخليفة، التي وافتها المنية في كازابلانكا أثناء رحلة عمل بالمملكة المغربية، نتيجة تعرضها لأزمة قلبية داخل الفندق في المغرب بعد وصول الرحلة إلى كازبلانكا وقبل عودتها مرة أخرى للقاهرة.
وبكلمات مؤثرة ودع خطيب مضيفة الطيران عبر حسابه الشخصي على مواقع التواصل الاجتماعي، قائلا: «إن لله وإنا إليه راجعون، توفيت إلى رحمة الله تعالى خطيبتي وزوجتي المستقبلية وزوجتي في الجنة إن شاء الله عن قريب ريهام هشام محمود خليفة».
وتابع: «ربنا يرحمك ويغفر لك ويعفو عنك ويسكنه فسيح جناته، مع السلامة يا أحلى وأطيب خلق الله، كان نفسك نكبر ونعجز سوا، بس تتعوض لما يجمعنا على خير إن شاء الله في أقرب وقت».
معلومات عن مضيف الطيران الراحلةووفقا لحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، يمكن استعراض بعض المعلومات عن مضيفة الطيران الراحلة:
- تدعى ريهام هشام الخليفة.
- ولدت في 19 ديسمبر
- من القاهرة.
- والدها طبيب.
- والدتها أمريكية الجنسية.
- لديها 3 أشقاء.
- عملت في مصر للطيران منذ عام 2022.
- درست في كلية حقوق إنجليزي بجامعة عين شمس.
- كانت حفلة خطبتها في عام 2023.
- كانت تستعد لحفل زفافها يوم 9 سبتمبر المقبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مضيفة طيران وفاة مضيفة طيران المغرب رحلة طيران مضیفة الطیران ریهام هشام
إقرأ أيضاً:
طيران الاحتلال يحلق على ارتفاع منخفض في الجنوب اللبناني
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن طيران الاحتلال ينفذ طلعات جوية مكثفة بالقرى الحدودية في الجنوب.
وجاء أيضًا أن الغارات الإسرائيلية امتدت لتصل إلى قضاء صيدا، والاحتلال يحلق على ارتفاع منخفض في الجنوب اللبناني.
شهدت الساعات الأخيرة تصعيدًا عسكريًا مفاجئًا في الجبهة اللبنانية، مع تنفيذ سلاح جو الاحتلال الإسرائيلي سلسلة غارات متزامنة استهدفت مواقع متعددة لحزب الله في جنوب وشرق لبنان، وفق ما أفادت به قنوات إسرائيلية.
وقالت القناة 12 العبرية إن سلاح الجو الإسرائيلي بدأ بقصف "أهداف لحزب الله"، وزعمت أن الهجمات شملت مجمع تدريب وأهدافًا إضافية، بحسب ما نقلته القناة عن مصدر أمني إسرائيلي. من جهتها، زعمت القناة 14 أن الجيش استهدف "مستودعات أسلحة ومواقع عسكرية" للحزب.
وتزامنت هذه التصريحات مع إفادات ميدانية من مراسلين محليين، تفيد بتنفيذ غارة إسرائيلية على محيط بلدة زلايا في البقاع الغربي شرق لبنان، إضافة إلى غارتين على محيط البيسارية وأنصار جنوبي البلاد. كما سجلت غارات أخرى على جبل الرفيع ومناطق تبنا وسجد، إلى جانب استهداف مرتفعات الريحان جنوب لبنان.
خلفية التصعيد
تأتي هذه الغارات في سياق التوتر المستمر على الجبهة الشمالية منذ اندلاع حرب غزة في 7 أكتوبر 2023، حين فتح حزب الله جبهة مساندة للفصائل الفلسطينية في القطاع. ومنذ ذلك الحين، شهد الجنوب اللبناني تبادلًا يوميًا للقصف والضربات الجوية الإسرائيلية، شمل مواقع عسكرية ومناطق مأهولة، وأدى إلى سقوط عشرات الضحايا من المدنيين ومقاتلي الحزب.
وفي الأشهر الأخيرة، تصاعدت وتيرة الاشتباكات مع توسع نطاق الغارات الإسرائيلية باتجاه العمق اللبناني، في ظل تهديدات إسرائيلية متكررة بـ"تغيير قواعد الاشتباك"، يقابلها تأكيد من حزب الله على استمرار "معادلة الردع" ومنع إسرائيل من تحقيق مكاسب ميدانية.
ويخشى مراقبون من أن يشكل هذا التصعيد الحالي مقدمة لمرحلة أكثر حدة، خاصة مع اتساع رقعة الأهداف المستهدفة وتزامن الغارات في عدة مناطق.