أحمد موسى يكشف تفاصيل جديدة بشأن وفاة الباحثة ريم حامد في فرنسا (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى، تفاصيل وفاة الباحثة المصرية ريم حامد والتي توفيت بشكل مفاجئ في فرنسا، من دون تفاصيل أو بيانات، لافتا إلى أن ريم عادت لباريس يوم الخميس الماضي بعد انتهاء زيارتها لأسرتها بمصر، حتى رحلت عن الدنيا في ظروف غامضة.
رغم الغربة.. كيف حرصت ريم حامد على دعم أبناء وطنها؟ أول تعليق من شقيق الباحثة ريم حامد بعد وفاتها في فرنسا كشف ملابسات الحادثوتابع "موسى" خلال تقديم برنامجه "على مسئوليتي"، المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الأحد، أن السلطات المصرية تتابع مع السلطات الفرنسية لكشف ملابسات الحادث، مشددا على أن ريم حصلت على ماجستير في علم الجينات وتحضر الدكتوراه في المجال ذاته.
وأشار إلى أن هناك متابعة دقيقة من قبل الخارجية المصرية بملف ريم حامد، والوقوف على تقرير جهات الاختصاص الفرنسية لمعرفة أسباب الوفاة.
متابعة من الخارجيةواستطرد "وزير الخارجية وجه بسرعة إنهاء الإجراءات اللازمة لاستخراج شهادة الوفاة وشحن جثمان الفقيدة إلى أرض الوطن، فور الانتهاء من التحقيقات، وتعرب وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج عن بالغ أسفها لوفاة الفقيدة، وتتقدم بخالص التعازي لأسرتها".
وأردف "سيخرج بيانا تفصيليا بشأن سبب وفاة ريم، خاصة بأن ريم –قبل وفاتها- كشفت عن تهديدات تتعرض لها عبر حسابها الرسمي بمنصات السوشيال ميديا، لكن الأمر ليس له معلومات حقيقة حول الآن، وعلينا الانتظار حتى تنتهي سلطات مصر وفرنسا من إجراء التحقيقات حول الواقعة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد موسى الإعلامي أحمد موسى الباحثة المصرية ريم حامد السوشيال ميديا السلطات المصرية السلطات الفرنسية منصات السوشيال ميديا وفاة الباحثة المصرية ريم حامد ریم حامد
إقرأ أيضاً:
المصاب دنيز إروغلو يكشف تفاصيل الاعتداء في محطة مرمراي أمام أطفاله (فيديو)
شهد أحد قطارات مرمراي في إسطنبول شجارًا تصاعد سريعًا إلى عنف جسدي، بعد خلاف بسيط بين أحد الركاب وامرأة كانت تقف عند باب القطار، ما أدى إلى تعرض أحد الآباء للضرب أمام طفليه وكسر أنفه. وتم لاحقًا توقيف اثنين من المشتبه بهم.
بداية الخلاف: “لماذا تقف هنا؟”
دنيز إروغلو، 46 عامًا، كان يحاول الصعود إلى قطار مرمراي في محطة مالتبه – سريا باشا برفقة طفليه عندما واجه صعوبة في الدخول بسبب وجود سيدة تقف أمام الباب.
يروي إروغلو تفاصيل ما حدث قائلًا:
“عندما سألتها عن سبب وقوفها، ردّت علي بكلمة ‘صبراً’، عندها فقدت أعصابي وأخبرتها بأن هناك قواعد في وسائل النقل العام.”
شجار امتد إلى خارج القطار
استمرت المناقشة لمدة لا تتجاوز 30 ثانية، بحسب رواية إروغلو، لكن الموقف تصاعد عندما لاحظ أحد الركاب بكاء السيدة، فبدأ بمجادلة الأب، ثم قام بلكمه بينما كانت أبواب القطار تُغلق، وفرّ هاربًا.
وأضاف: “لقد كنت مع أطفالي. بكوا من الخوف، وأنا أُصبت بكسر في أنفي. حالتي النفسية ونفسية أطفالي سيئة للغاية”
ملاحقة بعد النزول من القطار
بعد أن سلم أطفاله لزوجته التي كانت بانتظاره، حاول دنيز مواجهة الشخص الذي ضربه، خاصة وأنه نزل معه في نفس المحطة.
وقال: “اتصلوا بأقاربه، وحضر أربعة أو خمسة أشخاص. حاولوا الحديث معي، لكنني كنت مصابًا، وربما أحتاج إلى جراحة في أنفي.”
وزير التعليم التركي يحسم الجدل بشأن عطلة العيد
السبت 31 مايو 2025القبض على المشتبه بهم