حملة تغريدات مساء اليوم بعنوان “نقلوا البنك فانقطع الراتب”
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
الجديد برس:
فند عضو المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، محمد علي الحوثي، مطالب مجلس الأمن من حكومة صنعاء بعدم إيقاف تصدير النفط من الموانئ الواقعة تحت سيطرة الحكومة اليمنية، لأن ذلك يؤدي إلى قطع الرواتب.
وقال محمد علي الحوثي في تغريدة على حسابه بموقع (تويتر): “في مجلس الأمن قالوا إنهم يطالبوننا بعدم إيقاف تصدير النفط؛ لأن ذلك يؤدي إلى قطع الرواتب”.
ورد الحوثي على مطالب مجلس الأمن، بالقول: “ما دام الرواتب قطعت؛ بسبب توقف تصدير النفط من المناطق المحتلة فلماذا تطلبون من مركزي صنعاء تسليم رواتب مع عدم السماح له بتصدير النفط وصهريج صافر شاهد على منع التصدير”.
إلى ذلك، تنطلق في الساعة التاسعة من مساء اليوم الخميس، حملة تغريدات عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، بعنوان “نقلوا البنك فانقطع الراتب“.
ودعا منظمو الحملة، إلى المشاركة الواسعة في الحملة، لفضح دول التحالف السعودي الإماراتي “بنقل وظائف البنك المركزي اليمني إلى عدن وقطعهم للراتب بعد نقض تعهدهم بتسليمه لكل الموظفين كما كانت تفعل حكومة صنعاء، بالإضافة إلى أطباقهم للحصار على اليمن واستمرارهم لسنوات في نهب ثرواته النفطية ولم يصرفوا من عائداته رواتب للموظفين!”.
وأشاروا إلى ضرورة التفاعل مع الحملة وتعزيز شعار “اطلب حقك وارفع صوتك وافضحهم في حملة بخصوص الرواتب” وذلك على الهاشتاقات:
#OurSalariesOurOilAndGas
#رواتبنا_من_نفطنا_وغازنا
وبنك التغريدات: .bit.ly/owgyers
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
حملة شفاء 2 تقدم خدمات طبية مجانية
دمشق-سانا
أعلنت وزارة الصحة اليوم عن انطلاق المرحلة الثانية من حملة “شفاء 2″، بالتعاون مع المكتب الطبي للتجمع السوري في ألمانيا ومنظمة الأطباء المستقلين (أيدا)، وبالتنسيق مع مديريات الصحة والمشافي المعنية في مختلف المحافظات.
وستنطلق الحملة في الثالث عشر من تموز، وتستمر حتى الثالث والعشرين من آب المقبل، لتغطي 40 محافظة سورية، وتشمل اختصاصات طبية متنوعة، من بينها الباطنية، الجراحة، طب الأطفال، النسائية، طب الأسنان، العيون، والأذن والحنجرة.
وتهدف الحملة إلى تقديم خدمات طبية وجراحية مجانية للمرضى من ذوي الحاجة، وتشمل تنفيذ أكثر من 1500 عملية نوعية، إلى جانب ورشات عمل ومحاضرات علمية لتدريب ودعم الكوادر الطبية.
كما ستعمل الحملة على تأمين جميع المستلزمات والأدوية اللازمة للإجراءات الطبية، إضافة إلى تعزيز جسور التعاون المهني بين الأطباء السوريين داخل البلاد وخارجها.
تجدر الإشارة إلى أن المرحلة الأولى من حملة “شفاء 1” أُطلقت قبل عدة أشهر بتمويل ذاتي من الأطباء المشاركين، وشكلت بُعداً إنسانياً ورسالة تضامن واضحة من أبناء الوطن في الخارج تجاه شعبهم.
تابعوا أخبار سانا على